{"title":"الإلحاد ( مفهومه , اسبابه , الموقف منه ) دراسة تطبيقية","authors":"د. ابتسام بنت عبدالرحمن الفالح","doi":"10.52981/fic.v1i9.450","DOIUrl":"https://doi.org/10.52981/fic.v1i9.450","url":null,"abstract":" الإلحاد هو انحراف كبير عن الصراط المستقيم الذي فطر الله عليه الإنسان؛ وهو بجانب ذلك يعد جانبال مظلما ومخوفا حيث لا طمأنينة معه ولا سلام أيضا ولأن السلام ينبثق من المحبة، والمحبة تنبثق من الإيمان ,والحرب تلدها البغضاء، والبغضاء سليلة الكفر والإلحاد, إذن لا أمل للإنسانية في سلام ونجاة , وللكفر والإلحاد في الأرض دولة وسلطان. \u0000إن خلاص الإنسانية الحقيقي أن تجد سبيلاً إلى الايمان ؛ الذي تنبثق منه محبة خالصة منزهة وسلام, وليست المحبة والسلام في الإلحاد كما يزعم الملحدون , فإن الإلحاد في حقيقته حقد جاحد مخلوق متكبر على الخالق المنعم ,فكيف يُعطى قلب خلا من الإيمان جاحد بموجده، حاقد على ربه , محبة صادقة نقية وسلام نابع من نفس مطمئنة متوافقة مع فطرتها التي فطرها خالقها عليها ؟ لأنه لايجتمع نقاء المحبة وأسود الحقد في قلب واحد .","PeriodicalId":228009,"journal":{"name":"Islamic Dawa landmarks Journal","volume":"58 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-10-23","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"114127123","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"الأفواه والألسنة في القرآن الكريم دلالات ومعاني","authors":"د.الجزولي الامين الامين","doi":"10.52981/fic.v1i9.452","DOIUrl":"https://doi.org/10.52981/fic.v1i9.452","url":null,"abstract":"الناظر إلى القرآن يجد أن القول قد أسند إلى عدد من المصادر منها ماله صلة بخلقة الإنسان ومنها غير ذلك مثل الأرض في قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ)([1]) لكنني سأتناول في هذا التمهيد ماله صلة بخلقة الإنسان بذكرها فقط لا ببيان مدلولاتها ومعانيها وإنما أسردها سرداً على سبيل أن القرآن أسند القول إلى ماله صلة بخلقة الإنسان غير الأفواه والألسنة وإنما أقتصر الشرح وبيان المدلول على الأفواه والألسنة لما لها من ارتباط وثيق بل لا يمكن أن يستغني أحدهما عن الآخر في القول وهما يكملان بعضهما البعض وبالنظر إلى القرآن نجد من مصادر القول : \u00001- النفس: قال تعالى: (نْ تَقُولَ نَفْسٌ يَاحَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ) t([2]) \u00002- الجلود: قال تعالى: (وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ()([3]) . \u00003- الأيدي والأرجل: قال تعالى: (وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ) ([4]) \u0000هذا بالإضافة إلى الأفواه الألسنة موضوع البحث وهي ما اتناوله بشئ من التفصيل. \u0000 \u0000[1])) سورة فصلت الآية 11 \u0000[2])) سورة الزمر الآية 56 \u0000[3])) سورة فصلت الآية 21 \u0000[4])) سورة يس الآية 65","PeriodicalId":228009,"journal":{"name":"Islamic Dawa landmarks Journal","volume":"9 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-10-23","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"122298430","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"النِّدَاءُ الإيماني للنَّهي عن اتِّخاذِ الكُُفَّار أولياء في القرآن الكريم","authors":"د. عوض محمد أحمد كمبال","doi":"10.52981/fic.v1i9.453","DOIUrl":"https://doi.org/10.52981/fic.v1i9.453","url":null,"abstract":" الحمدلله ربُّ العالمين , والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين , سيدنا محمد، وعلى آله وأصحابه , وعلى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين . \u0000أما بعد - فالبحث الذي بين يديك – أيها القارئ- هو عبارة عن بحث متواضع , نتحدث فيه عن آيات مباركة , استهلها الله سبحانه وتعالي بقوله : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا...﴾ ، فهي تبدأ بالنِّداء والتّنبيه وصفة الإيمان , ويَعْقُبُ ذلك النّهي عن الاتخاذ المذموم , وهو اتخاذ الكفار أولياء , والآيات التي جاءت بالأسلوب المتقدم، هي ستُّ آياتٍ في كتاب الله تعالي , وكلها تصبُّ في معين واحد , وذلك على الرغم من اختلاف موضوع تلك الآيات , ولهذا فقد جعلنا البحث مكوّناً من ستة مباحث ، إذْ جعلنا كلَّ آية بحثاً مستقلاً، وموضوعاً على حدة, ولا يفوتني أن أُؤكِّد بأنَّ موضوع الولاء والبراء، قد تناوله البعض بالكتابة ، ولكن مع ذلك لم أقف على من تناوله مُفصَّلاً على هذه الآيات السّت ، التي هي موضوع هذا البحث , فلم أقف على ذلك بالطريقة التي تحدثت عنها إلى كتابة هذه المقدمة ، وقد لفت انتباهي في هذه الآيات، أنها تتفق جميعاً في بدايتها بالنداء والتنبيه، واصفةً لمن وُجِّه إليهم النَّهْىُ بالإيمان ، ثم يلي ذلك النهي عن اتخاذ الكفّار أولياء – كما ذكرنا ذلك في مستهلّ هذه المقدمة ، وهذا قمة في البلاغة والسّبك والإبداع والتنظيم ، وهذا ما دعاني للكتابة في هذا الموضوع . \u0000 والله أسأله التوفيق","PeriodicalId":228009,"journal":{"name":"Islamic Dawa landmarks Journal","volume":"50 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-10-23","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"132678067","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"الغلو والتطرف الواقع وغياب المضمون","authors":"د.ابراهيم علي مصطفى","doi":"10.52981/fic.v1i9.451","DOIUrl":"https://doi.org/10.52981/fic.v1i9.451","url":null,"abstract":"الحمد لله الذي خلق الإنسان وقدر له من التكاليف ما يتناسب مع وضعه كإنسان، وجعل كل ميسر لما خلق له، ثم خلق العقل وهداه إلى المعرفة. قال تعالى: (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا) ([1]). وقال تعالى(إنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا)([2]). \u0000ثم الصلاة على رسول الله الكريم، الذي بُعث هادياً، وما اختار أمراً إلا اختار أيسره ووسطه بما يوافق ما أنزل عليه، قال له: (وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ۗ وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ ۚ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ)([3]). وقال تعالى: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)([4]). \u0000 وبناء على هذا نرى في موضوعنا والذي نحن بصدد البحث فيه أن أمر الدين والدعوة إليه ليس بالقهر الذي يوجد عند المغالي والمتطرف، وكذلك نجد أن الدين لا يؤخذ بالتهاون به ولا بالتهاون في حدوده، قال تعالى:(يَا يَحْيَىٰ خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ ۖ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا)([5]). \u0000ونجد أن أمر الدين قد قام بالتدرج، وكذلك كان بالفهم والتعمق في أعماق الكتب والأخذ بالرأي والرأي الأخر بشرط أن يكون أصله آية أو حديث. ولكن نجد أن المغالين والمتطرفين قد أتوا بغير المألوف وخرجوا عن واقع الرشد. وسوف نشرح معني التطرف والغلو أن شاء الله تعالى. \u0000 وسوف نجد أن هؤلاء يمسكون بنص واحد ويقولون للناس في كل زمان ومكان حيث لا توجد عندهم مساحه للبحث والتنقيب في كتب العلم وهذا ما اضر بالدعوة وبالملتقي، وإن يشاء الله سوف أقدم بحثي هذا آمل أن أخرج بفائدة تفيد القارئ وسوف أتخذ المنهج عن طريق البحث الاستقرائي والاستنباطي إن شاء الله تعالى. \u0000 \u0000([1]) سورة الإسراء: الآية (70) \u0000([2]) سورة الإنسان: الآية (3) \u0000([3]) سورة البقرة: الآية (143) \u0000([4]) سورة البقرة: الآية (185) \u0000([5]) سورة مريم: الآية (12)","PeriodicalId":228009,"journal":{"name":"Islamic Dawa landmarks Journal","volume":"1 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-10-23","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"130423355","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"طرق جذب غير المسلمين إلى الإسلام","authors":"د.