{"title":"مراتب الدلالة القرآنية بين الاجتباء والاصطفاء في ضوء العلاقات السياقية","authors":"صباح عيدان حمود","doi":"10.36318/0811-000-022-015","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-022-015","url":null,"abstract":"حاول البحث الذي بين أيدينا ان يهتم فيمفاهيمتشتركفيظاهرهابدلالاتمتقاربة؛إذصنفهااللغويونضمنشبكةالمصطلحاتالمترادفةفيالقرآنالكريموتابعمسيرةهذهالمفاهيمفيالنص القرآنيوماآلتإليه استعمالاتهاالمختلفة. وسلطالبحثدراستهعلى مصطلحي: (الاجتباءوالاصطفاء) وبينمراتبهماالدلاليةفيضوءالبنيةالسياقية.وحاولإبرازدلالاتجديدةينتجهاالسياقالتركيبيالمعجزفيالنصالقرآني. وماتفرضهالعلاقاتالسياقيةمنقوةتنظيملعالمالنصداخلياوخارجيا،فالمفردةلاينحصرسياقهافيجملبعينها؛بلأنالسياقاتالأخرىتزيدمنالقدرةالتأويليةلدىالمتلقيممايضمنسلامةالفهموسعته. وتوصل الى نتائج مهمة ابرزها وجود مراتب دلالية تكاملية بين مصطلحي الاجتباء والاصطفاء","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"120 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2015-09-13","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"124164707","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"صلة الفرزدق بأبيه وجدّه من خلال شعره","authors":"حسن حبيب الكريطي, ضياء عماد عبد علي","doi":"10.36318/0811-000-022-009","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-022-009","url":null,"abstract":"إن من أبرز النتائج التي توصل اليها البحث ما يأتي : إن النصوص الشعرية التي قالها الفرزدق للتعبير عن صلته بأبيه (غالب) كانت تعبر وبوضوح عن اعتزاز شديد ، وتوقير رهيب ، وحب جم من الابن لأبيه ، وكان من جملة الأدلة التي تؤكد ذلك ، تلك النصوص التي أخبرت عن إجارة الابن (الشاعر) على قبر أبيه في كثير من المناسبات ، مما جعلها تشكل ظاهرة بارزة في شعره لم نعرف أحدا برع بها مثله من قبله أو من بعده . لم تكن صلة الفرزدق بجده (صعصعة) صلة ضعيفة أو واهية ، وإنما كانت على درجة عالية من القوة والوثاقة ، لأن هذا الجد كان بمثابة الأب الثاني له ؛ إذ ترعرع في بيته ، وتربى في كنفه ، وتتلمذ على يديه . لقد احتل أبوا الفرزدق (غالب وصعصعة) مساحة كبيرة من شعر الشاعر (الابن) ، لأنهما كانا يمثلان دعامتين رئيستين من أبرز دعائم البيت المجاشعي التميمي ، لما امتلكاه من رصيد ضخم عامر بالأمجاد والمكارم .","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"13 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2015-09-13","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"122050173","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"التَّعظيم وانفساخ رؤاه الدلالية بين الإيجاب والسلب في علويات ابن أبي الحديد المعتزلي(ت656هـ)","authors":"عامر صلاّل الحسناويِّ","doi":"10.36318/0811-000-022-010","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-022-010","url":null,"abstract":"نجمل خلاصة استقرائنا في العلويات بالقول: على الرغم من عدم إضفاء ابن أبي الحديد- بوصفه شاعرا- جديدا لمناقب علي بن أبي طالب القارة في الذاكرة الجمعية لسابقيه من شعراء الشيعة أمثال: الكميت، ودعبل الخزاعي، والسيد الحميري، والشريف الرضي، ومهيار الديلمي وسواهم ممن تغنوا بحب هذا البيت العلوي الطاهر، إلا أنه كانت له بصمته الواضحة على الصعيدين الموضوعي والفني، فعلى الصعيد الوضوعي: فمجرد نعت هذه القصائد السبع بـ(العلويات) هو تجديد يحسب لابن أبي الحديد في موضوع القصيدة العربية والشيعية حصرا في مقابل هاشميات الكميت، وحجازيات الرضي، وشعوبيات مهيار، فضلا عن الخوالد من القصائد الشيعية نحو ميمية الفرزدق بحق الإمام علي بن الحسين سلام الله