منصور بن ياسر بن عبيد الرواحي, دلال بنت محمد بن سعيد العامرية
{"title":"درجة ممارسة المشرفين التربويين للإشراف القائم على اليقظة من وجهة نظرهم في محافظة الداخلية بسلطنة عُمان","authors":"منصور بن ياسر بن عبيد الرواحي, دلال بنت محمد بن سعيد العامرية","doi":"10.31559/eps2021.10.3.13","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2021.10.3.13","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة تعرُّف مدى ممارسة المشرفين التربويين للإشراف القائم على اليقظة من وجهة نظر المشرفين أنفسهم، ولتحقيق أهداف الدراسة؛ استخدم الباحثان استبانة مكونة من (32) عبارة، موزعة على محورين هما: الإشراف القائم على اليقظة الذاتية، والإشراف القائم على اليقظة مع الآخرين، وتم التحقق من صدقها بعرضها على مجموعة من المحكمين، والتأكد من ثباتها بحساب قيمة معامل الثبات لأغراض الاتساق الداخلي والذي بلغ (0.93). وقد تم تطبيق الاستبانة على عينة عشوائية تكونت من (72) مشرفًا ومشرفة بمحافظة الداخلية في سلطنة عُمان، وتوصلت الدراسة إلى أن درجة ممارسة المشرفين التربويين في توظيف الإشراف القائم على اليقظة جاءت عالية، وبمتوسط حسابي (4.04) ونسبة مئوية (81%)، كما جاءت درجة ممارسة المشرفين على محوري اليقظة (اليقظة الذاتية واليقظة مع الآخرين) عالية، حيث بلغت المتوسطات الحسابية (3.95 و 4.15) وبنسبة مئوية (79% و 83%) على التوالي، كما تبين عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية؛ وفقًا لمتغيرات: النوع الاجتماعي، وسنوات الخبرة الإشرافية، والتخصص، وأوصت الدراسة بضرورة الاستمرار في توظيف تقنيات الإشراف القائم على اليقظة في العمل الإشرافي باعتباره توجهًا تربويًا حديثًا قادرًا على تنمية مهارات المشرف التربوي وتفعيل أدوراه، وتجديد أدواته، وممارساته العملية، إضافة إلى ضرورة توفير بيئة داعمة لممارسة الإشراف القائم على اليقظة في البيئة المدرسية.","PeriodicalId":355692,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"13 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2021-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"117329582","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"الكفاءة الخارجية للتعليم الابتدائي في المدارس التابعة لمكتب تعليم شمال المدينة المنورة من وجهة نظر معلمات المرحلة المتوسطة","authors":"هيفا سويعد العوفي","doi":"10.31559/eps2021.10.3.6","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2021.10.3.6","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة التعـرف إلى مستوى الكفاءة الخارجية للتعليم الابتدائي (في مادة لغتي الجميلة ومادة الرياضيات) في المدارس التابعة لمكتب تعليم شمال المدينة المنورة من وجهة نظر معلمات المرحلة المتوسطة، واعتمدت الـدراسة المـنهج الوصفـي التحلـيلي، وتكون مجتمع الدراسـة من جميع معلـمات المـرحلة المتوسطـة تخصص (لغتي الجميلة، الرياضيات) في المـدارس التـابعة لمكتـب تعلـيم شمـال الـمدينة المـنورة، والبالغ عددهن (299) معلمة، وتكونت عينة الدراسة من (248) معلمة من معلمات المرحلة المتوسطة، طبقت عليهم استبانة مكونة من (20) عبارة موزعة على محورين رئيسيين هما (لغتي الجميلة، والرياضيات)، وقد توصل الدراسة إلى أن متوسط الكفـاءة الخـارجية الكلي لطالبات المـرحلة الابتـدائية بلغ (3.61)، وبنسبة مئوية (72.3%)، كما بلغ متوسط الكفـاءة الخـارجية في مادة لغتي الجميلة (3.64)، وبنسبة مئوية (73%)، في حين بلغ في مادة الرياضيات (3.58)، وبنسبة مئوية (71.6%)، ولم تظهر النتائج أية فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الكفـاءة الخـارجية لطالبات المـرحلة الابتـدائية في (مادة لغتي الجميلة، ومـادة الرياضيـات) فـي المـدارس التـابعة لمكتـب تعلـيم شمـال المـدينة المنـورة من وجهـة نظـر معلمـات المـرحلة المتـوسطة تعزى لمتغـير سنـوات الخـبرة، أو المؤهل العلمي، وقدأوصت الدراسة بالعمل على زيـادة عـدد حصـص لغـتي الجمـيلة والرياضـيات، والاستفادة من نتائج اختبارات الفاقد التعليمي لمادة لغتي الجميلة والرياضيات في المدارس لخلق روح التنافسية بينهم، وإنشاء قاعدة بيـانات شاملـة لرصـد المـسيرة الدراسـية للطـلّاب في المراحل التعليمية المختلفة، والعمل على وضـع مؤشـرات لقـياس مخرجـات التعـليم العـام ومـراجعتها سنـوياً.","PeriodicalId":355692,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"1 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2021-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"128525419","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"التحديّات المستقبليّة المترتبة على استخدام التعلّم الإلكتروني في التدريس الجامعيّ","authors":"نـرجــس عبـد القـادر حمـدي","doi":"10.31559/eps2021.10.3.9","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2021.10.3.9","url":null,"abstract":"هذه الدراسة قدمت وصفًا وتحليلًا لآراء عينة مختارة من الخبراء والطلبة الجامعيين، تناول أبرز التحديّات المستقبلية المترتبة على استخدام التعلّم الإلكتروني في التدريس الجامعي. حيث شارك سبعة عشر مدرسًا وعشرون طالبًا بالإجابة عن استبانتين تضمنتا أسئلة مفتوحة النهاية، شملتا عددًا من المحاور يتعلق بعضها بالتحديّات الخاصة بالمدرس، وبالمتعلم، وبالمنهاج، وبالتجهيزات التقنية، وبالنظام التعليمي ككل، إضافةً إلى الآثار النفسية والاجتماعية والصحية والأخلاقية والثقافية المترتبة على استخدام التعلّم الإلكتروني. توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: بالنسبة للمدرسين؛ جاء في المراتب الأولى: قلة الوعي بالمفهوم، وضعف التدريب على التجهيزات التقنية بنسبة (65%)، والكلفة المادية العالية (65%)، وقلة الوعي بتغير أدوار المعلم والمتعلم (42%)، وصعوبة تصميم المناهج (42%)، وعدم وجود سياسات واضحة، وقلة الوعي بمفهوم النظام (35%). أما بالنسبة للطلبة؛ فقد جاء في المراتب الأولى: مقاومة التجديد والميل للاعتماد على نمط معين (55%)، وضعف المهارات في التعامل مع التجهيزات (55%)، والتعلم الذاتي وتغيّر الأدوار (40%). وقد أشار كلا الطرفين إلى عدد من الآثار النفسية والاجتماعية والصحية والثقافية المترتبة على استخدام التعلّم الإلكتروني. وانتهت الدراسة إلى التوصية بضرورة التوعية بمفهوم التعلّم الإلكتروني باعتباره نظامًا متكاملًا، وإجراء المزيد من الدراسات الهادفة إلى رسم الخطط اللازمة لبناء استراتيجيات حديثة في مواجهة تلك التحديّات الناشئة عن استخدام نظام التعلّم الإلكتروني في التدريس الجامعي.","PeriodicalId":355692,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"282 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2021-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"126676309","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
خلفان بن سالم بن عبد الله الكحالي, سالم بن ناصر بن سعيد الكحالي
