Journal of Taibah University Medical Sciences最新文献

{"title":"Differences in dental caries experience between super-tasters and non-tasters: A systematic review and meta-analysis","authors":"Heba Ashi BDS, PhD","doi":"10.1016/j.jtumed.2025.04.004","DOIUrl":"10.1016/j.jtumed.2025.04.004","url":null,"abstract":"<div><h3>المقدمة</h3><div>إن دراسة العلاقة بين إدراك الطعم وتجربة تسوس الأسنان ليست ذات أهمية من الناحية السريرية فحسب، بل تحمل أيضًا تأثيرات كبيرة على التدخلات الصحية العامة والرعاية الصحية الفموية المخصصة. تهدف هذه المراجعة المنهجية إلى فحص وتلخيص الأدبيات الحالية المتعلقة بالاختلافات في تجربة تسوس الأسنان بين المتذوقين المفرطين وغير المتذوقين لمادة PROP (6-n-propylthiouracil).</div></div><div><h3>الطرق</h3><div>تم إجراء بحث إلكتروني في قواعد البيانات PubMED، EMBASE، OVID، Google Scholar، CENTRAL، وISI Web of Knowledge. تضمنت الكلمات المفتاحية/عناوين الموضوعات الطبية (MeSH): [(تسوس الأسنان) AND ((الطعم) OR (غير المتذوق) OR (المتذوق المفرط) OR (حساسية الطعم) OR (براعم التذوق) OR (الإحساس بالطعم)) AND ((6-n-propylthiouracil) OR (PROP))]. تم تضمين الدراسات السريرية المستقبلية فقط التي تميزت بوجود مجموعتين واضحتين من المتذوقين المفرطين وغير المتذوقين. وتم إجراء تحليل تلوي للفروق المعيارية في مؤشري DMFS وDMFT بالإضافة إلى تقييم خطر التحيز باستخدام أداة JBI.</div></div><div><h3>النتائج</h3><div>تم تضمين 9 دراسات مقطعية. في معظم الدراسات، كان لدى غير المتذوقين معدل أعلى من تسوس الأسنان، وهو ما كان واضحًا أيضًا في نتائج التحليل التلوي. ومع ذلك، كانت أربع دراسات تعاني من مستوى عالٍ من التحيز.</div></div><div><h3>الخلاصة</h3><div>في حدود القيود التي واجهتها هذه المراجعة، يمكن الاستنتاج أن غير المتذوقين لديهم خطر أعلى للإصابة بتسوس الأسنان. ومع ذلك، يجب على الدراسات المستقبلية ضبط المتغيرات مثل العمر، نظافة الفم، تناول الفلورايد، وتدفق اللعاب لتحسين إمكانية تعميم هذه الملاحظات.</div></div>","PeriodicalId":46806,"journal":{"name":"Journal of Taibah University Medical Sciences","volume":"20 3","pages":"Pages 288-297"},"PeriodicalIF":1.5,"publicationDate":"2025-05-19","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"144084538","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}

{"title":"Dental practitioners versus artificial intelligence software in assessing alveolar bone loss using intraoral radiographs","authors":"Ammar Almarghlani MSc ,&nbsp;Jumana Fakhri BDS ,&nbsp;Abeer Almarhoon BDS ,&nbsp;Ghazzal Ghonaim BDS ,&nbsp;Hassan Abed PhD ,&nbsp;Rayan Sharka PhD","doi":"10.1016/j.jtumed.2025.04.001","DOIUrl":"10.1016/j.jtumed.2025.04.001","url":null,"abstract":"<div><h3>Objectives</h3><div>Integrating artificial intelligence (AI) in the dental field can potentially enhance the efficiency of dental care. However, few studies have investigated whether AI software can achieve results comparable to those obtained by dental practitioners (general practitioners (GPs) and specialists) when assessing alveolar bone loss in a clinical setting. Thus, this study compared the performance of AI in assessing periodontal bone loss with those of GPs and specialists.</div></div><div><h3>Methods</h3><div>This comparative cross-sectional study evaluated the performance of dental practitioners and AI software in assessing alveolar bone loss. Radiographs were randomly selected to ensure representative samples. Dental practitioners independently evaluated the radiographs, and the AI software “Second Opinion Software” was tested using the same set of radiographs evaluated by the dental practitioners. The results produced by the AI software were then compared with the baseline values to measure their accuracy and allow direct comparison with the performance of human specialists.