{"title":"ألفاظ الخالق في شعر أبي طالب ()","authors":"حيدر كريم الجمّالي, رؤى فاروق كريم","doi":"10.36318/0811-000-024-010","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-024-010","url":null,"abstract":"إن شعر أبي طالب (K) شيخ الصحابة وكبيرهم تتمثل فيه خصائص الشعر الفصيح ومقومات عمود الشعر، وهو وثيقة تاريخية كشفت كثيرا من أحوال السيرة النبوية وملابسات الدعوة الإسلامية. فضلا على أنه من الشعراء المخضرمين المعدودين الذين يستشهد بشعرهم كثيرا. وضم متن البحث حقل ألفاظ الخالق, وعديد الكلمات المستعملة فيه مائة وست وخمسون كلمة, وأكثر كلماته تواترا هي (الله تعالى)، فقد ورد عنده في تسعة وعشرين موضعا. وكشف البحث أن أبا طالب ذو أخلاق ومروءة وموحدا على دين جده إبراهيم الخليل (B) قبل الإسلام، وأما بعده فكان مسلما بل شيخ الصحابة ومؤمن قريش (K). وقد وردت صفات عديدة لله تعالى منها الوهاب والمبديوالمعيد. وكانت العلاقة الرئيسة في الحقل هي علاقة الاشتمال التي جمعت لفظ الجلالة الله مع البقية من ألفاظ الحقل","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"164 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2016-11-08","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"126579873","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"Methods of Rendering Old Languages to English in Translatology","authors":"Nusrat Shikhbabayev","doi":"10.11648/J.ALLC.20160101.11","DOIUrl":"https://doi.org/10.11648/J.ALLC.20160101.11","url":null,"abstract":"Certainly, many problems are likely to occur when rendering old languages into English. This is especially true of those languages that are no longer currently in use and especially true of those that has been completely forgotten. Some aspects of translation, such as accuracy or the effort to preserve the originality of source language (SL) meaning when rendering into target language (TL), be it either old or modern language, has always been difficult and problematic. This is so regardless of which language you are rendering to or from accept that when old languages are in consonantal alphabets, the magnitude of difficulty in rendering is significantly increased.","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"160 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2016-08-02","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"126727122","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
تحسين فاضل المشهدي, رضية عبدالزهرة كيطان الإبراهيمي
{"title":"شعر عبد المنعم الفرطوسي دراسة في القافية أنواعها وعلاقتها بالأصوات اللغوية ــ الديوان أنموذجاً","authors":"تحسين فاضل المشهدي, رضية عبدالزهرة كيطان الإبراهيمي","doi":"10.36318/0811-000-023-006","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-023-006","url":null,"abstract":"نوع الشاعر في قوافيه التي جاءت منسجمة مع أحاسيسه ومشاعره، وكانت نسبة شيوع الأصوات المجهورة أكثر من المهموسة ؛ لأنها تنماز بقوتها وقدرتها على نقل أحاسيس ومشاعر منتج النص إلى المتلقي لتتضح الصورة، فيعيش أجواء النص ، والتزم الشاعر ردفا واحدا في أغلب قصائده وهو حرف اللين (الألف) ؛ لوضوحه السمعي العالي وامتداده ،ووظف في الروي أصواتا هي من أكثر الأصوات توظيفا فيه ، وهي : ( الراء واللام والنون والعين والميم) منحت قصائده موسيقى رائعة وزادت من نغمات الإنشاد","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"15 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2016-05-22","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"113966026","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"الزمن التاريخي في شعر الفرزدق","authors":"سهام كاظم النجم, إسراء عبد الله وحد","doi":"10.36318/0811-000-023-007","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-023-007","url":null,"abstract":"لا شك في أن للزمن بالشعر علاقة تعاطي تختلف في عمقها بحسب شعور الشاعر بالزمن . وتتعدد أنماط الزمن في شعر الفرزدق ومن بينها الزمن التاريخي ـ الذي تناوله البحث ـ منطلقا من سياقات تاريخية في وصف الأحداث والمواقف الماضية المستوحاة من قصص القرآن، وأيام العرب ووقائعها ، فضلا عن ذكر أنساب العرب في فنون الشعر وأغراضه التي يتطرق إليها الشاعر ،وأهمها فن النقيضة ، التي جعلت الشاعر يتكئ على أمجاد آبائه في مواجهة خصومه ، فضلا عن تقديمه وثيقة تاريخية وجدانية انفعالية عن حياته الذاتية ومواقفه فيها .","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"51 