{"title":"利雅得与 2011 年 2 月也门 \"启示录\":从政治遏制到 2015 年军事侵略","authors":"مهيوب حسن ردمان","doi":"10.59628/jhs.v2i2.687","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"تناولت هذه الدراسة سياسة الرياض في احتواء الثورة الشبابية اليمنية التي اندلعت في فبراير 2011، من خلال المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية المزمنة، والتطورات التي ترتبت على ذلك خلال الفترة الانتقالية التي حُددت بسنتين بداية بالحصانة القضائية للرئيس الأسبق علي صالح، ومن عمل معه مرورا بمشاركة النظام السابق في السلطة الجديدة ، وإجراء انتخابات رئاسية توافقية لانتخاب عبده ربه منصور هادي كمرشح وحيد، وعقد مؤتمر الحوار الوطني لإعداد دستور جديد للبلاد، والعمل بالمبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية المزمنة ، مقابل تعطيل العمل بالدستور القديم خلال الفترة الانتقالية، وتفكيك الجيش اليمني، وتدمير الصواريخ، والسعي نحو تنفيذ أجندة وأطماع بوسائل سلمية، وعندما أخفقت في الاحتواء اتجهت إلى العدوان العسكري. تكونت الدراسة من مبحثين: الأول: احتواء ثورة فبراير2011. والثاني: العدوان العسكري2015.","PeriodicalId":504291,"journal":{"name":"مجلة جامعة صنعاء للعلوم الإنسانية","volume":"25 6","pages":""},"PeriodicalIF":0.0000,"publicationDate":"2024-05-06","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":"{\"title\":\"Riyadh and the February 2011 Yemeni Revelation from Political Containment to the 2015 military aggression\",\"authors\":\"مهيوب حسن ردمان\",\"doi\":\"10.59628/jhs.v2i2.687\",\"DOIUrl\":null,\"url\":null,\"abstract\":\"تناولت هذه الدراسة سياسة الرياض في احتواء الثورة الشبابية اليمنية التي اندلعت في فبراير 2011، من خلال المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية المزمنة، والتطورات التي ترتبت على ذلك خلال الفترة الانتقالية التي حُددت بسنتين بداية بالحصانة القضائية للرئيس الأسبق علي صالح، ومن عمل معه مرورا بمشاركة النظام السابق في السلطة الجديدة ، وإجراء انتخابات رئاسية توافقية لانتخاب عبده ربه منصور هادي كمرشح وحيد، وعقد مؤتمر الحوار الوطني لإعداد دستور جديد للبلاد، والعمل بالمبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية المزمنة ، مقابل تعطيل العمل بالدستور القديم خلال الفترة الانتقالية، وتفكيك الجيش اليمني، وتدمير الصواريخ، والسعي نحو تنفيذ أجندة وأطماع بوسائل سلمية، وعندما أخفقت في الاحتواء اتجهت إلى العدوان العسكري. تكونت الدراسة من مبحثين: الأول: احتواء ثورة فبراير2011. والثاني: العدوان العسكري2015.\",\"PeriodicalId\":504291,\"journal\":{\"name\":\"مجلة جامعة صنعاء للعلوم الإنسانية\",\"volume\":\"25 6\",\"pages\":\"\"},\"PeriodicalIF\":0.0000,\"publicationDate\":\"2024-05-06\",\"publicationTypes\":\"Journal Article\",\"fieldsOfStudy\":null,\"isOpenAccess\":false,\"openAccessPdf\":\"\",\"citationCount\":\"0\",\"resultStr\":null,\"platform\":\"Semanticscholar\",\"paperid\":null,\"PeriodicalName\":\"مجلة جامعة صنعاء للعلوم الإنسانية\",\"FirstCategoryId\":\"1085\",\"ListUrlMain\":\"https://doi.org/10.59628/jhs.v2i2.687\",\"RegionNum\":0,\"RegionCategory\":null,\"ArticlePicture\":[],\"TitleCN\":null,\"AbstractTextCN\":null,\"PMCID\":null,\"EPubDate\":\"\",\"PubModel\":\"\",\"JCR\":\"\",\"JCRName\":\"\",\"Score\":null,\"Total\":0}","platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"مجلة جامعة صنعاء للعلوم الإنسانية","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.59628/jhs.v2i2.687","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"","JCRName":"","Score":null,"Total":0}
Riyadh and the February 2011 Yemeni Revelation from Political Containment to the 2015 military aggression
تناولت هذه الدراسة سياسة الرياض في احتواء الثورة الشبابية اليمنية التي اندلعت في فبراير 2011، من خلال المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية المزمنة، والتطورات التي ترتبت على ذلك خلال الفترة الانتقالية التي حُددت بسنتين بداية بالحصانة القضائية للرئيس الأسبق علي صالح، ومن عمل معه مرورا بمشاركة النظام السابق في السلطة الجديدة ، وإجراء انتخابات رئاسية توافقية لانتخاب عبده ربه منصور هادي كمرشح وحيد، وعقد مؤتمر الحوار الوطني لإعداد دستور جديد للبلاد، والعمل بالمبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية المزمنة ، مقابل تعطيل العمل بالدستور القديم خلال الفترة الانتقالية، وتفكيك الجيش اليمني، وتدمير الصواريخ، والسعي نحو تنفيذ أجندة وأطماع بوسائل سلمية، وعندما أخفقت في الاحتواء اتجهت إلى العدوان العسكري. تكونت الدراسة من مبحثين: الأول: احتواء ثورة فبراير2011. والثاني: العدوان العسكري2015.