</div></div><div><h3>Results</h3><div>The survey received 149 responses, where each answered 10 questions to compare the measurements made by AI and dental practitioners when assessing the amount of bone loss radiographically. The mean estimates of the participants had a moderate positive correlation with the radiographic measurements (rho = 0.547, <em>p</em> &lt; 0.001) and a weaker but still significant correlation with AI measurements (rho = 0.365, <em>p</em> &lt; 0.001). AI measurements had a stronger positive correlation with the radiographic measurements (rho = 0.712, <em>p</em> &lt; 0.001) compared with their correlation with the estimates of dental practitioners.</div></div><div><h3>Conclusion</h3><div>This study highlights the capacity of AI software to enhance the accuracy and efficiency of radiograph-based evaluations of alveolar bone loss. Dental practitioners are vital for the clinical experience but AI technology provides a consistent and replicable methodology. Future collaborations between AI experts, researchers, and practitioners could potentially optimize patient care.</div></div>","PeriodicalId":46806,"journal":{"name":"Journal of Taibah University Medical Sciences","volume":"20 3","pages":"Pages 272-279"},"PeriodicalIF":1.5,"publicationDate":"2025-05-09","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"143922564","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}

{"title":"Rescue carotid stenting in tandem occlusions: 5 years’ experience from a comprehensive stroke center","authors":"Thang Minh Le MD ,&nbsp;Dang Ngoc Tran ,&nbsp;Giang Luu Nguyen MD ,&nbsp;Nam Hoai Nguyen ,&nbsp;Tran Tran Nguyen MD ,&nbsp;Hai Ngoc Nguyen BPH ,&nbsp;Luan Minh Bao Tran PhD","doi":"10.1016/j.jtumed.2025.04.003","DOIUrl":"10.1016/j.jtumed.2025.04.003","url":null,"abstract":"<div><h3>أهداف البحث</h3><div>تقويم الشريان السباتي الإنقاذي أصبح مؤخرا علاجا إضافيا يتبع استخراج الخثرة الآلي في حالات الانسدادات المترادفة في الدورة الدموية الأمامية. ومع ذلك، هناك بيانات قليلة تدعم فوائد هذا العلاج في آسيا. افترضنا أن هذا العلاج مرتبط بتحسن النتائج السريرية بعد الإجراء.</div></div><div><h3>طرق البحث</h3><div>أجرينا تحليلا رجعيا للمرضى الذين خضعوا لتقويم الشريان السباتي الإنقاذي في حالات الانسدادات المترادفة للدورة الدموية الأمامية بين ديسمبر ٢٠٢٠ ومايو ٢٠٢٤ في مستشفانا. تم جمع البيانات السريرية والتصوير العصبي والإجرائية والمضاعفات. شملت النتائج الأولية معدل النتائج الجيدة (مقياس رانكين المعدل ≤ ٢) عند المتابعة بعد ٣ أشهر.</div></div><div><h3>النتائج</h3><div>تم تضمين تسعين مريضا مصابا بانسدادات مترادفة في الدورة الدموية الأمامية خضعوا لتقويم الشريان السباتي الإنقاذي في الدراسة. تم تحقيق إعادة التروية الناجحة (مقياس مختبر الجلطة الدماغي المعدل للتصوير الدماغي ≥ ٢ب) في جميع الحالات. في ٨٠ حالة تم استخدام نهج \"من البعيد إلى القريب\"، كان التشخيص-التوسيع بنسبة ٧٥.٦٪. حقق ثلاثة وخمسون مريضا (٥٨.٩٪) نتائج جيدة (مقياس رانكين المعدل ≤ ٢)، بينما أصيب ستة مرضى (٦.٧٪) بنزيف متصل بالبرنشيم من الدرجة الثانية وارتبط ذلك بالوفاة (مقياس رانكين المعدل ٦) بعد الإجراء.</div></div><div><h3>الاستنتاجات</h3><div>قد يرتبط وضع تقويم الشريان السباتي الإنقاذي في الانسدادات المترادفة بنتائج سريرية أفضل دون زيادة النزيف داخل القحف العرضي.</div></div>","PeriodicalId":46806,"journal":{"name":"Journal of Taibah University Medical Sciences","volume":"20 3","pages":"Pages 280-287"},"PeriodicalIF":1.5,"publicationDate":"2025-05-09","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"143929240","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}

