Areeg Malek Fadhel, Abbas Ali Salih Al Hamdani, Saad G. Mohamed
{"title":"Synthesis, Characterization and Antioxidant Study of Some Metal Ion Complexes with Azo 1-(2,4,6-trihydroxy-3-((3-hydroxyphenyl) diazenyl) phenyl) Ethan-1-one.","authors":"Areeg Malek Fadhel, Abbas Ali Salih Al Hamdani, Saad G. Mohamed","doi":"10.21123/bsj.2024.10225","DOIUrl":"https://doi.org/10.21123/bsj.2024.10225","url":null,"abstract":"اثناء تفاعل الديزنة تكونت صبغة أزو جديدة عن طريق تفاعل 3-امينوفينول مع 2,4,6-ثلاثي هيدروكسي اسيتوفينون . ثم تم تفاعل هذا الليكاند مع بعض ايونات العناصر الكروم والحديد الروديوم والروثينيوم بتكفؤهم الثلاثي والكوبلت الثنائي والموليبدينوم سداسي التكافؤ مكونة معقدات فلزية مختلفة بأشكال هندسية متعددة. تم ملاحظة تناسق مجموعة الازو مع ايونات العناصر من خلال ملاحظة ظهور حزم امتصاص الفلز مع النتروجين والاوكسجين بتقنية مطيافية الاشعة تحت الحمراءمشيرة إلى ارتباط النيتروجين والأكسجين مباشرة مع الفلز .تم تعيين الاوزان الجزيئية لليكاند ومعقداته بأستخدام مطيافية الكتلة وكذلك تم عمل تحليل للعناصر. تم قياس حزم امتصاص الاطياف الالكترونية لتحديد الشكل الهندسي للمعقدات , اضافة الى ذلك تم تحديد استقرارية المركبات من حيث احتواءها على جزيئات الماء من عدمه باستخدام تقنيتي المسح الحراري التفاضلي التحليل الحراري الوزني تم قياس تأثير المعقدات كمضادات اكسدة اتجاه 2,2-داي فينل بكريل هيدرازيل (DPPH) وهو عبارة عن جذر حر مستقر الذي يتم استخدامه لمعرفة فعالية كسح الجذور الحرة لنواع الاوكسجين النشطة ولوحظ التالي (H4L > Ascorbic acid > Mo-Complex > Fe-Complex > Cr-Complex > Rh-Complex > Ru-Complex) خلال ثلاثون دقيقة . اختبار DPPH قام باختزال الالكترون المنفرد لذرة النتروجين عن طريق استلام ذرة هيدروجين من المعقدات المضادة للكسدة لتكوين الهيدرازين المقابل . نتيجة الفحص تراوحت مابين قيم تثبيط لمركبات نشطة وغير نشطة تم ادراجها في البحث.","PeriodicalId":8687,"journal":{"name":"Baghdad Science Journal","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.6,"publicationDate":"2024-05-19","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141124450","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"Direct K+ and Ag+ Ion-exchanged into SAPO-34 Prepared via Microwave Irradiation and Its Performance in MTO","authors":"Mazin Jasim mohammed, Najwa Saber majeed","doi":"10.21123/bsj.2024.9017","DOIUrl":"https://doi.org/10.21123/bsj.2024.9017","url":null,"abstract":"حديثآ، أصبحت الأوليفينات مادة مهمة للصناعات، وخاصة في البلاستيك. إن التكلفة العالية لإنتاج الأوليفينات من مصادرنفطية جعلت الباحثين يفتشون عن طرق بديلة. إن تحويل الكحولات إلى أوليفينات بواسطة العامل المساعد هي طريقة ممتازة. يعتبر زيولايت SAPO-34 عوامل مساعدة مناسبة في هذا المجال. لذلك، تم تحضيرها بإستخدام المورفولين كقالب بواسطة إشعاع الميكروويف. تم إدخال أيونات البوتاسيوم و الفضة بنجاح عن طريق التبادل الأيوني. تم تشخيص العينات بتقنيات XRD, SEM, EDX, BET, FT-IR, TGAو DTG. أظهر تحليل XRD تبلور أعلى لـ K-SAPO-34 وحجم بلوري أصغر من Ag-SAPO-34. في حين أشارت تحاليل SEM و EDX إلى التوزيع المثالي لأيونات المعادن K و Ag. وصلت المساحة السطحية إلى 287.64 و 254.59 م2 /غم لـ K-SAPO-34 و Ag-SAPO-34 على التوالي. أظهر تحليل TGA ثباتًا حراريًا عاليًا مقابل التكسير عند درجة حرارية وصلت الى 1100 مئوية. أجريت إختبارات كفاءة النماذج المحضرة من العامل المساعد في عملية تحويل الميثانول