{"title":"التوافق الاجتماعي وعلاقته ببعض المتغيرات (النوع الاجتماعي، وطبيعة العمل، والعمر) في ضوء نظرية الذات لـ (كارل روجرز) لدى أفراد المجتمع العُماني في ظل جائحة كورونا كوفيد19","authors":"خلفان بن سالم بن عبد الله الكحالي, سالم بن ناصر بن سعيد الكحالي","doi":"10.31559/eps2021.10.3.8","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2021.10.3.8","url":null,"abstract":"تهدفت الدراسة إلى الكشف عن مستوى التوافق الاجتماعي وعلاقته ببعض المتغيرات في ضوء نظرية الذات لــ(كارل روجرز) لدى أفراد المجتمع العُماني في ظل جائحة كورونا كوفيد 19. وكذلك تعرّف الفروق في مستوى التوافق الاجتماعي وفق متغير النوع الاجتماعي، وطبيعة العمل، والعمر. وتكونت عينة الدراسة من (311) منهم (157) الذكور، و(154) الإناث. وتم تطبيق استبانة لقياس مستوى التوافق الاجتماعي وأشارت نتائج الدراسة إلى وجود مستوى عال جداً في التوافق الاجتماعي لدى أفراد المجتمع العُماني. ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى التوافق الاجتماعي لدى أفراد المجتمع العُماني تعزى لمتغير طبيعة العمل لصالح الموظفين. وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير النوع الاجتماعي ومتغير العمر في مستوى التوافق الاجتماعي. وأوصت الدراسة بأهمية تعزيز مستوى التوافق الاجتماعي لدى أفراد المجتمع العُماني في مواجهة التحديات والقضايا الاجتماعية بالاستفادة من مبادئ وتطبيقات نظريات علم النفس في ظل جائحة كورونا. وأوصت كذلك بإجراء المزيد من البحوث والدراسات في التوافق الاجتماعي وفق متغيرات متنوعة ومتعددة لدراسة الشخصية باستخدام أدوات ومقاييس جديدة في ظل هذه الجائحة.","PeriodicalId":355692,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"4 7","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2021-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"120878274","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"درجة توافر معايير الجمعية الدولية للتكنولوجيا في التعليم (ISTE-2018) لدى مديري مدارس الحلقة الثانية للتعليم الأساسي بمحافظة جنوب الشرقية بسلطنة عُمان","authors":"علي بن سعيد المطري, أمينة بنت راشد الراسبية","doi":"10.31559/eps2021.10.3.5","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2021.10.3.5","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة التعرف على درجة توافر معايير الجمعية الدولية للتكنولوجيا في التعليم (ISTEL2018) لدى مديري مدارس الحلقة الثانية للتعليم الأساسي بمحافظة جنوب الشرقية بسلطنة عُمان في ضوء بعض المتغيرات، واستخدم الباحثان المنهج الوصفي، تم بناء استبانة بالرجوع إلى معايير الجمعية الدولية للتكنولوجيا في التعليم (ISTE-2018)، وتكونت الاستبانة من (5) معايير (مجالات) و(24) مؤشرًا على توافرها. وتكونت عينة الدراسة من (53) مديراً ومديرة من مديري مدارس الحلقة الثانية من التعليم الأساسي في محافظة جنوب الشرقية بسلطنة عُمان. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن الدرجة الكلية لتوافر معايير الجمعية الدولية للتكنولوجيا في التعليم في لدى مديري مدارس محافظة جنوب الشرقية كانت كبيرة، وبمتوسط حسابي (2.60)، وبنسبة مئوية (86.6%)، كما كانت درجة توافر كل معيار من المعايير بدرجة كبيرة، حيث حصل معيار التحسين المستمر والنمو المهني على الرتبة الأولى وبنسبة توافر (90.3%)، وجاء في الرتبة الثانية معيار تمكين القائد، وبنسبة توافر (90%)، تلاه في الرتبة الثالثة معيار الإنصاف والمواطنة، وبنسبة توافر (88%)، بينما احتل الرتبة الرابعة معيار مخطط لرؤية مستقبلية وبنسبة توافر (87%) وجاء في الرتبة الخامسة والأخيرة