مجلة كلية الادابPub Date : 2024-02-01DOI: 10.37376/jofoa.vi52.4590
د.خديجة محمد عبدالمالك محمود
{"title":"الشعور بالوحدة النفسية وفقاً لبعض المتغيرات الديمغرافية لدى عينة من كبار السن بمدينة بنغازي","authors":"د.خديجة محمد عبدالمالك محمود","doi":"10.37376/jofoa.vi52.4590","DOIUrl":"https://doi.org/10.37376/jofoa.vi52.4590","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة الحالية للتعرف على مستوى الشعور بالوحدة النفسية لدى عينة من كبار السن بمدينة بنغازي المصابون بالأمراض السيكوسوماتية ، والتعرف على الفروق العائدة للـ ( النوع -العمر - المهنة - المستوى التعليمي - الحالة الاجتماعية - نوع المرض ) في الشعور بالوحدة النفسية لدى عينة الدراسة . وتكونت العينة من (100 ) فرد مصاب بالإمراض السيكوسوماتية( الضغط-السكر) . وتم استخدام مقياس الشعور بالوحدة النفسية إعداد راسيل Russell1996 تعريب وتقنين مجدي محمد الدسوقي . وأشارت النتائج إلى ان مستوى الشعور بالوحدة النفسية منخفض لدى عينة الدراسة ، وانه لا توجد فروق عائدة للنوع والعمر ونوع المرض والحالة الاجتماعية والمستوى التعليمي والمهنة .","PeriodicalId":517264,"journal":{"name":"مجلة كلية الاداب","volume":"7 2","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-02-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139897508","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
مجلة كلية الادابPub Date : 2024-02-01DOI: 10.37376/jofoa.vi52.4580
خديجة موسى الفضيل بوعمر, ليلى محمد حسين الزريدي
{"title":"طرق التحليل الموضوعي في البيئة الرقمية وفلسفته","authors":"خديجة موسى الفضيل بوعمر, ليلى محمد حسين الزريدي","doi":"10.37376/jofoa.vi52.4580","DOIUrl":"https://doi.org/10.37376/jofoa.vi52.4580","url":null,"abstract":"يمثل التحليل الموضوعي قناة مهمة وحلقة وصل بين مصادر المعرفة والمستفيدين في شتى المجالات، حيث يعتبر المجهود البشري للقائمين بالتحليل هو حجر الأساس عند تحديد المحتوى والمضمون لمصادر المعلومات في البيئة العادية، أما في البيئة الرقمية فقد أصبح حجم المجهود البشري يتناقص أمام ظهور الطرق الآلية للتحليل الموضوعي، فحلت البرمجيات والتقنيات البديلة محل الجهد البشري المباشر، وإن ظل هذا الجهد موجودا بشكل غير مباشر. تركز الدراسة على التحليل الموضوعي في مرحلته الثالثة حسب تطور عملية التحليل الموضوعي، أي في البيئة الإلكترونية والرقمية على وجه الخصوص، ومن هنا فهي تسعى للإجابة على التساؤل الآتي: ماهي طرق التحليل الموضوعي في البيئة الرقمية، وماهي آلياته؟ اتُبِع المنهج الاستقرائي التحليلي لما ورد في مصادر المعلومات المتخصصة في تنظيم المعلومات بصفة عامة، والتحليل الموضوعي بوجه خاص؛ لتجميع المعلومات عن موضوع الدراسة، والخروج منها بتشخيص عام، ولتحقيق عدة أمور، يمكن إجمالها على النحو الآتي: 1. التعريف بالتحليل الموضوعي في البيئة الرقمية، وتطوره المرحلي.2. التعرف على المصطلحات المستخدمة عند تطبيق التحليل الموضوعي في البيئة الرقمية.3. بيان طرق التحليل الموضوعي في البيئة الرقمية والمتمثلة في: الأنطولولجيا، والتوسيم، والفوكسونومي والتاكسونومي. توصلت الدراسة لعدة نتائج منها: 1. اتفاق كل طرق التحليل الموضوعي في البيئة الرقمية في استخدام المصطلحات والواصفات لتنظيم المحتوى الموضوعي.2. تعتمد طريقة الأنطولوجي والتاكسونومي على وضع قوائم مُسبقة تشبه قوائم رؤوس الموضوعات أو المكانز، لذا تبدو أكثر تنظيما.3. فيما تسير عملية التوسيم والفوكسونومي على الاختيار العشوائي.4. كل الطرق المذكورة قابلة للتطوير والتحديث المستمر.5. اتفقت الفوكسونومي والتاكسونومي في اتباع التصنيفين الواسع والضيق، وهي بهذا تتبع الهرمية في ترتيب المصطلحات أو الواصفات، فيما كانت ذات سياق نوعي أكثر في الأنطولوجي والتوسيم. وبذا توصي الدراسة بإعداد مزيد من الدراسات لتوضيح آلية التحليل الموضوعي المتبعة عند تصميم المواقع العربية، وكيفية اختيار مصطلحات أو واصفات بعينها، وهل مايحكم ذلك هو الاعتماد المسبق على قوائم ثابتة، أم يكون التحليل من واقع ماهو معروض في المحتوى الموضوعي!","PeriodicalId":517264,"journal":{"name":"مجلة كلية الاداب","volume":"20 8","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-02-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139897580","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