الى أوليفينات خفيفة MTO في مفاعل ثلاثي طبقة الحشوة عند درجات حرارة 350 , 400 , 450 و 500 مئوية بسرعة وزنية WHSV بلغت 7.7 ساعة-1. بلغ التحويل للنموذجين 100٪ عند درجة 400 مئوية بإنتقائية وصلت الى 85٪ لنموذج K-SAPO-34 في حين أظهرالنموذج Ag-SAPO-34 عمرًا أطول وصل إلى 475 دقيقة مع انتقائية إجمالية للإوليفينات بلغت 74٪. تم دراسة السرعة الوزنية للميثانول الداخل للنموذج K-SAPO-34 بالساعة عند 15 و 21.1 ساعة -1. وجد أنه بزيادة السرعة الوزنية، انخفض تحويل الميثانول وانتقائية الأوليفينات. أن إضافة K و Ag إلى SAPO-34 يزيد المساحة السطحية ويحسن انتشارالمواد المتفاعلة داخل المسام. بهذا تحدث إعاقة للفحم المترسب في المسام و يحسن انتقائية الأوليفين.","PeriodicalId":8687,"journal":{"name":"Baghdad Science Journal","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.6,"publicationDate":"2024-05-19","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141123748","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Muhamed Abd ulrahman Majeed, Abdulameer Jasim Mohammed, Omar Sadik Shalal
{"title":"السمه الوراثيه لجين مقاومه المضادات الفطريه لدى المرضى العراقيين","authors":"Muhamed Abd ulrahman Majeed, Abdulameer Jasim Mohammed, Omar Sadik Shalal","doi":"10.21123/bsj.2024.9415","DOIUrl":"https://doi.org/10.21123/bsj.2024.9415","url":null,"abstract":"مع تقدم الطب وتزايد عدد المرضى الذين يعانون من ضعف المناعة، أصبحت عدوى الخميرة أكثر شيوعًا. كان هناك معدل كبير من الامراضية والوفيات بين المرضى الذين يعانون من داء المبيضات مما يدل على زيادة المقاومة للأدوية المضادة للفطريات. الهدف الرئيسي من هذه الدراسة هو تحديد جين الضراوة لفطر المبيضات البيضاء وتقييم مضادات الفطريات المستخدمة لداء المبيضات وقابلية تكوين الأغشية الحيوية التي يتم عزلها من أنسجة المبطن للفم عند الأفراد في محافظة بغداد خلال الفترة من 1 تشرين الأول إلى 28 شباط 2023. وتضمنت هذه الدراسة 120 مسحة فموية من أشخاص مصابين بداء المبيضات الفموي، تتراوح أعمارهم بين 10-65 سنة من كلا الجنسين. أظهرت النتائج التي تم الحصول عليها أن انتشار داء المبيضات كان أكثر انتشارا في الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 11-20 سنة، بينما كان أكثر انتشارا بين الإناث بين المرضى أقل من 10 سنوات. أظهرت هذه النتائج زيادة ذات دلالة إحصائية في انتشار جين الفوعة ERG11 بين فطر المبيضات البيض المكون للأغشية الحيوية مقارنة بالعزلات الأخرى مع وجود فرق معنوي (P = 0.863). كما أظهرت الدراسة دلالة معنوية إحصائياً مقاومة فطر المبيضات البيض لمضادات الفطريات فلوكونازول وإيتراكونازول وفلوكونازول مع قدرته على تكوين الغشاء الحيوي. سلطت الدراسة الحالية الضوء على معدل انتشار أعلى بكثير لمقاومة مضادات الفطريات بين المبيضة البيضاء وارتفاع معدل انتشار جين ERG11 في المبيضة البيضاء. وكذلك وجود علاقة قوية بين تكوين الأغشية الحيوية ووجود جين المضاد للعلاجات الفطرية. إن داء المبيضات هو أحد الالتهابات الفطرية الأكثر انتشارًا بين المرضى، كما أن عامل ضراوة الغشاء الحيوي (البيوفيلم ) له دور مهم في زيادة القدرة المرضية للفطر.","PeriodicalId":8687,"journal":{"name":"Baghdad Science Journal","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.6,"publicationDate":"2024-05-19","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141123597","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Wildan Jameel Hadi, Amal Sufiuh Ajrash, Sahar Muneam Salman, Mays jalal jasim, Mina Taha Ibrahim