حسين إسحاق داؤد يوسف","doi":"10.52981/fic.v1i9.455","DOIUrl":"https://doi.org/10.52981/fic.v1i9.455","url":null,"abstract":"جاء هذا البحث لبيان الطرق التي وضعها الإسلام في كيفية التعامل مع غير المسلمين وجذبهم إلى الإسلام، ومن ثم بين هذا البحث التعاليم الإسلامية التي قررت الحقوق الإنسانية مثل: حق الكرامة، والتعاون، والإخاء، والعدل والمساواة. كما استعرض هذا البحث الطرق التي تجذب غير المسلمين إلى الإسلام من الموجودين داخل الدولة الإسلامية، ومن ثم بين سماحة المسلمين مع غير المسلمين عامة، فالإسلام لا يكره أحداً على الدخول فيه. كما استعرض البحث الطرق التي تجذب غير المسلمين إلى الإسلام من خارج الدولة الإسلامية، ومن ثم بين علاقة المسلمين مع الأسرة الدولية. يهدف هذا البحث إلى بيان أن المجتمع الإسلامي هو مجتمع التسامح والعدالة والبر والرحمة، وأن قلوب المسلمين خالية من جذور الحقد الشخصي لإتباع الديانات الأخرى فهي تقدم لهم الخير. وعليه لقد اتبع الباحث المنهج الوصفي ثم التحليلي للتوصل على النتائج والتوصيات التي تفيد في هذا البحث. وقد توصل الباحث إلى أن اختلاف الدين ليس مصدر خصومة واستعداء، وسماحة الإسلام تتضح مع غير المسلمين من خلال إحسان القول لهم، والإحسان إلى أسراهم وشيوخهم وأطفالهم ونسائهم في الحرب، والتعامل معهم أخذاً وعطاءً، وحماية من طلب الجوار منهم، والوفاء بالعهد معهم، ومناقشتهم بالحسنى. وأوصى الباحث الناشطين في حقل الدعوة الإسلامية، أن يجتهدوا لتعريف الغرب بالإسلام، وأن يرفعوا من أمام الغربيين حواجز الخوف من الإسلام، ويطلعونهم على حقيقته الحضارية والإنسانية.","PeriodicalId":228009,"journal":{"name":"Islamic Dawa landmarks Journal","volume":"8 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-10-23","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"117131398","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"أثر الدعوة في تأليف القلوب","authors":"د. طيبة عبد الله محمد أبو البشر","doi":"10.52981/fic.v1i7.412","DOIUrl":"https://doi.org/10.52981/fic.v1i7.412","url":null,"abstract":"وأصلي وأسلم على أشرف الخلق أجمعين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ومن تبع نهجه إلى يوم الدين \u0000تأليف القلوب هو نوع من أهم أنواع المناهج الدعوية فهو يؤثر تأثيراً بالغاً في الانقياد والدخول في الإسلام لأن القلب يصدر الأوامر للمخ بواسطة الأعصاب والدم والمخ يقوم بدور التوزيع والترجمة لتلك المهمة والتحويل إلى الحواس بحيث يسهل الشعور إلى حواس ملموسة ولذا يقال للقلب المنهج العاطفي والقلب المصدر الأول لاتخاذ القرار. \u0000فتأليف القلوبّ يؤثر تأثيراً مباشراً على نشر الدعوة وتقدمها وفي هذه الورقة البقية نوضح لنا جزء ما من تلك التأليف، وعلى هذا الأساس قسمت البحث إلى أربعة مباحث المبحث الأول يستعرض تأليف القلوب لغة واصطلاحاً والمبحث الثاني أقسام المؤلفة قلوبهم ومن له حق التأليف، والمبحث الثالث نماذج من استخدام رسول الله صلى الله عليه وسلم له، والمبحث الرابع جاءت في تجارب الخلفاء الراشدين لتأليف القلوب والخاتمة والنتائج والتوصيات. \u0000 \u0000 ","PeriodicalId":228009,"journal":{"name":"Islamic Dawa landmarks Journal","volume":"42 