عليهما، أو تائية دعبل الخزاعي التي ألقاها بحضرة الإمام علي الرضا B وغيرها. وما يضاف إلى رصيد الشاعر كذلك ما سجله من تجديد في موضوعية الصور في القصيدة الواحدة فبرزت لديه الصورة الفقارية المتعلقة بوصف سيف علي، ذو الفقار، كذلك برزت لديه القصيدة المدحية الغزلة؛ فإذا ما كان من ثوابت البناء التقليدية للقصيدة المدحية العربية إفتتاحها بالمقدمة، والغزل أحد تلك المقدمات التي يخلص منها الشاعر إلى مديحه؛ إلا أن هذا البناء في سياقه الموضوعي لدى ابن أبي الحديد قد شابه التداخل والجمع بين غرضي المديح والغزل، فغدا غزله مديحا ومدحه غزلا، فعلي محبوبه وممدوحه في آن واحد. أما على الصعيد الفني فقد كان ابن أبي الحديد متمكنا من أدواته الشعرية بدءا من العاطفة المحفزة للنظم مرورا بأدواته اللغوية ومتعلقاتها البلاغية وما ينجم عنها من تحف فنية صورية يتم عرضها بتهاد موسيقي رائع، ولعل جماع هذا التفوق في بناء العلويات الفني مرده إلى إفادة ابن أبي الحديد الكبيرة من شرحه لنهج البلاغة ولاسيما في إصراره على بعض الآليات الأسلوبية التي تسيدت النهج فراح يحاكيها من الإلتفات والمجازات والمفارقات التصويرية وغيرها من الآليات التي عن طريقها أحكم الشاعر الزمام على أدواته النظمية لغة ودلالة وموسيقى وقبله أنه قد قرأ عليا وأبصره من خلال نهج البلاغة، زيادة على ذلك إفادته من اعتزاليته وحسبنا في تسقط المذهب الاعتزالي وتنقيبه عن الحقيقة من مظانها مدعمة بأدلتها القطعية النقلية منها والعقلية على الخصوص ولاسيما إذا ما تعلقت تلك الحقيقة بجهبذ لا نظير له كعلي بن أبي طالب؛ إذ إن استقراءنا للعلويات يشعرنا بقراءة ابن أبي الحديد المتمعنة لتاريخ علي من جهة كونه صاحب فضل في تلك الريادة العلمية التي وصل إليها، ولأجل ذلك نطالعه في علوياته حينما يخاطب الآخر من غير عسكر علي يعمد إلى عرض الصور الخاصة بذلك العسكر المناهض عن طريق الموازنة مع شخصه الكريم خلقا وخلقا بتصويرية قوامها المفارقة بعيدة كل البعد عن السب والشتم الذي يجنح له المتعصبون من شعراء الشيعة نحو مهيار-مثلا-، مع الأخذ بالحسبان حياديته وترفعه عن بذاءة اللفظ إذا ما تعرض لبعض الصحابة، وكأنه يدرك اتخاذ بعض المتلقين الحانقين من العلويات سلاحا يشهره بوجه الشاعر من حيث التزامه الانحياز لصف علي وهو ما تفصح عنه عاطفته الفياضة وصفاء سريرته التي فاضت بحب الوصي B. وإذا ما قصر ابن أبي الحديد موسيقاها على عروض الطويل والكامل فإنه قد اجهش بتنويع الموسيقى الداخلية من جناسات وتكرارات وجرس موسيقي قد عوض ذاك النقص الحاصل على صعيد الوزن، فضلا عن اعتماده على المجهور من القوافي من أجل إعلاء كلمة الحق ولاسيما إذا ما تأولنا قوافيه مجموعة في عبارة: [كبر سر عل] تأتي متوافقة وعنوانة البحث فهي تحتمل معنى عظمة كنه علي من جهة، والسر كلما عظم وكبر عظمت منزلة كاتم","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"40 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2015-09-13","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"116004307","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"المستدرك على شعر (سُليم)","authors":"عبد الحسين كنيهل الحداد","doi":"10.36318/0811-000-022-013","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-022-013","url":null,"abstract":"هذا البحث عن قبيلة بني سليم أحدى القبائل العربية الكبرى التي عرفت بمواقفها البطولية في الجاهلية والإسلام والتي أصبح لها نشاط مميز في تاريخ الدعوة الإسلامية حيث اعتمد الرسول الكريم (7) على هذه القبيلة في أحلك الظروف وأشدها لاسيما في معاركه الجهادية التي خاضها ضد كفار مكة ومشركيها يوم فتح مكة ويوم حنين إذ جعلهم (7) في مقدمة جيشه وجعل لواءهم مميزا استجابة لقول العباس بن مرداس الذي