{"title":"Histological evaluation of effects of krill oil and eucalyptus oil on bone healing in rats","authors":"Salah M. Saleh FABHS ,&nbsp;Enas F. Kadhim PhD","doi":"10.1016/j.jtumed.2025.04.002","DOIUrl":"10.1016/j.jtumed.2025.04.002","url":null,"abstract":"<div><h3>أهداف البحث</h3><div>لا يزال إصلاح عيوب العظام يمثل تحديا كبيرا في طب العظام. يهدف هذا البحث إلى تقييم فعالية تطبيق زيت الكريل موضعيا كمحفز عظمي في التئام العظام. ستفحص الدراسة تأثير زيت الكافور كمنشط لشفاء عيوب العظام.</div></div><div><h3>طريقة البحث</h3><div>استخدمت هذه الدراسة ثمانية وأربعين من ذكور الجرذان البيضاء التي تزن بين ٣٠٠ و٤٠٠ غرام وتتراوح أعمارها بين ستة وثمانية أشهر. تمت مراقبة بيئتها، بما في ذلك كمية الماء والطعام الذي تتناوله، بعناية. سيكون الجانب الأيمن من ظنبوب الجرذ هو موقع التجربة، بينما سيكون الجانب الأيسر هو جانب التحكم. ستُجرى العملية على الجوانب الداخلية من ظنبوب الجرذ. سيتم معالجة عيب العظام في مجموعة التحكم بتطبيق ١ ميكرومتر من الماء المقطر موضعيا مرة واحدة يوميا. في المجموعة التجريبية، ستكون هناك ثلاث مجموعات فرعية: المجموعة الأولى ستتلقى تطبيقا موضعيا يوميا من ١ ميكرومتر من زيت الكريل، المجموعة الثانية ستتلقى تطبيقا موضعيا يوميا من ١ ميكرومتر من زيت الكافور، والمجموعة الثالثة ستتلقى تطبيقا موضعيا يوميا من ١ ميكرومتر من مزيج زيت الكريل وزيت الكافور. سيتم التضحية بالجرذان بعد ٧ و١٤ يوما من الجراحة، مع ستة جرذان لكل فترة واثني عشر جرذا لكل مجموعة.</div></div><div><h3>النتائج</h3><div>لوحظ تطور الأنسجة الشبيهة بالعظام وزيادة كبيرة في عدد خلايا العظام بعد الإعطاء الموضعي لزيت الكريل أو زيت الكافور وحدهما، أو كلا المادتين معا، على إصابة الظنبوب. كان هناك تغير ملحوظ في منطقة نخاع العظم، وزيادة في مساحة العظام الحويجزية وانخفاض تدريجي في عدد العظام الحويجزية.</div></div><div><h3>الاستنتاجات</h3><div>في الختام، هناك وعد علاجي في الجمع بين زيت الكريل وزيت الكافور لتسريع إصلاح تشوهات العظام. تتحكم زيوت الكريل والكافور في عمليات تكوين العظام وتكوين الأوعية الدموية.</div></div>","PeriodicalId":46806,"journal":{"name":"Journal of Taibah University Medical Sciences","volume":"20 3","pages":"Pages 255-271"},"PeriodicalIF":1.5,"publicationDate":"2025-05-08","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"143918563","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}

{"title":"Exploring HPV-linked head and neck cancer in Southern Punjab, Pakistan: Insights from HPV-16 phylogenetic analysis","authors":"Muhammad Kashif PhD ,&nbsp;Sadia Minhas PhD ,&nbsp;Shah Jahan PhD ,&nbsp;Faheem Shahzad PhD ,&nbsp;Romeeza Tahir PhD ,&nbsp;Afia Abbas MSc ,&nbsp;Muhammad Idrees PhD ,&nbsp;Nadeem Afzal PhD","doi":"10.1016/j.jtumed.2025.03.001","DOIUrl":"10.1016/j.jtumed.2025.03.001","url":null,"abstract":"<div><h3>أهداف البحث</h3><div>سرطان الخلايا الحرشفية في منطقة الرأس والرقبة هو مرض غير متجانس ويمكن تصنيفه إلى نوعين فرعيين: إيجابي لفيروس الورم الحليمي البشري (20%) وسلبي لفيروس الورم الحليمي البشري (80%). ومع ذلك، فإن انتشار النمط الجيني لفيروس الورم الحليمي البشري في باكستان غير معروف جيدا. تهدف هذه الدراسة إلى بحث مدى شيوع النمط الجيني لفيروس الورم الحليمي البشري-16 في مرضى سرطان الخلايا الحرشفية في منطقة جنوب البنجاب في باكستان وما هي السمات الجزيئية المحددة التي يظهرها هذا النمط الجيني.