{"title":"أصالة التنغيم في القرآن الكريم","authors":"عبد القادر بن فطة","doi":"10.35268/0186-000-018-005","DOIUrl":"https://doi.org/10.35268/0186-000-018-005","url":null,"abstract":"إن التلوينات الصوتية بدأت تفرض نفسها حين اقترب العلماء من القرآن الكريم، وأدركوا إعجازه خاصة على المستوى الصوتي. فقد استخلصوا كما هائلا من مظاهره كالتنغيم، فقرأه كل حسب تخصصه بدءا بالخليل، وتوصلوا إلى أهميته في التفريق بين صنوف الكلام. وقد استثمره اللغويون وأصحاب القراءات القرآنية العشر المتواترة في تعزيز مذهبهم دعموا به المستويات اللغوية خاصة الصوتية، فاستبانوا خصائصه ما جعلهم يقتنعون بأن هذه الظاهرة الصوتية ليست من الموروث الجاهلي لأن القرآن جاء بنظام صوتي لم يألفه العرب، فأحسوا بالتغيرات الطارئة على الصوائت والصوامت التي تتضح من خلالها دلالة الكلمات، والتمسوا التفاعل مع صور الإبداع المنبعثة من عمق النص القرآني، فتلذذوا بجوانب الجمال وما يحيط به من أنماط الكلام. السؤال المطروح: هل أثبت التنغيم أصالته من خلال القرآن الكريم؟","PeriodicalId":31127,"journal":{"name":"Annales du Patrimoine","volume":"1 1","pages":"71-86"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2018-09-08","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"47098361","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"أثر علماء العرب في ظهور الدراسات الصوتية","authors":"امحمد فراكيس","doi":"10.35268/0186-000-018-007","DOIUrl":"https://doi.org/10.35268/0186-000-018-007","url":null,"abstract":"يعتبر علم الأصوات عند العرب القدماء، من أهم الجوانب التي تناولوا فيها دراسة اللغة؛ لأن عماد هذا الدرس بني على القراءات القرآنية (علم التجويد)، لذلك حظي باهتمام خاص، نظرا للعلاقة المتينة بالخطاب القرآني. يتحدث البحث عما بذله العلماء العرب قديما في مجال علم الأصوات خدمة لكتاب الله المعجز ببلاغته، وهو المصدر الأول لعلوم العربية ولغته التي جاء بها. فقد دفعت قراءة القرآن علماء العربية القدماء لتأمل أصوات اللغة وملاحظتها بدقة، أعطت في وقت مبكر دراسة جيدة للأصوات العربية، غير بعيدة عما توصل إليه علماء الأصوات في الضفة الأخرى.","PeriodicalId":31127,"journal":{"name":"Annales du Patrimoine","volume":"11 1","pages":"103-117"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2018-08-20","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"44599960","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"سيمياء الاستشراق: من البنائية إلى التفكيك","authors":"مسعود مكيد","doi":"10.35268/0186-000-018-011","DOIUrl":"https://doi.org/10.35268/0186-000-018-011","url":null,"abstract":"يهدف هذا المقال إلى البحث مجددا في سيمياء الاستشراق من منظور بنيوي تفكيكي لإعادة التفكير في هذا الحقل المعرفي الذي لا يزال يفتقر إلى تطبيقات حقيقية للمنهج البنيوي الإبستيمولوجي الذي شيدته المدرسة الغربية بقيادة ميشال فوكو ودريدا، والتي حرص إدوارد سعيد من خلال عمله هذا على تطبيق المنهج الثوري الحاصل في مجالات العلوم الإنسانية ما أمكن على الحقل الاستشراقي لتحريره من النمطية التاريخية وعلائقها الساذجة عن (الشرق والآخر) بما حقق فيه نتائج متدفقة ومدهشة كشفت عن جوانب من العصابية والانحياز والمركزية الغربية المتحكمة التي تعمل وفق متلازمة الثقافة والكولونيالية (المعرفة والسلطة). أيضا يسعى هذا البحث إلى النظر في بنية الاستشراق من زاوية غير كلاسيكية متعلقة بتحولات الخطاب ما بعد الكولونيالي، ليبقى السؤال هل سيدخل الاستشراق في طور جديد أم أنه سيتحول إلى مجالية تاريخية بعد أن أعلنت مراكز الغرب البحثية عن موته مؤسساتيا وأكاديميا؟","PeriodicalId":31127,"journal":{"name":"Annales du Patrimoine","volume":"10 1","pages":"165-181"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2018-02-08","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"49573604","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"إسهامات عبد الرحمن الحاج صالح في ترقية اللغة العربية","authors":"خيرة بلجيلالي","doi":"10.35268/0186-000-017-004","DOIUrl":"https://doi.org/10.35268/0186-000-017-004","url":null,"abstract":"تتناول هذه الدراسة جهود