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-10-07","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"116381637","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"مذهب السماع بين ابن عصفور وابن هشام من خلال شرحيهما لجمل الزجاجي","authors":"د. حسن منصور أحمد سوركتي","doi":"10.52981/fic.v1i7.414","DOIUrl":"https://doi.org/10.52981/fic.v1i7.414","url":null,"abstract":"الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على أشرف خلق الله أجمعين، سيدنا وحبيبنا محمد بن عبد الله الصادق الأمين، وعلى آله وصحبه الطاهرين، وبعد \u0000فإنَّ لكل نحوي منهجًا خاصًّا به يميزه عن غيره، وتأتي أهمية تحديد ملامح المنهج في إطار الخلافات الكثيرة المبثوثة في الكتب بين أبناء المذهب الواحد، فالمبرد مثلاً يتعقب سيبويه وينتقده وهما بصريان، والفراء يخالف الكسائي ويعارضه وهما كوفيان والأمثلة على ذلك كثيرة. \u0000إذن فلا يرتبط النحوي بهذه الصفة حتى تكون له آراؤه الخاصة ومواقفه التي يتميز بها ويرى الباحث من الجدير أنْ يفرق في دراسة النحو بين منهج يقوم على التقليد المطلق ونقل آراء الآخرين دون أي تغيير، وآخر يقوم على الابتكار والتجديد، والحاجة هنا ليست ملحة إلى التفصيل عن أصحاب هذين الاتجاهين فذلك كله من مستلزمات هذه الدراسة. \u0000يتناول هذا البحث السماع عند ابن عصفور وابن هشام من خلال شرحيهما لجمل الزجاجي، وقد جاء اختصاص الباحث لهذين العالمين؛ لأنَّ كليهما يمثل مدرسة نحوية قائمة بذاتها لها خصائصها وإرثها النحوي واللغوي الممتد، فابن عصفور يمثل المدرسة الأندلسية بينما يمثل ابن هشام المدرسة المصرية، والله الموفق.","PeriodicalId":228009,"journal":{"name":"Islamic Dawa landmarks Journal","volume":"40 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-10-07","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"122795305","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"منهج النبي صلى الله عليه وسلم في التعامل مع غير المسلمين \"وثيقة المدينة المنورة نموذجاً \"","authors":"د.حسين إسحاق داؤد يوسف","doi":"10.52981/fic.v1i6.397","DOIUrl":"https://doi.org/10.52981/fic.v1i6.397","url":null,"abstract":"يتناول هذا البحث المنهج الذي وضعه النبي صلى الله عليه وسلم ، في التعامل مع غير المسلمين ، إذ لم يدع الإسلام حياة الناس فوضى ، فنظم أدق دقائق الحياة ، فمثلما أرسى دعائم فقه العبادات من صلاة وصيام ، وأرسى أصول القيادة وقواعد الحكم وإمارة الناس ، ورتب الحقوق والواجبات ، ونظم العلاقات بين أفراد المجتمع الداخلية والخارجية ، دون ظلم أو جور . \u0000إن وثيقة المدينة المنورة التي نحن بصددها ، جعل من دولة النبي صلى الله عليه وسلم أول دولة قانونية – في الأرض – يخضع فيها الحاكم للقانون ، ويمارس سلطته وفقاً لقواعدعليا تقيده ، ولا يستطيع الخروج عليها . \u0000يهدف هذا البحث إلى التعريف بالمنهج الذي وضعه النبي صلى الله عليه وسلم للتعامل مع غير المسلمين في شتى مجالات الحياة . \u0000وعليه سيتبع الباحث المنهج الوصفي ثم التحليلي ، للتوصل إلى النتائج والتوصيات التي تفيد في هذا البحث . \u0000وقد توصل الباحث على أن وثيقة المدينة نظم العلاقة بين المسلمين وغير المسلمين وأعطت كل الرعايا الحقوق وضطبت العلاقات . \u0000وبناءاً على ذلك فقد تم تقسيم البحث إلى خمسة مباحث ، ثم الخاتمة والنتائج والتوصيات والفهارس .","PeriodicalId":228009,"journal":{"name":"Islamic Dawa landmarks Journal","volume":"112 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-10-07","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"114408505","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"أثر الأدب العربي في آداب الشعوب الإسلامية - أفريقيا