معيار مصمم للأنظمة وبنسبة توافر (86.3%)، ولم تظهر النتائج فروق ذات دلالة إحصائية لدرجة توافر معايير (ISTE) لدى مديري المدارس تبعاً لمتغير الجنس أو المؤهل العلمي، في حين ظهرت فروق ذات دلالة إحصائية لدرجة توافر معايير (ISTE-2018) لدى مديري المدارس تبعاً لمتغير الخبرة التدريسية على معيار مخطط لرؤية مستقبلية لصالح ذوي الخبرة (أقل من 7 سنوات)، مقابل الخبرة (7-12 سنة)، وعلى معيار تمكين القائد لصالح ذوي الخبرة الوظيفية (7-12 سنة)، مقابل الخبرة (12 سنة فاكثر)، وعلى معيار مصمم للأنظمة لصالح ذوي الخبرة (أقل من 7 سنوات)، مقابل الخبرة (7-12 سنة)، وعلى معيار التحسين المستمر والنمو المهني لصالح ذوي الخبرة (أقل من 7 سنوات)، مقابل الخبرة (7-12 سنة)، في حين لم تظهر هذه الفروق الدالة إحصائياً على الدرجة الكلية للخبرة الوظيفية؛ وقد أوصى الباحثان بمجموعة من التوصيات من أهمها: ضرورة تعزير توافر المعايير لدى المديرين والحث على توظيفها في ممارساتهم التربوية، واهتمام القائمين بوزارة التربية والتعليم على تضمين برامج الإنماء المهني لمديري المدارس على معايير (ISTE) لدى القادة التربويين.","PeriodicalId":355692,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"15 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2021-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"122231383","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"المهارات الحياتية وتأثيرها على الفرد","authors":"حنان سالم حسن باناصر","doi":"10.31559/eps2021.10.3.12","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2021.10.3.12","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة الحالية إلى التوصل إلى قائمة بالمهارات الحياتية والتي لها تأثير إيجابي على الفرد، ولتحقيق هذه الهدف قامت الباحثة بدراسة الأدبيات والدراسات السابقة المتصلة بالمهارات الحياتية، واستخلاص هذه المهارات ووضعها في استبانة، ثم اختيار عينة من المتخصصين في التنمية البشرية وعلم النفس ومدربي المهارات الحياتية من المراكز التدريبية بمدينة جدة وعدداً من المتدربين بلغ عددهم 50 محكماً وعرض الاستبانة عليهم، وتم رصد الآراء وتحليلها وفقاً لنسبة الموافقة على المهارة والنسبة المئوية لأهمية المهارة، وتوصلت الباحثة إلى عدد من المهارات الحياتية الرئيسة المؤثرة في الفرد ويندرج تحت كل مهارة مهارات فرعية، وأوصت الباحثة بضرورة عمل دراسات تجريبية على عينات مختلفة لتنمية هذه المهارات باستخدام وسائل وطرق التدريب ومعرفة أثرها على الفرد وملاحظة سلوكه عبر فترات متتابعة، وضرورة تضمين هذه المهارات في المقررات الدراسية بالمرحلة الثانوية والجامعية.","PeriodicalId":355692,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"10 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2021-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"117088376","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"البنية العاملية لمقياس اتجاهات طلبة جامعة تبوك نحو توظيف نظام إدارة التعلم الإلكتروني (بلاكبورد) في التعليم عن بُعد أثناء جائحة كورونا","authors":"شاهر خالد سليمان, سناء موسى القاضي","doi":"10.31559/eps2021.10.2.7","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2021.10.2.7","url":null,"abstract":"هدف البحث الحالي إلى التحقق من صدق البناء لمقياس اتجاهات طلبة جامعة تبوك نحو توظيف نظام إدارة التعلم الإلكتروني (بلاكبورد) في التعليم عن بُعد، والكشف عن اتجاهات الطلبة نحو