طلب منه ذلك ففعل عليه الصلاة والسلام ولهذا أشاد الرسول (7) بهم وقال (أنا ابن الفواطم من قريش والعواتك من سليم ، وفي سليم شرف كبير) [i] . وفي أنيس الجلساء ذكر شيخو الحديث بزيادة فقال (7) : (أنا أبن الفواطم من قريش والعواتك من سليم ، وفي سليم شرف كبير وهم أصحاب الرايات الحمر ) وبهذا افتخر أشجع السلمي فقال : اذكـروا حـــرمة العواتك مــنا يــــابــني هـــاشـم بــن عــبد مــنـــاف وأشار ابن الأثير العواتك من سليم فقال (وأما السلميات فأم هاشم بن عبد مناف عاتكة بنت مره بن هلال بن فالج بن ذكوان بن بهثه بن سليم بن منصور ، وأم عبد مناف عاتكة بنت هلال بن فالج ، والثالثة أم جده لامه وهب وهي عاتكة بنت الأوقص بن مره بن هلال ) [ii] . لقد أخذت هذه القبيلة دورها الريادي في تحمل الرسالة الإسلامية وبرز فيها قادة مشهورون [iii] وصحابة أجلاء بلغ عددهم أكثر من 160 صحابيا [iv] . وبرز منهم القضاة والولاة والزهاد 1 وقادة الجيوش . وسليم كثيرة المآثر والأفضال وتستحق أن يبحث عنها لمواقفها الشريفة من العرب والإسلام . وقد تعرفت على هذه القبيلة عندما كنت طالبا في مرحلة الدكتوراه حيث عرض علي أستاذي الدكتور المرحوم نوري حمودي القيسي فكرة الكتابة عنها وجمع مالم يجمع من شعر شعرائها في عصر ما قبل الإسلام الا أنني ترددت في بداية الأمر لعدم معرفتي التامة بها ورغبتي في أن اختص في علم النحو العربي الا أن الدكتور المرحوم آخذ يشجعني كثيرا وطلب مني أن اقرأ عن القبيلة ثم أقرر بعد ذلك وشرعت في القراءة عنها فوجدت أن هذه القبيلة متميزة عن بقية القبائل العربية لسبقها في الإسلام ولقرابتها من الرسول (ص) وشاءت الصدف أن التقي الشيخ العلامة المرحوم حمد الجاسر وأخبرته عن فكرة الدكتور نوري حمودي القيسي فشجعني على الكتابة والبحث وقدم لي الشيء الكثير نصحا واستشارة وكتبا وتوجيها جزاه الله عني الجزاء الأوفر وطلب مني أن أكتب عن كل ما يتعلق بهذه القبيلة وان اجمع شعر شعرائها وفي كل العصور فوجدت أن هذا الأمر يحتاج إلى جهد وصبر طويل ومصادر متعددة فاكتفيت بجمع شعر سليم في الجاهلية وقد تم ذلك بعون الله وتوفيقه ولكن فكرة الجمع الشامل ظلت عالقة في ذهني وأصبحت شغلي الشاغل وها أنا اليوم أقدم على هذه الكتابة تلبية لدعوة المرحوم العلامة الشيخ حمد الجاسر رغم جسامة هذا العمل وصعوبته . لان هذه القبيلة كثيرة البطون وشعراؤها كثيرون ومعظمهم مقلون ومنهم من كان له ديوان أو جمع له ديوان ومنهم من طبع ديوانه كالخنساء والعباس بن مرداس وخفاف بن ندبة ومنهم من لم يجمع شعره ولم يطبع وسأقوم أنا ان شاء الله تعالى بجمع هذا الشعر المتناثر في بطون الكتب وأخرجه على شكل ديوان أطلق عليه تسمية ديوان شعر سليم لان القبيلة كان لها ديوان كما ذكر ألأمدي 2 ولكنه تعرض للتلف والضياع شأنه شأن بقية دواوين القبائل الاخرى كما بينه ابن النديم في الفهرست وذكر ايضا إن من الذين نقل أشعارهم بشر بن المعتمر ديوان ابن أبي عاصية السلمي وعدد أوراقه خمسون ورقه وديوان محمد بن بدر السلمي وعدد أوراقه خمسون ورقه والقاسم بن يوسف السلمي خمسون ورقه وأبو عمران السلمي خمسون ورقه وأبو عدنان السلم","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"28 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2015-09-13","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"131107312","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"أثر القصص القرآني في شعر الأخطل","authors":"حسين الوطيفي, حميد عطا الله الموسوي","doi":"10.36318/0811-000-022-007","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-022-007","url":null,"abstract":"تناول البحث بالدراسة والتحليل أثر القصص القرآني في شعر الأخطل , وما الدوافع والغايات التي وظف من أجلها تلك القصص القرآنية واستثمرها لفظا ومعنى؟ فجاءت باللمحة القصيرة تارة , والتصريح تارة أخرى ,مستثمرا تلك القصص جميعا لغايات وأهداف سعى جاهدا إلى تحقيقها ولاسيما البعد السياسي ,معتمدا في ذلك على غرضي الفخر والهجاء؛ ليحقق بذلك تفوقا ملموسا على خصومه,وينافح به عن جبهات عدة قد فرضتها عليه طبيعة معتقده النصراني وانتمائه القبلي .","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"7 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2015-09-13","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"124288177","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"البناء الفني والوحدة العضوية في القصيدة الجاهليةمعلقة النابغة الذبياني أنموذجاً","authors":"عمار عبدالأمير راضي السلامي","doi":"10.36318/0811-000-022-014","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-022-014","url":null,"abstract":"ومن ذلك يتضح أن الشاعر قد التزم بالبناء الفني للقصيدة الجاهلية، وذكر أبرز أجزائها، تلك التي جاءت مترابطة مع بعضها، وذلك بفعل مهارة الشاعر في اختيار تلك التفاصيل الدقيقة المنسجمة مع الغرض الذي قيلت القصيدة من أجله، ولتنسجم جميعا مع طبيعة الشعور النفسي والعاطفي المسيطر على الشاعر وهو يقول هذه القصيدة في وحدة عضوية نفسية واضحة، الأمر الذي يجسد صدقا فنيا في جميع أجزاء القصيدة ومضامينها، مهما رسم الشاعر من صور، وبالغ في الوصف، فقد أجاد في اختيار العناصر، وتحديد الأبعاد، ورسم الخطوط، وتلوين اللوحات، وربط البناء، والهيكل العام للقصيدة.","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"30 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2015-09-13","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"132240144","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"إيحائية عناصر الحوار(في القصة القرآنية )","authors":"محمد حسين علي الصغير, جنان تكليف النصراوي","doi":"10.36318/0811-000-022-001","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-022-001","url":null,"abstract":"يتناول هذا البحث الحوار في القصة القرآنية وإيحائيته لأنه يمثل مكونا مهما في القصة ، ويتيح للشخصية القصصية أن تعبر عن أفكارها وعرض ما تريد عرضه من مضامين ضمن إطار الحدث . وتضمن البحث توطئة ومحورين ، تناول في التوطئة أهمية الحوار ، والأبعاد الدلالية للشخصية في القصة القرآنية ، وكيفية تعاضد هذين المكونين في الكشف عن إيحائية النص القصصي . وتناول المحور الأول أهمية الشخصيات المتحاورة ، وأنواع الحوار . أما المحور الثاني فقد تناول الكشف عن سمات وإيحائية بعض شخصيات القصة القرآنية في ظل التصوير الحواري . وجاءت الخاتمة حاملة لأهم النتائج التي توصل إليها البحث .","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"31 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2015-09-10","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"124716552","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"لوحة الطلل في شعر شعراء الطبقة الأولى الإسلامية","authors":"حاكم حبيب عزر الكريطي, مجبل عزيز جاسم","doi":"10.36318/0811-000-022-003","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-022-003","url":null,"abstract":"تناول البحث دراسة لوحة الطلل في شعر شعراء الطبقة الأولى الإسلامية (جرير والفرزدق والأخطل والراعي النميري) وما تتضمن هذه اللوحة من عناصر تتآزر فيما بينها لترسم الصورة الكلية للطلل ، إذ حاول البحث أن يقف عند مواطن التقاء هؤلاء الشعراء ، أو مواطن افتراقهم في تعاطيهم مع الطلل وعناصره من نؤي وأحجار وأثافي ورماد وغير ذلك ، فضلا عن عناصر الطبيعة ، كالرياح والأمطار