نموذجا","authors":"د. حيدر محمد سليمان","doi":"10.52981/fic.v1i6.400","DOIUrl":"https://doi.org/10.52981/fic.v1i6.400","url":null,"abstract":"ما دخل الإسلام أرضا إلا دخل معه القرآن الكريم، وما دخل القرآن الكريم أرضا إلا دخل معه الأدب الإسلامي، وصلة إفريقيا بالإسلام وبالقرآن الكريم صلة قديمة، فلذلك نشأ فيها أدب إسلامي فاعل ومتفاعل، يتخذ العربية لسانا، يؤثر فيما حوله ويتأثر به، وحواضر الثقافة العربية الإسلامية في إفريقيا كثيرة، كـتمبكتو، وسنغاي وسواهما، التي حفظت لنا من مظاهر الثقافة العربية الإسلامية الشيء الكثير. \u0000يتحدث الفرنسي أندريه ميكال عن تأثير الحضارة الإسلامية والعربية في إفريقيا، فيقول \" إن الإسلام الفعال، الإسلام الثوري والموحد للجماعات، سوف نراه بشكل أفضل في إفريقيا\". كما تنبه المستشرق الألماني يان على تأثير الحضارة العربية الإسلامية على الأدب الإفريقي فقال: \" لقد جاء أدب إفريقيا المكتوب من منطقة \"التشابك\" بين ثلاث ثقافات هي: الإفريقية، والعربية الإسلامية، والغربية، أما الأدب الذي جاء من المنطقة التي اشتبكت فيها الثقافتان الإفريقية والعربية فأسميه الأدب الأفروعربي، وأما الأدب الذي جاء من المنطقة التي اشتبكت فيها الثقافتان الإفريقية والغربية فأسميه الأدب الإفريقي الجديد\" NEW-AFRICAN أو المستحدث\"([1]). \u0000فالأدب الإسلامي العربي أدب أصيل وتأثيره كبير على شعوب القارة السمراء وهذا ما تحاول الدراسة أماطة اللثام عنه. \u0000 \u0000 \u0000[1]- د. علي شلش. الأدب الإفريقي، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت ص: 20","PeriodicalId":228009,"journal":{"name":"Islamic Dawa landmarks Journal","volume":"35 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-10-07","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"134044695","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"النداءات القرآنية في سورة الأنفال (البدرية)","authors":"د.محمد الطيب مساعد","doi":"10.52981/fic.v1i6.401","DOIUrl":"https://doi.org/10.52981/fic.v1i6.401","url":null,"abstract":"سورة الأنفال إحدى السور المدنية التي عنيت بجانب التشريع، وبخاصة فيما يتعلق بالغزوات والجهاد في سبيل الله، فقد عالجت بعض النواحي الحربية التي ظهرت عقب بعض الغزوات وتضمنت كثيراً من التشريعات الحربية، والإرشادات الإلهية التي يجب على المؤمنين اتباعها في قتالهم لأعداء الله، وتناولت جانب السلم والحرب، وأحكام الأسر والغنائم. \u0000الأنفال: جمع نفل محرّكاً، وهو الغنيمة [1]، ومنه قول عنترة: \u0000إنا إذا احمرّ الوغى نروي القنا *** ونعف عند تقاسم الأنفال [2] \u0000 نزلت هذه السورة الكريمة في أعقاب\"غزوة بدر\"التي كانت فاتحة الغزوات في تاريخ الإسلام المجيد، وبداية النصر لجند الرحمن حتى سماها بعض الصحابة \u0000(سورة بدر) لأنها تناولت أحداث هذه الموقعة بإذهاب، ورسمت الخطة التفصيلية للقتال، وبيّنت ما ينبغي أن يكون عليه المسلم من البطولة والشهامة، والوقوف في وجه الباطل بكل شجاعة وجرأة وحزم وصمود. \u0000وفي ثنايا ثرد أحداث بدر جاءت النداءات الإلهية للمؤمنين ست مرات بوصف الإيمان. \u0000 \u0000[1] - فتح القدير للشوكاني، دار المعرفة للطباعة والنشر ـ بيروت ـ لبنان، ج 3، ص 144. \u0000[2] ديوان عنترة بن شداد، باب عفت الدير،وباق الأطلال، تحقيق: محمد سعيد مولوي، المكتب الإسلامي ـ بيروت، ط 2، 1983م. \u0000 ","PeriodicalId":228009,"journal":{"name":"Islamic Dawa landmarks Journal","volume":"32 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-10-07","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"124305563","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}