{"title":"Densenet Model for Binary Glaucoma Classification Performance Assessment with Texture Feature","authors":"Wildan Jameel Hadi, Amal Sufiuh Ajrash, Sahar Muneam Salman, Mays jalal jasim, Mina Taha Ibrahim","doi":"10.21123/bsj.2024.9857","DOIUrl":"https://doi.org/10.21123/bsj.2024.9857","url":null,"abstract":"تعتبر شبكية العين جزءًا مهمًا من العين لأن الأطباء يستخدمون صورها لتشخيص العديد من أمراض العيون مثل الجلوكوما واعتلال الشبكية السكري وإعتام عدسة العين. في الواقع، يعد تصوير الشبكية المجزأ أداة قوية للكشف عن النمو غير العادي في منطقة العين بالإضافة إلى تحديد حجم وبنية القرص البصري. يمكن أن يؤدي الجلوكوما إلى إتلاف القرص البصري، مما يغير مظهر القرص البصري للعين. تعمل تقنيتنا على الكشف عن الجلوكوما وتصنيفها في هذه الدراسة. تستخدم المرحلة الأولى من هذا النظام الأنماط الثنائية المحلية (LBP) للحصول على خرائط للميزات التركيبية. يتم تنفيذ التصنيف الثنائي لصور الجلوكوما بشكل منفصل عن الصور العادية باستخدام تقنية التعلم العميق في الخطوة الثانية من هذا النظام. بالنسبة لتحديات التصنيف، استخدمنا تقنية الشبكة الكثيفة، وهي تقنية التعلم العميق. وتبقى دقتها في حدود 96% حسب نتائج الطريقة المقترحة.","PeriodicalId":8687,"journal":{"name":"Baghdad Science Journal","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.6,"publicationDate":"2024-05-19","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141124420","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Fatima Khazaal Malek, Salma Abdul_Rudha Abbas, Baydaa Ahmed Abed
{"title":"Evaluation of the activity of arginase and some biochemical parameters in sera of patients with acromegaly","authors":"Fatima Khazaal Malek, Salma Abdul_Rudha Abbas, Baydaa Ahmed Abed","doi":"10.21123/bsj.2024.8784","DOIUrl":"https://doi.org/10.21123/bsj.2024.8784","url":null,"abstract":"هدفت هذه الدراسة الى دراسة تأثير زيادة هرمون النمو على فعالية انزيم الارجنيز في امصال مرضى تضخم الاطراف العراقيين. تم قياس بعض المتغيرات الكيموحيوية مثل هرمون النمو (GH)، عامل النمو شبيه الانسولين (IGF-1)، فحص السكر الصيامي (FSG) ، اليوريا، الكوليسترول (TC)، الدهون الثلاثية TG))، البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL-C)، البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL-C)، والبروتين الدهني منخفض الكثافة جدا.(VLDL-C) شارك في هذه الدراسة ثمانون شخصًا تتراوح أعمارهم بين 25 و 65 عامًا، كان 40 منهم من مرضى تضخم الاطراف العراقيين والـ 40 الباقين كانوا أصحاء. تمت مطابقة جميع المشاركين من حيث العمر والجنس وتم حساب مؤشر كتلة الجسم لكل مجموعة. انخفضت فعالية انزيم الارجنيز في مرضى ACRO بشكل ملحوظ p <0.05 مقارنة بالمجموعة الضابطة، وقد انخفض كذلك HDL-C بشكل ملحوظ، بينما ارتفعت مستويات GH و IGF-1 و TC و TG و LDL-C و VLDL-C بشكل ملحوظp <0.05 . ولم تكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية P> 0.05 في مستويات FSG واليوريا بين المرضى والاصحاء. إن نتائج الدراسة الحالية أوحت إلى أن مرضى ACRO لديهم مستويات أقل من فعالية انزيم الارجنيز المصل ( بشكل ملحوظ) ومستويات اقل من مصل اليوريا (بشكل غير ملحوظ) ، مما يعني أن أجسامهم تحتفظ بمزيد من مركبات النيتروجين لاستخدامها في عمليات البناء.\u0000 \u0000 \u0000 \u0000 ","PeriodicalId":8687,"journal":{"name":"Baghdad Science Journal","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.6,"publicationDate":"2024-05-19","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141124369","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Mustafa I. Hameed, Shaheed Jameel Al-Dulaimi, Kayode Oshinubi, Hussaini Joshua, Ali F. Jameel, Israa A. Ibrahim