</div></div><div><h3>طرق البحث</h3><div>في هذه الدراسة المقطعية، جمع الباحثون 85 عينة أنسجة من حالات تم تشخيصها بسرطان الخلايا الحرشفية في منطقة الرأس والرقبة. لاستخراج الحمض النووي الجينومي، تم استخدام مقاطع الأنسجة المضمنة بالبارافين المثبتة بالفورمالين. وللكشف عن الحمض النووي لفيروس الورم الحليمي البشري، تم تضخيم المنطقة L1 باستخدام بادئات GP5+ وGP6+. تم استخدام تفاعل البوليميراز المتسلسل في الوقت الحقيقي لتحديد النمط الجيني لفيروس الورم الحليمي البشري عالي الخطورة. تم استخدام تسلسل الجينوم الكامل للتحليل التطوري والطفري لفيروس الورم الحليمي البشري-16.</div></div><div><h3>النتائج</h3><div>من بين 85 عينة، كانت 7.1% إيجابية لفيروس الورم الحليمي البشري، مع 4.7% إيجابية لفيروس الورم الحليمي البشري-16 و2.4% إيجابية لفيروس الورم الحليمي البشري-18. كما كان هناك ارتباط كبير بين فيروس الورم الحليمي البشري عالي الخطورة الإيجابي والدرجة النسيجية. كان جينوم فيروس الورم الحليمي البشري-16 في الدراسة وثيق الصلة بتلك الموجودة في تايلاند والولايات المتحدة والهند والصين وأوروبا، وتم الكشف عن إجمالي 11 طفرة في الجينوم، منها أربع طفرات جديدة.</div></div><div><h3>الاستنتاجات</h3><div>تشير نتائج الدراسة الحالية إلى انتشار نادر لسرطان الخلايا الحرشفية للرأس والرقبة المرتبط بفيروس الورم الحليمي البشري عالي الخطورة في باكستان. من خلال التحليل التطوري، تم اكتشاف أن جينوم فيروس الورم الحليمي البشري-16 المعزول في هذه الدراسة له بنية وراثية مميزة وكان له أيضا أوجه تشابه مع الجينومات المبلغ عنها من تايلاند والولايات المتحدة والهند والصين وأوروبا.</div></div>","PeriodicalId":46806,"journal":{"name":"Journal of Taibah University Medical Sciences","volume":"20 2","pages":"Pages 242-250"},"PeriodicalIF":1.5,"publicationDate":"2025-04-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"143739610","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"OA","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}

{"title":"Court-based education as a focal practice to overcome violence against healthcare professionals","authors":"Hamed Khani PhD ,&nbsp;Shahriar Eslamitabar DMD, PhD","doi":"10.1016/j.jtumed.2025.03.004","DOIUrl":"10.1016/j.jtumed.2025.03.004","url":null,"abstract":"","PeriodicalId":46806,"journal":{"name":"Journal of Taibah University Medical Sciences","volume":"20 2","pages":"Pages 251-252"},"PeriodicalIF":1.5,"publicationDate":"2025-04-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"143807957","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}

{"title":"Corrigendum to “Comprehensive bibliographic study of the framework of complex generic drugs” [J Taibah Univ Med Sci 20 (2) (April 2025) 169–177]","authors":"Amatha Sreedevi,&nbsp;Virendra S. Ligade,&nbsp;Shailee Dewan","doi":"10.1016/j.jtumed.2025.03.003","DOIUrl":"10.1016/j.jtumed.2025.03.003","url":null,"abstract":"","PeriodicalId":46806,"journal":{"name":"Journal of Taibah University Medical Sciences","volume":"20 2","pages":"Page 253"},"PeriodicalIF":1.5,"publicationDate":"2025-04-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"143808058","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}

