Mohammad Omar Shihab, Jalal Hameed Hamza, William Serson, Andre Amakobo Diatta, Martin Battaglia, Maythem Al-Amery, Hail Z Rihan
{"title":"干旱胁迫下高粱活化种子原基的生长","authors":"Mohammad Omar Shihab, Jalal Hameed Hamza, William Serson, Andre Amakobo Diatta, Martin Battaglia, Maythem Al-Amery, Hail Z Rihan","doi":"10.21123/bsj.2024.9951","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"يعد إجهاد الجفاف عاملاً محدداً خلال مراحل النمو المبكرة للذرة البيضاء. أجريت التجربة تحت الظروف الحقلية خلال العروتين الخريفية 2017 و 2018 في كلية علوم الهندسة الزراعية جامعة بغداد. كان الهدف هو تحسين نمو شتلات الذرة البيضاء وخواصها الكيميائية لتحمل إجهاد الجفاف. تمت دراسة ثلاث متغيرات: العامل الأول هو الأصناف (انقاذ، رابح، وبحوث70). والعامل الثاني هو تنشيط البذور (بذور منشطة وغير منشطة). تم تتنشيط البذور عن طريق النقع لمدة 12 ساعة في محلول يحتوي على 300 ملغم لتر-1 من أحماض الجبريليك (GA3) + 70 ملغم لتر-1 من الساليسيليك (SA). والعامل الثالث هو فترات الري (الري كل 2، 4، و 6 أيام) بكميات محسوبة لإيصال المحتوى الرطوبي إلى السعة الحقلية (100%) عند كل رية.. تم استخدام تصميم القطاعات الكاملة المعشاة بأربعة مكررات. أظهرت النتائج تباين الأصناف في قدرتها على تحمل إجهاد الجفاف، كما أدى تنشيط البذور إلى تحسين أدائها لتحمل إجهاد الجفاف مقارنة بالبذور غير المنشطة في كلا العروتين وذلك بإعطاء أعلى قيم لارتفاع النبات والمساحة الورقية ووزن البادرات الجافة ومحتوى الكلوروفيل والكربوهيدرات والبرولين في الأوراق. ويزداد متوسط الصفات المدروسة مع تقليل فترات الري، باستثناء محتوى البرولين في الأوراق.، والذي يزداد مع زيادة فترات الري. وكان التداخل بين معاملات التنشيط وفترات الري معنوياً في معظم الصفات المدروسة. يمكن أن نستنتج أن التنشيط أدى إلى تحسين أداء البذور في تحمل إجهاد الجفاف مقارنة بالبذور غير المنشطة.","PeriodicalId":1,"journal":{"name":"Accounts of Chemical Research","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":16.4000,"publicationDate":"2024-05-19","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":"{\"title\":\"نمو بادرات البذور المنشطة تحت إجهاد الجفاف في الذرة البيضاء\",\"authors\":\"Mohammad Omar Shihab, Jalal Hameed Hamza, William Serson, Andre Amakobo Diatta, Martin Battaglia, Maythem Al-Amery, Hail Z Rihan\",\"doi\":\"10.21123/bsj.2024.9951\",\"DOIUrl\":null,\"url\":null,\"abstract\":\"يعد إجهاد الجفاف عاملاً محدداً خلال مراحل النمو المبكرة للذرة البيضاء. أجريت التجربة تحت الظروف الحقلية خلال العروتين الخريفية 2017 و 2018 في كلية علوم الهندسة الزراعية جامعة بغداد. كان الهدف هو تحسين نمو شتلات الذرة البيضاء وخواصها الكيميائية لتحمل إجهاد الجفاف. تمت دراسة ثلاث متغيرات: العامل الأول هو الأصناف (انقاذ، رابح، وبحوث70). والعامل الثاني هو تنشيط البذور (بذور منشطة وغير منشطة). تم تتنشيط البذور عن طريق النقع لمدة 12 ساعة في محلول يحتوي على 300 ملغم لتر-1 من أحماض الجبريليك (GA3) + 70 ملغم لتر-1 من الساليسيليك (SA). والعامل الثالث هو فترات الري (الري كل 2، 4، و 6 أيام) بكميات محسوبة لإيصال المحتوى الرطوبي إلى السعة الحقلية (100%) عند كل رية.. تم استخدام تصميم القطاعات الكاملة المعشاة بأربعة مكررات. أظهرت النتائج تباين الأصناف في قدرتها على تحمل إجهاد الجفاف، كما أدى تنشيط البذور إلى تحسين أدائها لتحمل إجهاد الجفاف مقارنة بالبذور غير المنشطة في كلا العروتين وذلك بإعطاء أعلى قيم لارتفاع النبات والمساحة الورقية ووزن البادرات الجافة ومحتوى الكلوروفيل والكربوهيدرات والبرولين في الأوراق. ويزداد متوسط الصفات المدروسة مع تقليل فترات الري، باستثناء محتوى البرولين في الأوراق.، والذي يزداد مع زيادة فترات الري. وكان التداخل بين معاملات التنشيط وفترات الري معنوياً في معظم الصفات المدروسة. يمكن أن نستنتج أن التنشيط أدى إلى تحسين أداء البذور في تحمل إجهاد الجفاف مقارنة بالبذور غير المنشطة.