أحد العلماء الجزائريين والذي طارت به شهرته إلى الآفاق، ألا وهو العلامة عبد الرحمن الحاج صالح، اللغوي واللساني الذي أحدث فاعلية كبرى على القارئ الجزائري بصورة خاصة، والمواطن العربي وكذا غير العربي بصورة عامة، من خلال التعرف على أعماله الكبرى والتي أسهمت في تطوير وترقية تعليمية اللغة العربية مستعينا في ذلك بالتكنولوجيات المعاصرة، ومحاولا تطبيقها على مناهج اللسانيات التربوية؛ فهو بحق يعد من المفكرين القلائل الذين حاولوا المزج بين عدة معارف مختلفة. واستنادا على هذه المعطيات وجب علينا تسليط الضوء في هذا البحث على التفكير اللغوي واللساني عند عبد الرحمن الحاج صالح، والتعريف بمدى اهتمامه باللغة العربية بوصفها لغة العلم والقرآن الكريم.","PeriodicalId":31127,"journal":{"name":"Annales du Patrimoine","volume":"1 1","pages":"53-68"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2017-01-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"70030697","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"المدرسة العربية في الأدب المقارن","authors":"محمد عباسة","doi":"10.35268/0186-000-017-005","DOIUrl":"https://doi.org/10.35268/0186-000-017-005","url":null,"abstract":"ظهر الأدب المقارن في أوربا منذ الثلث الأول من القرن التاسع عشر واكتمل في أوائل القرن العشرين على يد رواد المدرسة التاريخية في فرنسا. وظل المنهج التاريخي سائدا وحده لدى المقارنين لأكثر من نصف قرن إلى أن ظهرت أزمة الأدب المقارن في الخمسينيات من القرن الماضي التي فجرها الدارسون الأمريكان، مما أدى إلى بزوغ مدارس أخرى تنافس المدرسة الفرنسية أو تجاورها، منها المدرسة الأمريكية والسلافية والألمانية وغيرها. لكن لا أحد فكر وقتئذ في تأسيس منهج عربي في الدراسات الأدبية المقارنة. وبالرجوع إلى تاريخ الدراسات الأدبية المقارنة عند العرب يتبين لنا أن هؤلاء، وخاصة رواد النهضة، قد سبقوا غيرهم في مثل هذه الدراسات، حتى وإن كانت بعض الأحكام ذاتية. وفي هذا البحث نحاول تحديد ملامح المدرسة العربية في مجال الأدب المقارن.","PeriodicalId":31127,"journal":{"name":"Annales du Patrimoine","volume":"1 1","pages":"7-26"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2017-01-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"70030295","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"نظرية النظم وقضية الإعجاز في علم البلاغة","authors":"عثمان انجوغو تياو","doi":"10.35268/0186-000-017-011","DOIUrl":"https://doi.org/10.35268/0186-000-017-011","url":null,"abstract":"قام الصراع بين أسلوب القرآن وفكرة الصرفة حول مسألة الإعجاز ما بين مؤيد لرأي ظهير له، ومعارض لرأي مفند له، مما أدى إلى نشأة علم البلاغة الذي ما لبث أن تطور وازدهر بفضل التآليف التي توالى وضعها من عالم لعالم وعصر تلو الآخر لحسر اللثام عن حقيقة إعجاز القرآن وتبيان وجوهه. ولقد انتهت هذه الجهود المتعاضدة المستمرة إلى أن تؤتي أكلها وتبلغ ثمرة حصادها بإنتاج أهم نظرية في تاريخ علم البلاغة، والتي تبلورت في نهاية المطاف بين يدي شيخ البلاغيين عبد القاهر الجرجاني.","PeriodicalId":31127,"journal":{"name":"Annales du Patrimoine","volume":"1 1","pages":"137-150"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2017-01-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"70030563","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"المصادر العربية للنقد العبري الوسيط كتاب المحاضرة والمذاكرة لموسى بن عزرا نموذجا","authors":"أمينة بوكيل","doi":"10.35268/0186-000-017-006","DOIUrl":"https://doi.org/10.35268/0186-000-017-006","url":null,"abstract":"مثل العصر الأندلسي الفترة الذهبية للثقافة اليهودية الوسيطة حيث ازدهر الأدب، وانتعشت الدراسات اللغوية العبرية في هذه المرحلة من خلال استثمار النحاة اليهود معطيات النحو العربي ومناهجه. وفي ضوء ما سبق سنقف عند المصادر العربية للنقد العبري عبر تحليل نموذج \"المحاضرة والمذاكرة\" لموسى بن عزرا عبر ثلاثة محاور: موسى بن عزرا بين الثقافتين اليهودية والعربية، وكتاب المحاضرة والمذاكرة لموسى بن عزرا، والمصادر العربية للنقد العبري في العصر الوسيط.","PeriodicalId":31127,"journal":{"name":"Annales du