توظيف النظام أثناء جائحة كورونا. باستخدام المنهج الوصفي التحليلي، وذلك ببناء مقياس اتجاه تكوَّن من (39) عبارة موزعة على ثلاثة أبعاد، هي: الاتجاه نحو طبيعة نظام (بلاكبورد) في التدريس الجامعي، استخدام الأستاذ الجامعي لنظام (بلاكبورد) في التدريس الجامعي، معوقات استخدام نظام (بلاكبورد) في التدريس الجامعي. وتكونت عينة الدراسة من (430) طالبًا وطالبة من طلبة جامعة تبوك. وأظهرت نتائج التحليل العاملي التوكيدي مؤشراتٍ مقبولةً لصدق البناء، كما أظهرت النتائج وجود اتجاه إيجابي لدى أفراد عينة البحث نحو طبيعة النظام، ونحو استخدام الأستاذ الجامعي للنظام، ووجود معوقات في استخدام النظام بدرجة متوسطة. وفي ضوء هذه النتائج قدَّم البحث مجموعة من التوصيات، أبرزها: العمل على زيادة الدعم الفني للطلاب، وإيجاد الحلول الكافية للمشكلات الفنية التي تواجههم عَبْرَ نظام (بلاكبورد).","PeriodicalId":355692,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"41 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2021-10-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"127003916","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
حفصة بنت حمود بن ناصر المحرزية, خليفة بن أحمد القصابي
{"title":"التوافق الزواجي وعلاقته بتقبل الذات لدى معلمات محافظة شمال الشرقية","authors":"حفصة بنت حمود بن ناصر المحرزية, خليفة بن أحمد القصابي","doi":"10.31559/eps2021.10.2.10","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2021.10.2.10","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى فحص العلاقة بين التوافق الزواجي وتقبل الذات لدى معلمات محافظة شمال الشرقية. حيث تكونت عينة الدراسة من (618) معلمة متزوجة. ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام الأدوات التالية: الأولى مقياس التوافق الزواجي ل( قاسم، 2015)، والأداة الثانية تم استخدام بعد واحد وهو بعد تقبل الذات من مقياس السعادة النفسية ل(Carol Ryff,1989 )،. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى كلٍّ من التوافق الزواجي وتقبل الذات كانا مرتفعين، كما أظهرت النتائج أيضا عدم تأثير عدد سنوات الزواج على التوافق الزواجي إذ لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية فيه، كذلك أظهر حساب الارتباطات بين المتغيرات وجود علاقة إيجابية دالة إحصائياً بين التوافق الزواجي وتقبل الذات حيث بينت تقبل الذات ما نسبته 21.8% من التوافق الزواجي، وبينت أنه يمكن التنبؤ بالتوافق الزواجي من خلال تقبل، ومما أوصت به الدراسة الاستفادة من العلاقة الارتباطية والتنبؤية بين تقبل الذات والتوافق الزواجي لحل الخلافات الزوجية وبناء البرامج الإرشادية في مجال الإرشاد الأسري.","PeriodicalId":355692,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"16 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2021-10-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"134477203","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"التمكين الإداري لرؤساء الأقسام الأكاديمية وعلاقته بأداء أعضاء هيئة التدريس بجامعة القصيم","authors":"برية بنت حمود الحربي","doi":"10.31559/eps2021.10.2.3","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2021.10.2.3","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة التمكين الإداري لرؤساء الأقسام الأكاديمية في جامعة القصيم والتعرف على أداء أعضاء هيئة التدريس والكشف عن علاقة التمكين الإداري لرؤساء الأقسام