\",\"PeriodicalId\":1,\"journal\":{\"name\":\"Accounts of Chemical Research\",\"volume\":null,\"pages\":null},\"PeriodicalIF\":16.4000,\"publicationDate\":\"2024-05-19\",\"publicationTypes\":\"Journal Article\",\"fieldsOfStudy\":null,\"isOpenAccess\":false,\"openAccessPdf\":\"\",\"citationCount\":\"0\",\"resultStr\":null,\"platform\":\"Semanticscholar\",\"paperid\":null,\"PeriodicalName\":\"Accounts of Chemical Research\",\"FirstCategoryId\":\"1085\",\"ListUrlMain\":\"https://doi.org/10.21123/bsj.2024.9951\",\"RegionNum\":1,\"RegionCategory\":\"化学\",\"ArticlePicture\":[],\"TitleCN\":null,\"AbstractTextCN\":null,\"PMCID\":null,\"EPubDate\":\"\",\"PubModel\":\"\",\"JCR\":\"Q1\",\"JCRName\":\"CHEMISTRY, MULTIDISCIPLINARY\",\"Score\":null,\"Total\":0}","platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"Accounts of Chemical Research","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.21123/bsj.2024.9951","RegionNum":1,"RegionCategory":"化学","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"Q1","JCRName":"CHEMISTRY, MULTIDISCIPLINARY","Score":null,"Total":0}
نمو بادرات البذور المنشطة تحت إجهاد الجفاف في الذرة البيضاء
يعد إجهاد الجفاف عاملاً محدداً خلال مراحل النمو المبكرة للذرة البيضاء. أجريت التجربة تحت الظروف الحقلية خلال العروتين الخريفية 2017 و 2018 في كلية علوم الهندسة الزراعية جامعة بغداد. كان الهدف هو تحسين نمو شتلات الذرة البيضاء وخواصها الكيميائية لتحمل إجهاد الجفاف. تمت دراسة ثلاث متغيرات: العامل الأول هو الأصناف (انقاذ، رابح، وبحوث70). والعامل الثاني هو تنشيط البذور (بذور منشطة وغير منشطة). تم تتنشيط البذور عن طريق النقع لمدة 12 ساعة في محلول يحتوي على 300 ملغم لتر-1 من أحماض الجبريليك (GA3) + 70 ملغم لتر-1 من الساليسيليك (SA). والعامل الثالث هو فترات الري (الري كل 2، 4، و 6 أيام) بكميات محسوبة لإيصال المحتوى الرطوبي إلى السعة الحقلية (100%) عند كل رية.. تم استخدام تصميم القطاعات الكاملة المعشاة بأربعة مكررات. أظهرت النتائج تباين الأصناف في قدرتها على تحمل إجهاد الجفاف، كما أدى تنشيط البذور إلى تحسين أدائها لتحمل إجهاد الجفاف مقارنة بالبذور غير المنشطة في كلا العروتين وذلك بإعطاء أعلى قيم لارتفاع النبات والمساحة الورقية ووزن البادرات الجافة ومحتوى الكلوروفيل والكربوهيدرات والبرولين في الأوراق. ويزداد متوسط الصفات المدروسة مع تقليل فترات الري، باستثناء محتوى البرولين في الأوراق.، والذي يزداد مع زيادة فترات الري. وكان التداخل بين معاملات التنشيط وفترات الري معنوياً في معظم الصفات المدروسة. يمكن أن نستنتج أن التنشيط أدى إلى تحسين أداء البذور في تحمل إجهاد الجفاف مقارنة بالبذور غير المنشطة.
期刊介绍:
Accounts of Chemical Research presents short, concise and critical articles offering easy-to-read overviews of basic research and applications in all areas of chemistry and biochemistry. These short reviews focus on research from the author’s own laboratory and are designed to teach the reader about a research project. In addition, Accounts of Chemical Research publishes commentaries that give an informed opinion on a current research problem. Special Issues online are devoted to a single topic of unusual activity and significance.
Accounts of Chemical Research replaces the traditional article abstract with an article "Conspectus." These entries synopsize the research affording the reader a closer look at the content and significance of an article. Through this provision of a more detailed description of the article contents, the Conspectus enhances the article's discoverability by search engines and the exposure for the research.