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2016-05-22","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"130837776","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"وصف القرآن الكريم بعناصر الإسناد النحوي","authors":"حيدر جبار عيدان, هاشم جبار صدام","doi":"10.36318/0811-000-023-004","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-023-004","url":null,"abstract":"القرآن الكريم مصدر نقي للدراسات اللغوية والنحوية وطلاب المعرفة ، وقد اخترنا في هذه الدراسة من آيات الله البينات ما يربطها موضوع واحد على الرغم من تنوع أساليبها ، ألا وهي الآيات التي تصف القرآن الكريم ، وقد اقتضى أن تكون دراستها دراسة نحوية دلالية تنسجم مع روح الآيات الكريمة واتساقها في التعبير ؛ ذلك أن هذه الآيات الواصفة للقرآن لم يسبق لها أن درست دراسة نحوية دلالية في رسالة علمية على هذا النحو على الرغم من تعدد الدراسات حول أسماء القرآن أو صفاته ، إضافة إلى ما تناوله المفسرون في مقدماتهم لتلك الأسماء والصفات ، فجل تلك الدراسات لا تعدو أن تكون دراسة إحصائية لأسماء القرآن أو صفاته وتبيان معانيها. فهي على هذه الشاكلة لا تعنى بسياق الآيات الواصفة للقرآن الكريم كجملة واحدة أو نص مستقل ، ومن هنا كانت دراستنا لهذه الآيات دراسة نحوية دلالية تعنى بعناصر الاسناد وما يتمخض عنها من دلالة . أما البحث فقد وسمناه بـ (وصف القرآن الكريم في النص القرآني بعناصر الإسناد النحوي دراسة نحوية دلالية) وضم تمهيدا ومباحث كان المبحث الأول بعنوان (وصف القرآن بالمبتدأ والخبر) ، وقد بين أنماط وصف القرآن الكريم بمجيئه مبتدأ تارة وخبرا تارة أخرى ، ثم ما يتعلق بهما كدخول(إن) ، أو(لام التوكيد) عليهما ، أو الحذف الذي يعتري أحد عناصر الإسناد النحوي ، وكان المبحث الثاني بعنوان (وصف القرآن بالفعل والفاعل) ، تناول أنماط وصف القرآن بالفعل تارة ووصفه بالفاعل تارة أخرى ، وبنائب الفاعل تارة ثالثة ، وجاء المبحث الثالث بعنوان (وصف القرآن باسم الفاعل ومعموله) .","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"96 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2016-05-22","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"124692642","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"التشكل البياني قراءة في الأنساق التركيبية والدلالات لنصوص أدبية مختارة","authors":"منى جابر مجبل","doi":"10.36318/0811-000-023-011","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-023-011","url":null,"abstract":"يتناول البحث فاعلية البنى التركيبية في النصوص الإبداعية وتعالقها مع وسائط العدول في التشكيل اللغوي وأثرهما في تمظهر الدلالة، عبر قراءة تطبيقية لنصوص إبداعية مختارة ،للكشف عن الدلالات المخبوءة في النص ،واثبات قدرة المقاربة اللغوية على الحفر في طيات الأنساق اللغوية ،وما يجري فيها من انزياحات دلالية داخل البنية السياقية ،وصولا إلى تحقيق قراءة تفسيرية للنصوص المقروءة على وفق المنظومة الإجرائية والاداتية الحاكمة لطبيعة الخطاب الأدبي ومحدداته النقدية","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"3 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2016-05-22","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"125024063","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"التقنيات السينمائية في الرواية الحداثية( البعد المرئي للنص )","authors":"هيام عبدزيد عطية","doi":"10.36318/0811-000-023-010","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-023-010","url":null,"abstract":"يسعى البحث إلى البحث عن الصلة بين السينما بوصفها فنا مرئيا وبين الرواية بوصفها فنا مقروءا ، ويقر البحث بأن الكاتب( الروائي) يتحمل مسؤولية أكثر من مسؤولية المخرج لأن الأخير يصل إلى الذهن من خلال البصر والسمع (الصورة والصوت) ، أما الروائي فإنه يصل إلى الذهن من خلال الكلمات المكتوبة ، فهو أبعد عن ذهن القارئ بمراحل أكبر من المخرج، لكن هذا البعد يخلق امتيازا تصوريا يتحول القراء بموجبه إلى مخرجين ، فكل قارئ مخرج بحد ذاته وتعدد التصورات يولد تعددا قصصا ، وهو يلغي في الوقت ذاته أي نقد أو نفور؛ ذلك بأن القارئ لا يلتزم بوجهة نظر مفروضة تكتنز أخطاءها ، إنما يبني وجهة نظر خالصة اعتمادا على وجهة نظر اللغة المفتوحة 0 ويمكن القول إن الرواية استلهمت من الفن السابع جملة من المعطيات البصرية والتقانات الفنية ، قربتها إليه كثيرا ، فبدت لغتها سينمائية تنفتح ببعد ثالث رؤيوي ، يسمح بإعطاء الدوال مدلولاتها . وهذا الاستلهام أمر طبيعي وفرته الحداثة في الانفتاح الأجناسي والتطورات التقنية ، بيد أن علينا أن نعترف مسبقا أن تلك الانفتاحات ما كان لها أن تكون لولا براعة اللغة الأدبية، التي تتعدى الرؤيوي وتنتصر للجنس