والسيول التي تسهم في محو الطلل عبر الزمن الذي يعد السبب الرئيس في طمس معالمه. تصدر الطلل مقدمات عدد لا بأس به من قصائد شعراء هذه الطبقة ، إلا إن استقراء أشعارهم اظهر تفاوت حضور الطلل فيها من شاعر إلى آخر كل بحسب خزينه الثقافي ، وحالته النفسية التي يفرضها واقعه بأبعاده المختلفة ، فقد تقدم جرير شعراء طبقته في توظيف الطلل في افتتاحات قصائده إلا انه لا يطيل الوقوف عند الطلل ، وكان غالبا ما يبدأ بتحية الديار ، في حين شغل الفرزدق بالفخر ، فسبقه جرير ، أما الأخطل فقد الم بجزئيات الطلل ، فوصفها وصفا دقيقا ، في حين طال وقوف الراعي النميري عند الأطلال، فكان غالبا ما يبدأ مقدمته الطللية بالاستفهام عن أهلها الظاعنين ، ويصف ما فعلته الأنواء بها","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"25 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2015-09-10","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"121226039","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"النحو الكوفي في تفسير القرآن في القرن السابع الهجري","authors":"عائد كريم الحريزي, حسن عبدالسادة سويد","doi":"10.36318/0811-000-022-002","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-022-002","url":null,"abstract":"يتناول هذا البحث دراسة المسائل النحوية الكوفية في تفسير القرآن الكريم في القرنين السابع والثامن الهجريين ؛وتلمس الأثر النحوي الكوفي فيها؛ولقد ركز هذا البحث على المسائل النحوية التي طرقها الفخر الرازي في تفسيره ،وكذلك القرطبي في الأغلب،والسبب في ذلك أن الأول كان يميل الى ذكر مسألة واحدة أو مسألتين في توجيه الآية نحويا؛ في حين كانت طريقة القرطبي والمفسرين الآخرين أنهم يذكرون مجموعة من الآيات المتصلة في المعنى، ويجعلون تفسيرها مجملة في مسائل متعددة تتضمن فروعا مختلفة فقيهية كانت اولغوية، مهتمين بدراسة الأدوات النحوية ودلالتها النحوية فضلا عن دراسة الاساليب ؛مما جعل الوقوف على مظاهر النحو الكوفي صعبا لأن هؤلاء المفسرين رأوا أن المنهج البصري في النحو يتوافق مع توجيهاتهم النحوية؛ وقد أتفقوا على أن إعراب الآية هو إيضاح لمعناها.","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"72 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2015-09-10","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"122271703","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"شعر الخنساء دراسة فنية","authors":"سهام كاظم النجم","doi":"10.36318/0811-000-021-008","DOIUrl":"https://doi.org/10.36318/0811-000-021-008","url":null,"abstract":"شعر الخنساء دراسة فنية مثلت الخنساء شعرها بأفانين لغوية و أدبية جميلة مؤثرة دلت على قدرتها و تمكنها في صياغة شعرها صياغة بالغة الجودة محكمة النسج متينه الأسر. رصينة الدلالات خالية من التكلف والصنعة،تفيض بها سجيتها البدوية كما يفيـــــض المـــاء العـــذب الصافي تمدها حافظة قوية مليئـــة بخــزين اللغة و مفرداتها بعيــدة عن الالتـــــواء والغموض متأثرة بالفاظ القرآن الكريم وتعاليمه السامية التي وشـــــحت بها شعـرها لتصوغ منهاحكما بالغة الأثر والتأثير. و اغلب شعـــــــرها تميز بالعواطف الرقيقة الخالصة لإنها صادرة عن نفس ذاقت مرارة الحزن والألم بـــــفقد أعز الناس اليها (أبيها) وأخويها (معاوية) و (صخر) فجاء شعرها مأنوسا يبلغ النفس بيسر سهولة.","PeriodicalId":241928,"journal":{"name":"The Arabic Language and Literature","volume":"153 1-2","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2015-04-29","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"114041705","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}