{"title":"بعض النتائج التي تنطوي على فئة معينة من الدوال على التبعية التفاضلية والتبعية العليا","authors":"Mustafa I. Hameed, Shaheed Jameel Al-Dulaimi, Kayode Oshinubi, Hussaini Joshua, Ali F. Jameel, Israa A. Ibrahim","doi":"10.21123/bsj.2024.10285","DOIUrl":"https://doi.org/10.21123/bsj.2024.10285","url":null,"abstract":"في هذا العمل، يؤدي التحقيق في عدد قليل من التبعية التفاضلية بالإضافة إلى التنسيق الفائق إلى تضمين فئة محددة مذكورة في مجال الدوال الميرومورفية أحادية التكافؤ داخل قرص وحدة مفتوحة مثقوبة. واستخلاص بعض نظريات الساندويتش. الغرض من هذه المقالة هو النظر في عدد قليل من خصائص التبعية المتغيرة للدوال التحليلية أحادية التكافؤ على قرص وحدة مثقوب. ويهدف بالإضافة إلى ذلك إلى إلقاء نظرة ثاقبة على الخصائص الهندسية مثل عدم مساواة المعامل، وخصائص منتج هادامارد، وعامل كوماتو التكاملي. تم اكتشاف بعض النتائج المثيرة للاهتمام فيما يتعلق بالاختلافات في التبعية وكذلك الفوقية في الدوال التحليلية أحادية التكافؤ. تم عرض النتائج المتعلقة بالاختلافات في التبعية، بما في ذلك عوامل الجبر الخطي، باستخدام التلافيف التي تتضمن عاملين خطيين. حيث نقوم بتقييم التبعيات والتحقيق فيها وكذلك التبعية العليا فيما يتعلق بالتلافيف باستخدام التضمين من عامل التكامل كوماتو. وتم استخدام عامل الالتواء كأداة للحصول على نتائج متعددة حول التبعية التفاضلية داخل قرص الوحدة المثقب باستخدام وظيفة هندسية مفرطة معممة. يتم فحص الفئات المناسبة من الدوال المقبولة، ويتم شرح مصوغات ثنائية الأبعاد للتبعيات التفاضلية من خلال استخدام العامل الخطي، وهي تقنية قدمها سريفاستافا وفحصها. وهذا يؤدي إلى إنشاء العديد من النظريات من نوع الساندويتش لفئة من الدوال التحليلية أحادية التكافؤ. يفحص العمل الحالي عددًا من الفئات الفرعية للدوال الشبيهة بالنجوم والتي يتم تحديدها من خلال التبعية. بالإضافة إلى ذلك، يوفر فريقنا بعض الروابط ذات الصلة بين النتائج الواردة هنا وتلك التي تم الحصول عليها سابقًا.","PeriodicalId":8687,"journal":{"name":"Baghdad Science Journal","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.6,"publicationDate":"2024-05-19","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141124695","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"عن الفضاءات المنتظمة pre-open","authors":"Afraa R. Sadek","doi":"10.21123/bsj.2024.9237","DOIUrl":"https://doi.org/10.21123/bsj.2024.9237","url":null,"abstract":"في هذا البحث تم تسليط الضوء على انواع معينة من الانتظام للفضاءات التبولوجية والذي يقع ضمن دراسة تعميمات بديهيات الفصل. ومن البديهيات المهمة للفصل ما تسمى الانتظام والفضاءات التي تمتلك هذه الخاصية ليست قليلة، وأهم هذه الفضاءات هي الفضاءات الإقليدية. ولذلك فإن حصر هذا المفهوم المهم في الطوبولوجيا يكون ضمن إطار ضيق مما يستلزم استخدام المجموعات المفتوحة المعممة للحصول على المزيد من الخصائص الجيدة والحفاظ على الخصائص المتحققة في الطوبولوجيا العامة. ولعل القارئ سيدرك من خلال البحث أن تعميمنا حافظ على أغلب الصفات وأهمها الصفة الوراثية. تم تفديم نوعين من الفضاءات المنتظمة وهما الفضاء التبولوجي والفضاء التبولوجي. S- .