مجلة كلية الادابPub Date : 2024-02-01DOI: 10.37376/jofoa.vi52.4585
سبب عبد الكريم الطيرة, فتحية مفتاح العمامي
{"title":"تقييم الآثار البيئية لمحطة معالجة مياه الصرف الصحي بمدينة اجدابيا","authors":"سبب عبد الكريم الطيرة, فتحية مفتاح العمامي","doi":"10.37376/jofoa.vi52.4585","DOIUrl":"https://doi.org/10.37376/jofoa.vi52.4585","url":null,"abstract":"تتمثل هذه الدراسة في تسليط الضوء على واحدة من أهم المشكلات التي تعاني منها العديد من المدن تلك هي مشكلة الاثار البيئية المترتبة على تعطل وتدهور محطة معالجة مياه الصرف الصحي بجنوب المدينة، والتي تحتاج إلى صيانة وإعادة تطوير المحطة لتعود بالاستدامة على المدينة واحياءها بما يكفل الحياة الآمنة والخالية من التلوث للجيل الحالي والأجيال القادمة، والوقوف على الآثار البيئية المترتبة على تعطل وتوقف المحطة سواء على تلوث المياه الجوفية بالمدينة أو على المظهر العام للمدينة من حيث الطفح السطحي في أحياء المدينة وشوارعها، أو على المباني السكنية والمواطنين وصحتهم من انتشار الحشرات حول مناطق الطفح أو على الحيوانات التي تشرب مياه الصرف الصحي المتجمعة في مستنقعات منتشرة خاصة بجنوب المدينة والناتجة من تجمع مياه الصرف المتدفقة من شبكة صرف المدينة إلى محطة الصرف الصحي العاطلة والمتوقفة عن العمل والتي تعد منذ عام 2006منطقة تجميع للمياه فقط دون معالجة نتيجة لتعطل وحدات العمل بالمحطة وهذه الاعطال اخذت في التدهور حتى تعرضت المحطة للتهالك والدمار، والوصول إلى تقييم الأثار البيئية للمحطة على مدينة اجدابيا. ومن الدراسة والبحث تم التوصل إلى أن المدينة تعاني من تدهور بيئي واضح في المظهر العام للمدينة بالمنطقة المحيطة بمحطة الصرف الصحي، وفي بعض الأحياء بالمدينة نتيجة الطفح السطحي من مياه شبكات الصرف الصحي بأحياء المدينة والتي تزداد فيها حدة المشكلة في فصل الشتاء نتيجة اختلاط مياه الصرف بمياه الأمطار والتي تحدث بدورها مشكلة تسرب الطفح السطحي وأيضا تعرض السكان بهذه الأحياء (لعدة أضرار بيئية وصحية واجتماعية ونفسية.","PeriodicalId":517264,"journal":{"name":"مجلة كلية الاداب","volume":"806 2","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-02-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139893846","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
مجلة كلية الادابPub Date : 2024-02-01DOI: 10.37376/jofoa.vi52.4591
Salwa F. Ben Amer
{"title":"The Importance of Context Theory in Language Education","authors":"Salwa F. Ben Amer","doi":"10.37376/jofoa.vi52.4591","DOIUrl":"https://doi.org/10.37376/jofoa.vi52.4591","url":null,"abstract":"In common use, almost every word has many shades of meaning, therefore, it needs to be interpreted by context. A context theory is a very important theory in language education. \u0000This paper aims to show the notion of context and its importance in communication and language study which has been extensively studied by different linguists from different perspectives. Moreover, in today's world, there is a growing need to learn how to use language appropriately in context and it is widely accepted that language requires context in order to function as a medium of communication between speakers and listeners. Therefore, effective communicator needs to understand all forms of context to master all forms of verbal and