Patrimoine","volume":"1 1","pages":"69-77"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2017-01-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"70030311","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"أثر الموسيقى والغناء في نشاة الموشحات الأندلسية","authors":"طانية حطاب طانية حطاب","doi":"10.35268/0186-000-017-009","DOIUrl":"https://doi.org/10.35268/0186-000-017-009","url":null,"abstract":"يعد الشعر ديوان العرب ومكمن فخرها واعتزازها، وملمحا جوهريا من ملامح حضارتها قبل الإسلام وبعده، وهو قديم عريق لديها، لا تعرف له بداية محددة، ولكن الواضح أن نشأته قد ارتبطت بنشأة الغناء والموسيقى، إذ يجمع الكثير من الباحثين على ذلك، ويؤكدون صحة هذا المذهب. والواقع أن العرب لم تعرف الأوزان والقوافي علما مضبوطا في جاهليتها، ولكن ذلك لم يمنع من أن يأتي شعرها موزونا مقفى صحيح العروض، حسن السبك، بعيدا عن كل لحن أو نشاز، لأنها كانت تملك أذنا موسيقية بالفطرة تضبط من خلالها إيقاع الشعر ووزنه دون الحاجة لعلم العروض الذي أوجده الخليل بن أحمد الفراهيدي فيما بعد. والجلي تمام الجلاء، أن ارتباط الشعر العربي القديم بالموسيقى والغناء امتد من العصر الجاهلي إلى غاية العصر الأندلسي حين ظهرت الموشحات والأزجال كثورة على القصيدة التقليدية من حيث الأوزان والقوافي. وكانت حاجة الشعراء سواء المشارقة منهم أم الأندلسيين إلى الموسيقى والغناء تشبه تماما حاجة المغنين والملحنين لتلك الأشعار التي تشكل مادة غنائهم، خاصة إذا كانت أشعارا غزلية قريبة من النفس البشرية.","PeriodicalId":31127,"journal":{"name":"Annales du Patrimoine","volume":"1 1","pages":"111-121"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2017-01-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"70030490","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"بنائية الأطلال ودلالتها الرمزية والإيحائية","authors":"صفاء الدين أحمد القيسي","doi":"10.35268/0186-000-017-001","DOIUrl":"https://doi.org/10.35268/0186-000-017-001","url":null,"abstract":"الوقفة الطللية تلك الوقفة الجمالية في القصيدة الجاهلية والتي يشترك فيها الشعراء كافة في ذلك العصر، لأهميتها الدلالية. إن وقوف الشاعر على الأطلال يمثل بحد ذاته وقوفه على أعتاب القصيدة التي تحمل في طياتها مجموعة رموز شعرية تمثل تجربة شخصية عايشها الشاعر إلى جانب الدلالات التي تمثل هي الأخرى الجذع الحي الأصيل في نص هيكل النص العربي. بمعنى آخر، أن الأطلال تحمل الذكرى والماضي والحاضر واللذة واللوعة ومشاعر الإنسان وهموم الجماعة وفيه التجربة الفردية، وتراث القبيلة. وعلى الرغم من ذلك أجد أن الأطلال تمثل وجدان الشاعر وموقفه الفكري سواء أكان ذلك في شكل عوامل طبيعية من رياح وأمطار أو في صورة وصف صور الحرب والغزوات بشكل واضح، وإن سبب وجود الطلل وكثرة تردده في القصائد، هو نتيجة طبيعية لكثرة الحل والترحال التي هي من آثار البيئة التي درج الشعراء على أرضها وكثرت أسفارهم نتيجة بحثهم عن المرابع والمشاتي والحبيبات وما إلى ذلك.","PeriodicalId":31127,"journal":{"name":"Annales du Patrimoine","volume":"1 1","pages":"27-38"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2017-01-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"70030643","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"عوامل التغير الدلالي","authors":"مساعدية لزهر مساعدية لزهر","doi":"10.35268/0186-000-016-009","DOIUrl":"https://doi.org/10.35268/0186-000-016-009","url":null,"abstract":"إن اللغة ظاهرة اجتماعية، وهي شبيهة بالكائن الحي فهي تحيا في أحضان المجتمع، وتتطور بتطوره، فترقى برقيه، وتنحط بانحطاطه. فكما يتطور الكائن الحي ويتغير، تتطور، وكما ينمو تنمو. فمعاني الألفاظ لا تستقر على حال، بل هي في تغير دائم، ومرد ذلك إلى عوامل مختلفة، وسوف تحاول هذه الورقة البحثية التعرض لأهم عوامل التغير الدلالي.","PeriodicalId":31127,"journal":{"name":"Annales du Patrimoine","volume":"16 1","pages":"127-133"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2016-09-15","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"70030006","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}