تم دراسة خصائص هذين الفضاءين وعلاقتهم مع بعضهم وكذلك تاثير الدوال عليهم اضافة الى ذلك تم برهان العديد من المبرهنات الخاصة بالشروط الكافية والضرورية لجعل الفضاء التبولوجي -regular او. S- -regular .تم ربط المفاهيم اعلاه مع نوع جديد من الفضاءات الهاوزدورفية وتعزيز المفاهيم قيد الدراسة بالامثلة","PeriodicalId":8687,"journal":{"name":"Baghdad Science Journal","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.6,"publicationDate":"2024-05-19","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141124588","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Safaa H. Ali, Saad S. Mohammed, Hadi T. Obaid, Sanjeewa Gamagedara
{"title":"Syntheses, Characterisation, Thermal Analysis and Theoretical Studies of Some Imino Ethanone Metal Complexes","authors":"Safaa H. Ali, Saad S. Mohammed, Hadi T. Obaid, Sanjeewa Gamagedara","doi":"10.21123/bsj.2024.9852","DOIUrl":"https://doi.org/10.21123/bsj.2024.9852","url":null,"abstract":"الدراسة الحالية صممت لتخليق أربعة معقدات جديدة ثنائية السن من معقدات الايمينوايثانون الفلزية. اذ تضمن التفاعل بين مركبات الايمينوايثانون العضوية كليكاندات واملاح فلزات النحاس والكوبلت (كلوريد النحاس وكلوريد الكوبلت) اذ كانت مركبات الايمينوايثانون تحتوي على معوضات مختلفة على حلقة الفنيل مثل مجموعة المثيل في الموقع بارا. حصل التناسق بين مركز الذرة الفلزية والمجموعات الفعالة على اليكاندات والتي شملت مجاميع (الايزوميثين والايثانون). تضمن البحث كذلك مجموعة من الدراسات النظرية لاستقراء الفعالية الكيميائية والثابتية الحرارية للمعقدات المحضرة شملت دراسات الكثافة الوظيفية وميكانيك الكم الذي بدوره شمل العوامل التالية الصلابة الكيميائية، الاحتمالية الالكترونية الكيميائية، والسالبية الكهربائية. استخدم تفاعل الخطوة الوحدة بين الفلزات والمعقدات لتحضير المعقدات والتي شخصت بدورها من خلال عدد من التقنيات الكيميائية مثل مطيافية الاشعة تحت الحمراء ومطيافية الاشعة فوق البنفسجية والتحلل الحراري وطيف الكتلة لتحديد التركيب الكيميائي الدقيق للمركبات المحضرة ومعقداتها. اثبتت الدراسات الحرارية استقرارية حرارية عالية للمعقدات المحضرة اذ تراوحت درجات انصهار المعقدات المحضرة بين 249-251 oم.","PeriodicalId":8687,"journal":{"name":"Baghdad Science Journal","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.6,"publicationDate":"2024-05-19","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141123686","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Ali M. Hasan, M. Khalaf, Bayan M. Sabbar, Rabha W. Ibrahim, Hamid A. Jalab, Farid Meziane
{"title":"تجزئة الصورة المقطعية للرئة باستخدام شبكة VGG-16 مع تحسين الصورة باستخدام Mittag-Leffler","authors":"Ali M. Hasan, M. Khalaf, Bayan M. Sabbar, Rabha W. Ibrahim, Hamid A. Jalab, Farid Meziane","doi":"10.21123/bsj.2024.9286","DOIUrl":"https://doi.org/10.21123/bsj.2024.9286","url":null,"abstract":"يعتبر الاستقطاع التلقائي للأمراض خطوة أولية ضرورية في التشخيص الروتيني. تعتبر أمراض الرئة التي تؤثر على الرئتين، مثل الالتهاب الرئوي أو التليف الرئوي والذي يؤدي الى كثافة في أنسجة الرئة والتي تجعل عملية استقطاع هذه المناطق عملية صعبه جدا بسبب الخصائص المتشابه للانسجة المجاورة. لذا تقترح هذه الدراسة نموذج جديد لاستقطاع الصور المقطعية للرئة والتي تتضمن خطوتين: (1) استخدام نموذج bounded turning Mittag-Leffler لتحسين الصور المقطعية للحصول على نتائج استقطاع أفضل. (2) استخدام شبكة VGG-16 المعدلة لاستقطاع المناطق المصابة بالعدوى في الصور المقطعية للرئة. حيث