الأكاديمية بأداء أعضاء هيئة التدريس، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي في حين تكون مجتمع الدراسة من كافة رؤساء الأقسام الأكاديمية بالكليات المختلفة بجامعة القصيم والبالغ عددهم 157 وتم اختيار جميع أفراد المجتمع كممثلين لعينة الدراسة، وأسفرت نتائج الدراسة عن: أن درجة التمكين الإداري لرؤساء الأقسام الأكاديمية متحققة بدرجة كبيرة كما أن أداء أعضاء هيئة التدريس متحقق بدرجة عالية، وأنه لا توجد فروق دالة إحصائياً في التمكين الإداري لرؤساء الأقسام الأكاديمية تعزى لمتغيرات سنوات الخبر، والرتبة الأكاديمية، والقسم، كذلك توجد علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً بين أداء أعضاء هيئة التدريس والتمكين الإداري لرؤساء الأقسام الأكاديمية أما أهم توصيات الدراسة فتمثلت في: منح رؤساء الأقسام الأكاديمية مزيداً من الصلاحيات، وتطوير قدراتهم من خلال إتاحة الفرص التدريبية وإعادة النظر في نظام الحوافز، وزيادة الاهتمام بتوافر المعلومات و انسيابها بين المستويات الإدارية المختلفة.","PeriodicalId":355692,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"2 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2021-10-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"125020609","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"معوقات دمج الأطفال ذوي الإعاقة العقلية في مدارس التعليم العام بدولة الكويت من وجهة نظر معلمّي التربية الخاصة","authors":"ساره مبارك جمعه مبارك","doi":"10.31559/eps2021.10.2.8","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2021.10.2.8","url":null,"abstract":"هدفت الدراسةُ التعرفِ على المعوقات التي تواجه دمج االأطفال ذوي الإعاقة في مدارسِ التعليم العام بدولة الكويت من وجهةِ نظرِ معلمَّي التربيةِ الخاصةِ؛ والفروقُ بينهما وفقاً لمتغيري جنس المعلمِ وخبرتهِ التدريسيّة، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي. وتكونتْ العينة من (180) معلماً ومعلمةً وتمّ استخدامُ استبانةِ من (إعداد الباحثةِ)، ومكونة من 16 فقرة تم التأكد من صدقها وثباتها. وأشارتْ النتائجُ النتائجُ أن النسبة العامة لمعوقات دمج االأطفال ذوي الإعاقة في مدارس التعليم العام بلغت (68.6%)، وبمتوسط حسابي (3.34) وقد كان من أبرز تلك المعوقات غيابَ تفعيلِ التشريعاتِ وتعديلِ الأنظمةِ والقوانين التي تُلزم المدارسَ العامةَ على تطبيقِ الدمجِ، وبوزن نسبي (87.8%)، وبمستوى معوقات مرتفعٍ، تلاهُ معوق صرامةَ أساليبِ التقييمِ المتبع، بوزن نسبي (83.6%)، وحصل معوق عدم مرونة المناهج على وزن نسبي (79.6%)، ومن المعوقات التس حصلت على وزن نسبي منخفص، معوق عدم وجودِ جهةٍ مرجعيةِ لإدارةُ الدمج إذ حصل على وزن نسبي (49.4%) تلاه معوق أجواءَ السياساتِ المحليةِ غير داعمةٍ للدمج، وبوزن نسبي (48.2%) وجاء في الرتبة الأخيرة معوق عدم وجود حوافز ماديةٍ للمدارسِ التي تطبقه، وحصل على وزن نسبي (46.4%). وأظهرتْ النتائجُ إلى وجودِ فروقٍ ذاتَ دلالةً إحصائيةٍ للمعوقاتِ تعزى لمتغيرِ جنس المعلمِ وجاءت الفروقُ لصالحِ الإناث، ووجودِ فروقٍ ذات دلالةٍ احصائيةٍ وجاءت الفروق لصالح ذوي الخبرة التدريسية (5 إلى 10 سنوات) (الاكثر من 15 سنة).","PeriodicalId":355692,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"24 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2021-10-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"130737500","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}