{"title":"Bullying experience among Nigerian physiotherapists: Prevalence and impact on workplace performance","authors":"Chidozie E. Mbada PhD ,&nbsp;Adenike O. Efunniyi BMR (PT) ,&nbsp;John O. Omole MSc ,&nbsp;Oluwafemi D. Adegbemigun MSc ,&nbsp;Adekola B. Ademoyegun PhD ,&nbsp;Francis Fasuyi MSc ,&nbsp;Babatunde A. Adekanla PhD","doi":"10.1016/j.jtumed.2025.03.002","DOIUrl":"10.1016/j.jtumed.2025.03.002","url":null,"abstract":"<div><h3>أهداف البحث</h3><div>يُعدّ التنمر في مجال تعليم وممارسة العلاج الطبيعي قضية مهمة لم تحظ باهتمام كاف في الأدبيات. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم مدى انتشار حالات التنمر وتأثيرها على الأداء الوظيفي لدى مختصي العلاج الطبيعي النيجيريين، مع تحديد العوامل الاجتماعية والديموغرافية المرتبطة بحالات التنمر.</div></div><div><h3>طرق البحث</h3><div>شارك في هذه الدراسة سبعة وتسعون أخصائي علاج طبيعي من ستة مستشفيات اتحادية مختارة بشكل مقصود في جنوب غرب نيجيريا. وُزّع كُتيّب تعليمي في البداية على المشاركين الموافقين لتوضيح مفهوم التنمر كمفهوم نفسي واجتماعي. بعد ذلك، قُيّمت تجارب التنمر وتأثيرها على الأداء الوظيفي باستخدام استبيانات ذاتية مُعتمدة. كما جُمعت بيانات حول الخصائص الاجتماعية والديموغرافية وخصائص العمل للمشاركين.</div></div><div><h3>النتائج</h3><div>وجدت الدراسة أن معدل انتشار حالات التنمر بلغ 40.2%. من بين المتأثرين، تعرّض 51.3% للتنمر العمودي، و12.8% للتنمر الجانبي، و35.9% لكلا النوعين. كان التنمر العمودي ممارسًا بشكل رئيسي من قِبل المدراء الطبيين (15.8%)، والاستشاريين (15.8%)، والمسؤولين الطبيين (31.6%). وارتبطت تجارب التنمر بأداء عمل سلبي (40.2%) وضعف العمل الجماعي مع غيرهم من المتخصصين الصحيين (61.6%). وكان هناك ارتباط كبير بين مستوى تجربة التنمر والأداء الوظيفي (χ² = 84.718، p = 0.001).</div></div><div><h3>الاستنتاجات</h3><div>يعاني أخصائيو العلاج الطبيعي النيجيريون من انتشار كبير للتنمر الجانبي والعمودي، مما يؤثر سلبًا على أدائهم في العمل وعلاقاتهم مع مقدمي الرعاية الصحية الآخرين. إن معالجة هذه المشكلة أمر بالغ الأهمية لتوفير بيئة عمل صحية وتفاعلات مهنية أفضل.</div></div>","PeriodicalId":46806,"journal":{"name":"Journal of Taibah University Medical Sciences","volume":"20 2","pages":"Pages 234-241"},"PeriodicalIF":1.5,"publicationDate":"2025-03-26","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"143698107","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"OA","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}

{"title":"Cold plasma enhances the generation of reactive oxygen species and the uptake of nanoparticles in cancer cells","authors":"Ahmad Shanei Ph.D. ,&nbsp;Fatemeh Shahedi M.Sc. ,&nbsp;Sara Momeni Ph.D.","doi":"10.1016/j.jtumed.2025.02.006","DOIUrl":"10.1016/j.jtumed.2025.02.006","url":null,"abstract":"<div><h3>أهداف البحث</h3><div>البلازما الباردة، التي تعد مصدرا غنيا بأنواع الأكسجين التفاعلية وتولدها أيضا عندما تتلامس مع الخلايا، يتم التحقيق فيها لإمكاناتها في استهداف الخلايا السرطانية. تعد أنواع الأكسجين التفاعلية حاسمة في التسبب في تلف الورم وتنقسم إلى أنواع طويلة الأمد وقصيرة الأمد. من بينها، يعد تحليل الجذور قصيرة العمر أكثر أهمية لأنها مسؤولة في المقام الأول عن الضرر البيولوجي ويمكنها أيضا توليد جذور طويلة العمر. علاوة على ذلك، يعد اختيار الجسيمات النانوية لعلاج السرطان أمرا مهما، ولكن ما يهم أكثر هو مدى امتصاص الورم للجسيمات النانوية. من أجل تقليل الآثار الضارة، تكافح العديد من علاجات السرطان مع الانتقائية. يتم استخدام البلازما الباردة وجسيمات النانو الغليكوزيلية في الدراسة المقدمة لاستهداف خلايا الورم الميلانيني وزيادة إنتاج أنواع الأكسجين التفاعلية وامتصاص جسيمات النانو الغليكوزيلية.</div></div><div><h3>طريقة البحث</h3><div>تضمن البحث اختبار الكفاءة على خلايا الورم الميلانيني والانتقائية على الخلايا الليفية السليمة. قامت قياس التدفق الخلوي بقياس معدلات موت الخلايا المبرمج، بينما تم أيضا قياس كمية الجذور الحرة الناتجة في كل مجموعة علاجية باستخدام مقياس الجرعات الكيميائية. تم قياس متوسط محتوى الذهب الممتص في كل خلية باستخدام مطيافية الانبعاث الضوئي للبلازما المقترنة بالحث مع وبدون العلاج بالبلازما الباردة.