تم اضافة مجموعة من الطبقات التلافيفية المتوسعة إلى شبكة VGG-16 الأصلية لإنشاء طريقة جديدة لتجزئة صورة الرئة المقطعية. وقد حققت الطريقة المقترحة في هذه الدراسة دقه عالية في عملية الاستقطاع حيث كان معدل الدقه وDice Coefficient وJaccard Index هو 96.3%، 91.2%، و82.3% على التوالي. وقد تم مقارنة النتائج المنجزة مع الدراسات السابقة وقد أظهر هذا مدى جودة أداء هذه الدراسة مقارنة بالعديد من الدراسات السابقة على الرغم من ان الحصول على مستوى مناسب من الدقة أمرًا صعبًا للغاية.","PeriodicalId":8687,"journal":{"name":"Baghdad Science Journal","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.6,"publicationDate":"2024-05-19","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141123231","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
T. Intan, M. Ichwan, D. Munir, N. N. Soeroso, A. P. Tarigan, Z. Yamamoto, N. C. Siregar
{"title":"العلاقة بين وقت تعرض الجسيمات 10 (PM10) والنقاط السوداء في الخلايا الشدقية لعمال إعادة تدوير مدافن النفايات في ميدان Landfill","authors":"T. Intan, M. Ichwan, D. Munir, N. N. Soeroso, A. P. Tarigan, Z. Yamamoto, N. C. Siregar","doi":"10.21123/bsj.2024.10007","DOIUrl":"https://doi.org/10.21123/bsj.2024.10007","url":null,"abstract":"يتناول هذا البحث العلاقة غير المدروسة بين التعرض للمواد الجسيمية (PM10) وعدد النقاط السوداء في نوى الخلايا الظهارية الشدقية لدى عمال إعادة التدوير، والمختصرين بـ PDU، في مكب نفايات مدينة ميدان، وتحديدًا في إندونيسيا. تهدف الدراسة إلى تحديد العلاقة والنسبة بين PM10 وخصائص الملوثات في تأثير مكب النفايات على عدد النقاط السوداء التي يعبر عنها AgNOR في نوى الخلايا الظهارية الشدقية بين مجموعات PDU. تم إجراء قياسات التعرض لـ PM10 في مدافن النفايات المفتوحة في مدينة ميدان، وموضوع الدراسة هو عمال إعادة التدوير الذين عملوا في مدافن النفايات. تم جمع الخلايا الظهارية عن طريق مسحة فرشاة خلوية عن طريق الفم، في حين تم إجراء فحص النقاط السوداء من خلال الملاحظات الخلوية. تم إجراء تحليل إحصائي لقياس العلاقة بين التعرض طويل الأمد للجسيمات PM10 وعدد النقاط السوداء. كان عمر معظم عمال إعادة التدوير في دراستنا أكبر من 55 عامًا (36%)، وكانت المجموعة الأكبر التالية تتراوح أعمارهم بين 36-45 عامًا (30%). 24٪ فقط تتراوح أعمارهم بين 26 و 35 عامًا. كمجموعة مراقبة، كان لدى العاملين غير العاملين في مجال إعادة التدوير (المختصرين بـ BPDU) مزيج من الأعمار، مع أعلى الأعداد في الفئات العمرية 36-45 و46-55 (كل 30٪). عند النظر إلى ساعات عملهم، فإن أكثر من نصف عمال BPDU (52٪) عملوا لمدة 8 ساعات يوميًا، وعملت غالبية PDU أيضًا لنفس المدة الزمنية. كان متوسط عدد النقاط السوداء في الخلايا الشدقية، مما يشير إلى التأثيرات المحتملة من التلوث، أعلى بكثير في PDU مقارنة بـ BPDU (ع = 0.0001). تظهر دراستنا أن عمال إعادة التدوير، وخاصة أولئك الذين تزيد أعمارهم عن 55 عامًا، لديهم المزيد من النقاط السوداء في خلاياهم الشدقية، مما يشير إلى وجود صلة بين عملهم والتعرض للتلوث البيئي. وتتأثر هذه النتائج أيضًا بالعمر وعدد ساعات العمل يوميًا. وهذا يؤكد أهمية أخذ هذه العوامل بعين الاعتبار في حماية صحة العاملين في بيئات دفن النفايات.","PeriodicalId":8687,"journal":{"name":"Baghdad Science Journal","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.6,"publicationDate":"2024-05-19","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141124566","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}