الأدبي وتكسب الأجناس دلالات وقيم لا مثيل لها .","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"26 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2016-05-22","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"114884766","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"بِنْيَة الاستبدال في نونيّة السيد حيدر الحلّي","authors":"حسن عبد عودة الخاقاني","doi":"10.36318/0811-000-023-003","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-023-003","url":null,"abstract":"يمثل السيد حيدر الحلي واحدا من كبار الشعراء في تاريخ الأدب العربي، ولعل الذي أخل بمكانته وشهرته ظهوره في الحقبة المظلمة التي هبطت فيها مكانة الشعر والأدب عامة لتردي الحياة الاجتماعية والسياسية العامة. اشتهر الحلي بأغراض الشعر كافة لكنه تفوق فيفن الرثاء فكان له فيه الصنعة والتمكن التي عرفت بصورتها الموضوعية العامة لكنها ظلت غير واضحة المعالم من جوانبها الفنية، وهذا ما دعا إلى التمعن في فنه الشعري الذي بدا عميق المغزى فنيا، متعدد الأدوات، متقن التوظيف والاستعمال بما لا يمكن الإحاطة به إلا في دراسات مفصلة لا يسعها بحث صغير، لذا اختص هذا البحث بالوقوف عند جزئية واحدة هي ما عمد إليه السيد الحلي من اعتماد بنية الاستبدال عن طريق توظيف فن بلاغي قديم هو الطباق الذي ظهر أنه لا يمثل مجرد صنعة بلاغية يتكئ عليها الشاعر وإنما هو أعمق من ذلك إذ يغور في أعماق نفسه الموتورة بحزنها المقيم.","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"157 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2016-05-22","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"133419617","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"دلالة التحولات في الصيغ الاسمية في كتب الأمالي اللغوية الشاهد القرآني أنموذجًا","authors":"عبد علي حسن ناعور, صفية هاشم الطالقاني","doi":"10.36318/0811-000-023-008","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-023-008","url":null,"abstract":"عرفت كتب الأمالي بموسوعيتها في التصنيف اللغوي ، وقد أهتم اصحاب الأمالي بمختلف علوم اللغة العربية ، ومن المواضيع التي حظيت باهتمامهم دلالة الصيغ وتحولها ، وكانت لها أهمية كبيرة عندهم ولا سيما ابن الشجري الذي أغنى هذه الدراسة بالشواهد القرآنية في أغلب المواضيع . ولم تقتصر هذه العناية بالنصوص القرآنية فحسببل حظيت القراءات أيضا باهتمام واضح ولاسيما عند ابن الشجري ، أما اليزيدي فعلى الرغم من قلة الشواهد القرآنية عندهنجد أغلبها تعنى بدلالة الصيغ وتحولها ، فقد اشار إلى قراءات عنيت بالجمع بين لغتين . إن أبرز التحولات التي تناولتها هذه الدراسة : التحول من مصدر إلى مصدر ، تحول أسماء الاعيان إلى المصادر ، التحول من اسم الفاعل إلى اسم المفعول ، التحول من صيغة إلى أخرى للمبالغة ، التحولات الصيغيةفي القراءات .","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"16 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2016-05-22","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"122337556","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"ظاهرة الإبدال في ضوء الأصول الدلالية عند ابن فارس","authors":"حسن عبد المجيد الشاعر, علاء عمار جواد","doi":"10.36318/0811-000-023-005","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-023-005","url":null,"abstract":"بحثت ظاهرة الإبدال الصوتي في البنيات العربية قديما ، وحديثا في ضوء القوانين الصوتية التي وضعها العلماء ، وهذا الأمر على الرغم من سلامته فإنه لا يمكن الركون إليه وحده في بعض الأحيان ، ما لم تراعى وظيفة اللغة بوصفها أداة للتواصل تؤدى بها الأغراض والمعاني ، وهو ما أراد الباحثان إثباته في هذا البحث . فالمقاييس التي أقام عليها ابن فارس معجمه (معجم مقاييس اللغة) أصول دلالية تشير إلى معان تنتظم الاستعمالات المختلفة لجذور المعجم , وهي على هذه الحال يمكن أن تساعد في تحليل بنيات الكلمات ووصف التبدلات الصوتية التي تحدث فيها , من خلال عد الأصل الدلالي المعجمي معيارا تحلل في ضوئه المفردة , إذ يبحث في دلالة المفردة , فما احتوى منها على أصل دلالي يجمعه بغيره من الاستعمالات في داخل الجذر فهو منها , وإن لم تحتو على هذا الأصل الدلالي , فإنه يمكن البحث عن إبدال حصل في أحرف الكلمة , يمكن أن يرد إلى أصله , من خلال التحقق من إمكانية احتوائه على الأصل الدلالي للجذر الأصل الذي ابدلت بعض أحرفه منه .","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"68 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2016-05-22","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"134185592","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}