</div></div><div><h3>النتائج</h3><div>أظهرت النتائج أنه في حين أن البلازما الباردة تسبب في خضوع الخلايا السرطانية لموت الخلايا المبرمج، فإن الخلايا السليمة تظل غير متأثرة. عند استخدام جزيئات الذهب النانوية، يكون هذا التأثير أعظم. أدى وجود البلازما الباردة إلى إنتاج كبير للجذور الهيدروكسيلية. بالإضافة إلى ذلك، لوحظ أن البلازما الباردة عززت امتصاص جزيئات الذهب النانوية في الخلايا السرطانية بينما لم يكن لها تأثير على الخلايا السليمة.</div></div><div><h3>الاستنتاجات</h3><div>تشير النتائج إلى أن الجمع بين الجسيمات النانوية الذهبية والبلازما الباردة يمكن أن يوفر خيارا علاجيا مستهدفا ومحسنا لمعالجة التحديات المرتبطة بإدارة الورم الميلانيني.</div></div>","PeriodicalId":46806,"journal":{"name":"Journal of Taibah University Medical Sciences","volume":"20 2","pages":"Pages 226-233"},"PeriodicalIF":1.5,"publicationDate":"2025-03-26","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"143698108","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"OA","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}

{"title":"Trends of thyroid cancer in children and adolescents over 23 Years in KSA","authors":"Rasha S. Alradadi MBBS, MS ,&nbsp;layan A. Aljohani MBBS ,&nbsp;Rawan F. Alharbi MBBS ,&nbsp;Ghadah T. Alsahli MBBS ,&nbsp;Hiba Z. Barri MBBS ,&nbsp;Rehab S. Alahmadi MBBS ,&nbsp;Sami A. Al-Dubai MPH, PhD","doi":"10.1016/j.jtumed.2025.02.011","DOIUrl":"10.1016/j.jtumed.2025.02.011","url":null,"abstract":"<div><h3>Objective</h3><div>This study aimed to determine the incidence of thyroid cancer (TC) in children and adolescents in the Kingdom of Saudi Arabia (KSA) during 23 years from 1994 to 2017.</div></div><div><h3>Methods</h3><div>Data were extracted from the Saudi National Cancer Registry for individuals aged 0–19 years diagnosed with TC from 1994 to 2017. TC incidence was retrospectively analyzed, age standardized for the Saudi Arabian population, and expressed per 100,000 people based on sex, nationality (Saudi and non-Saudi), and age at diagnosis (0–4, 5–9, 10–14, and 15–19 years). Data regarding the type of TC and tumor, node, and metastasis staging were excluded due to incomplete information.</div></div><div><h3>Results</h3><div>Overall, 706 patients were diagnosed with TC during the study period and 86.3 % were from KSA. The highest incidence (114) was observed between 2012 and 2014. The lowest crude incidence rate (CIR) was observed in 1994–1996 (4.45/100,000), and the CIR was highest among patients aged 15–16 years (26.7/100,000). Women were disproportionally affected by TC, with an average CIR of 45/100,000 compared with 8.2/100,000 in men. Geographically, Riyadh had the highest CIR, particularly in 2004 (6.9/100,000), 2016 (15.4/100,000), and 2017 (15.1/100,000).</div></div><div><h3>Conclusion</h3><div>A three-fold increase was observed in the incidence of TC among children and adolescents in KSA from 1994 to 2017, reaching a peak between 2012 and 2014. Further studies are warranted to investigate the factors that contributed to this increasing trend.</div></div>","PeriodicalId":46806,"journal":{"name":"Journal of Taibah University Medical Sciences","volume":"20 2","pages":"Pages 220-225"},"PeriodicalIF":1.5,"publicationDate":"2025-03-14","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"143619489","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"OA","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}