physical exchanges of information and as listeners, they make use of background knowledge about the speaker, concepts and previous utterances in order to infer the speaker's intended meaning. Therefore, effective language teachers treat language as a whole integrated communication system and use it as a context to facilitate their students learning. \u0000In this paper, the author emphasizes the importance of context theory in interactive language teaching concentrating on developing natural language communication and the teacher aims to use all language activities in meaningful situation and how to promote the students' communicative competence in the context and use all knowledge about language in meaningful situation to negotiate meaning and get their message through.","PeriodicalId":517264,"journal":{"name":"مجلة كلية الاداب","volume":"9 5","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-02-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139893906","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
مجلة كلية الادابPub Date : 2024-02-01DOI: 10.37376/jofoa.vi52.4566
أ. يونس سليمان سعد بورقية, د. مفتاح أبوبكر فرج العرفي
{"title":"تحليل كفاءة الخدمات التعليمية بمدينة أجدابيا لعام 2020 م دراسة في جغرافية الخدمات","authors":"أ. يونس سليمان سعد بورقية, د. مفتاح أبوبكر فرج العرفي","doi":"10.37376/jofoa.vi52.4566","DOIUrl":"https://doi.org/10.37376/jofoa.vi52.4566","url":null,"abstract":"تهدف هذه الدراسة إلى تحليل واقع حال الخدمات التعليمية في مدينة أجدابيا بمختلف مراحلها التعليمية والكشف عن خصائص توزيعها المكاني وتقييم مدى كفاءتها في تقديم الخدمة اللازمة للسكان على مستوى المحلات السكنية بالمدينة وفقاً للمعايير المحلية، وقد اشتملت الدراسة على قياس التوزيع المكاني للمؤسسات التعليمية الذي أظهر قلة عدد المدارس وعدم عدالة توزيعها على مستوى المحلات السكنية، أما الكفاءة المكانية للمؤسسات التعليمية فقد اتسمت بمركزيتها ونمطها العشوائي حيث ظهرت بنمط توزيعي متباعد غير منتظم في كافة المحلات السكنية، بينما اتسمت الكفاءة الوظيفية للمؤسسات التعليمية من خلال تقييمها وفقا للمعايير المحلية بالتباين السلبي فيما بينها وبين تلك المعايير التخطيطية. ","PeriodicalId":517264,"journal":{"name":"مجلة كلية الاداب","volume":"50 9","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-02-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139893967","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
مجلة كلية الادابPub Date : 2024-02-01DOI: 10.37376/jofoa.vi52.4588
عائشة محمد حمد العمروني
{"title":"آراء جون ديوي البراجماتية وأثرها على التربية","authors":"عائشة محمد حمد العمروني","doi":"10.37376/jofoa.vi52.4588","DOIUrl":"https://doi.org/10.37376/jofoa.vi52.4588","url":null,"abstract":"تناولت هذه الدراسة أثر الفلسفة البراجماتية على التربية في عالمنا المعاصر, حيث اتخذت من \"جون ديوي\" نموذجاً, وركَّزت على مدي فاعلية تطبيقات \"ديوي\" على التربية في عالمنا العربي (المجتمع الليبي نموذجاً), كما تناولت الدراسة مفهوم الفلسفة ومفهوم التربية, وكذلك علاقة الفلسفة بالتربية؛ وذلك أنَّ فلسفة التربية في أي مجتمع هي انعكاس لفلسفة ذلك المجتمع.","PeriodicalId":517264,"journal":{"name":"مجلة كلية الاداب","volume":"6 4","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-02-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139897243","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
مجلة كلية الادابPub Date : 2024-02-01DOI: 10.37376/jofoa.vi52.4580
خديجة موسى الفضيل بوعمر, ليلى محمد حسين الزريدي
{"title":"طرق التحليل الموضوعي في البيئة الرقمية وفلسفته","authors":"خديجة موسى الفضيل بوعمر, ليلى محمد حسين الزريدي","doi":"10.37376/jofoa.vi52.4580","DOIUrl":"https://doi.org/10.37376/jofoa.vi52.4580","url":null,"abstract":"يمثل التحليل الموضوعي قناة مهمة وحلقة وصل بين مصادر المعرفة والمستفيدين في شتى المجالات، حيث يعتبر المجهود البشري للقائمين بالتحليل هو حجر الأساس عند تحديد المحتوى والمضمون لمصادر المعلومات في البيئة العادية، أما في البيئة الرقمية فقد أصبح حجم المجهود البشري يتناقص أمام ظهور الطرق الآلية للتحليل الموضوعي، فحلت البرمجيات والتقنيات البديلة محل الجهد البشري المباشر، وإن ظل هذا الجهد موجودا بشكل غير مباشر. تركز الدراسة على التحليل الموضوعي في مرحلته الثالثة حسب تطور عملية التحليل الموضوعي، أي في البيئة الإلكترونية والرقمية على وجه الخصوص، ومن هنا فهي تسعى للإجابة على التساؤل الآتي: ماهي طرق التحليل الموضوعي في البيئة الرقمية، وماهي آلياته؟ اتُبِع المنهج الاستقرائي التحليلي لما ورد في مصادر المعلومات المتخصصة في تنظيم المعلومات بصفة عامة، والتحليل الموضوعي بوجه خاص؛ لتجميع المعلومات عن موضوع الدراسة، والخروج منها بتشخيص عام، ولتحقيق عدة أمور، يمكن إجمالها على النحو الآتي: 1. التعريف بالتحليل الموضوعي في البيئة الرقمية، وتطوره المرحلي.2. التعرف على المصطلحات المستخدمة عند تطبيق التحليل الموضوعي في البيئة الرقمية.3. بيان طرق التحليل الموضوعي في البيئة الرقمية والمتمثلة في: الأنطولولجيا، والتوسيم، والفوكسونومي والتاكسونومي. توصلت الدراسة لعدة نتائج منها: 1. اتفاق كل طرق التحليل الموضوعي في البيئة الرقمية في استخدام المصطلحات والواصفات لتنظيم المحتوى الموضوعي.2. تعتمد طريقة الأنطولوجي والتاكسونومي على وضع قوائم مُسبقة تشبه قوائم رؤوس الموضوعات أو المكانز، لذا تبدو أكثر تنظيما.3. فيما تسير عملية التوسيم والفوكسونومي على الاختيار العشوائي.4. كل الطرق المذكورة قابلة للتطوير والتحديث المستمر.5. اتفقت الفوكسونومي والتاكسونومي في اتباع التصنيفين الواسع والضيق، وهي بهذا تتبع الهرمية في ترتيب المصطلحات أو الواصفات، فيما كانت ذات سياق نوعي أكثر في الأنطولوجي والتوسيم. وبذا توصي الدراسة بإعداد مزيد من الدراسات لتوضيح آلية التحليل الموضوعي المتبعة عند تصميم المواقع العربية، وكيفية اختيار مصطلحات أو واصفات بعينها، وهل مايحكم ذلك هو الاعتماد المسبق على قوائم ثابتة، أم يكون التحليل من واقع ماهو معروض في المحتوى الموضوعي!","PeriodicalId":517264,"journal":{"name":"مجلة كلية الاداب","volume":"118 ","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-02-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139893813","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
مجلة كلية الادابPub Date : 2024-02-01DOI: 10.37376/jofoa.vi52.4566
أ. يونس سليمان سعد بورقية, د. مفتاح أبوبكر فرج العرفي
{"title":"تحليل كفاءة الخدمات التعليمية بمدينة أجدابيا لعام 2020 م دراسة في جغرافية الخدمات","authors":"أ. يونس سليمان سعد بورقية, د. مفتاح أبوبكر فرج العرفي","doi":"10.37376/jofoa.vi52.4566","DOIUrl":"https://doi.org/10.37376/jofoa.vi52.4566","url":null,"abstract":"تهدف هذه الدراسة إلى تحليل واقع حال الخدمات التعليمية في مدينة أجدابيا بمختلف مراحلها التعليمية والكشف عن خصائص توزيعها المكاني وتقييم مدى كفاءتها في تقديم الخدمة اللازمة للسكان على مستوى المحلات السكنية بالمدينة وفقاً للمعايير المحلية، وقد اشتملت الدراسة على قياس التوزيع المكاني للمؤسسات التعليمية الذي أظهر قلة عدد المدارس وعدم عدالة توزيعها على مستوى المحلات السكنية، أما الكفاءة المكانية للمؤسسات التعليمية فقد اتسمت بمركزيتها ونمطها العشوائي حيث ظهرت بنمط توزيعي متباعد غير منتظم في كافة المحلات السكنية، بينما اتسمت الكفاءة الوظيفية للمؤسسات التعليمية من خلال تقييمها وفقا للمعايير المحلية بالتباين السلبي فيما بينها وبين تلك المعايير التخطيطية. ","PeriodicalId":517264,"journal":{"name":"مجلة كلية الاداب","volume":"52 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-02-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139897281","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
مجلة كلية الادابPub Date : 2024-02-01DOI: 10.37376/jofoa.vi52.4562
د. رمضان محمد رمضان الأحمر
{"title":"جُغرافية ليبيا وعُمرانها من خلال مخطوط الرِّحْلَة الحِجَازيّة","authors":"د. رمضان محمد رمضان الأحمر","doi":"10.37376/jofoa.vi52.4562","DOIUrl":"https://doi.org/10.37376/jofoa.vi52.4562","url":null,"abstract":" حَظِيَت كُتُب الرِّحْلات بأهمية خاصة في عملية التدوين التاريخي وفي الكشف عن تاريخ الشعوب والأمم والأجناس. ومن هذه الرِّحْلات كانت الرِّحْلات المَغْربيّة إلى الأراضي المقدسة، التي عُرِفَت في التاريخ بالرِّحْلَات الحِجَازيّة. وقد كان لليبيا نَصيباً وافراً من كتابات هذه الرحلات، ولاسيّما أنّ مُدُن ليبيا وقُرَاها وأراضيها كانت بمثابة حلقة الوصل والطريق التي تربط ما بين البلاد المَغربيّة والمَشرقيّة. وفي هذا البحث نهدف للتعريف بإحدى هذه الرِّحْلَات الحِجَازيّة، والعمل على استخلاص ما جاء فيها عن ليبيا من مشاهدات ومعاينات دَوّنَهَا صاحبها في أثناء الرحلة. وهذه الرِّحْلَة لا تزال مخطوطاً لم يُنشر بعد، وهي المُعَنْوَنة بـ\"رحلة ابن عبد القادر الفاسي من مدينة فاس\". وباستخدام المنهج الاستقرائي التاريخي الذي يعتمد على استقطاع النّصوص التاريخية من مصادرها، ثم استقرائها وفهمها وتوظيفها بعد ذلك، تَمَكّنَت الدراسة من التّعَرّف على جُغرافية ليبيا وعُمرانها من خلال ما أورده صاحب الرحلة من تدوينات في مخطوطه. كما تَوَصّلَت الدراسة بعد الانتهاء منها إلى أنّ مادة المؤلف عن هذا الموضوع بالخصوص جاءت دقيقة ووافرة وغَنِيّة بالتفاصيل التي لا نجدها عند غيرها من الرِّحْلَات، مما جعل هذه الرحلة متميزة في مضمونها، ذات أهمية في مخطوطها. وقد انتهت الدراسة بتوصية إلى المهتمين بالتاريخ اللّيبي إلى زيادة الاهتمام بمخطوط هذه الرحلة، والعمل على استخراج ما جاء فيه من مادة تاريخية، تُفيد في الأرجح في الكشف عن أوضاع ليبيا السياسية ومعرفة أحوال أهلها الاقتصادية والاجتماعية إلى جانب الثقافية، وذلك في الفترة المعاصرة للرحلة","PeriodicalId":517264,"journal":{"name":"مجلة كلية الاداب","volume":"11 5","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-02-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139893683","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
مجلة كلية الادابPub Date : 2024-02-01DOI: 10.37376/jofoa.vi52.4564
د.نادية سعد غشير
{"title":"دور القصة الإلكترونية في تنمية بعض المهارات اللغوية لدى أطفال الروضة من وجهة نظر المعلمات","authors":"د.نادية سعد غشير","doi":"10.37376/jofoa.vi52.4564","DOIUrl":"https://doi.org/10.37376/jofoa.vi52.4564","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة الحالية للتعرف على دور القصة الإلكترونية في تنمية بعض المهارت اللغوية لدى أطفال الروضة من وجهة نظر المعلمات ، وتمثلت تلك المهارات فى مهارة الإستماع ، ومهارة التحدث ، ومهارة الإستعداد للقراءة، واستخدام المنهج الوصفي التحليلي، وتكونت عينة الدراسة من (50) معلمة من معلمات (6) رياض عامة بمدينة طرابلس، واستخدم الإستبيان كأداة الدراسة، وبينت النتائج أن هناك مستوي مرتفع في اتفاق وجهات نظر المعلمات على أن للقصة الإلكترونية دور هام وحيوي في فى تنمية تلك المهارات ، وقد نوقشت تلك النتائج في ضوء الإطار النظري والدراسات السابقة، وقدمت عدد من التوصيات والمقترحات لإستمكال الفائدة","PeriodicalId":517264,"journal":{"name":"مجلة كلية الاداب","volume":"46 4","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-02-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139897342","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}