Chidozie E. Mbada PhD , Adenike O. Efunniyi BMR (PT) , John O. Omole MSc , Oluwafemi D. Adegbemigun MSc , Adekola B. Ademoyegun PhD , Francis Fasuyi MSc , Babatunde A. Adekanla PhD
{"title":"Bullying experience among Nigerian physiotherapists: Prevalence and impact on workplace performance","authors":"Chidozie E. Mbada PhD , Adenike O. Efunniyi BMR (PT) , John O. Omole MSc , Oluwafemi D. Adegbemigun MSc , Adekola B. Ademoyegun PhD , Francis Fasuyi MSc , Babatunde A. Adekanla PhD","doi":"10.1016/j.jtumed.2025.03.002","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"<div><h3>أهداف البحث</h3><div>يُعدّ التنمر في مجال تعليم وممارسة العلاج الطبيعي قضية مهمة لم تحظ باهتمام كاف في الأدبيات. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم مدى انتشار حالات التنمر وتأثيرها على الأداء الوظيفي لدى مختصي العلاج الطبيعي النيجيريين، مع تحديد العوامل الاجتماعية والديموغرافية المرتبطة بحالات التنمر.</div></div><div><h3>طرق البحث</h3><div>شارك في هذه الدراسة سبعة وتسعون أخصائي علاج طبيعي من ستة مستشفيات اتحادية مختارة بشكل مقصود في جنوب غرب نيجيريا. وُزّع كُتيّب تعليمي في البداية على المشاركين الموافقين لتوضيح مفهوم التنمر كمفهوم نفسي واجتماعي. بعد ذلك، قُيّمت تجارب التنمر وتأثيرها على الأداء الوظيفي باستخدام استبيانات ذاتية مُعتمدة. كما جُمعت بيانات حول الخصائص الاجتماعية والديموغرافية وخصائص العمل للمشاركين.</div></div><div><h3>النتائج</h3><div>وجدت الدراسة أن معدل انتشار حالات التنمر بلغ 40.2%. من بين المتأثرين، تعرّض 51.3% للتنمر العمودي، و12.8% للتنمر الجانبي، و35.9% لكلا النوعين. كان التنمر العمودي ممارسًا بشكل رئيسي من قِبل المدراء الطبيين (15.8%)، والاستشاريين (15.8%)، والمسؤولين الطبيين (31.6%). وارتبطت تجارب التنمر بأداء عمل سلبي (40.2%) وضعف العمل الجماعي مع غيرهم من المتخصصين الصحيين (61.6%). وكان هناك ارتباط كبير بين مستوى تجربة التنمر والأداء الوظيفي (χ² = 84.718، p = 0.001).</div></div><div><h3>الاستنتاجات</h3><div>يعاني أخصائيو العلاج الطبيعي النيجيريون من انتشار كبير للتنمر الجانبي والعمودي، مما يؤثر سلبًا على أدائهم في العمل وعلاقاتهم مع مقدمي الرعاية الصحية الآخرين. إن معالجة هذه المشكلة أمر بالغ الأهمية لتوفير بيئة عمل صحية وتفاعلات مهنية أفضل.</div></div>","PeriodicalId":46806,"journal":{"name":"Journal of Taibah University Medical Sciences","volume":"20 2","pages":"Pages 234-241"},"PeriodicalIF":1.5000,"publicationDate":"2025-03-26","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"Journal of Taibah University Medical Sciences","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://www.sciencedirect.com/science/article/pii/S1658361225000319","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"Q2","JCRName":"MEDICINE, GENERAL & INTERNAL","Score":null,"Total":0}
引用次数: 0
Abstract
أهداف البحث
يُعدّ التنمر في مجال تعليم وممارسة العلاج الطبيعي قضية مهمة لم تحظ باهتمام كاف في الأدبيات. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم مدى انتشار حالات التنمر وتأثيرها على الأداء الوظيفي لدى مختصي العلاج الطبيعي النيجيريين، مع تحديد العوامل الاجتماعية والديموغرافية المرتبطة بحالات التنمر.
طرق البحث
شارك في هذه الدراسة سبعة وتسعون أخصائي علاج طبيعي من ستة مستشفيات اتحادية مختارة بشكل مقصود في جنوب غرب نيجيريا. وُزّع كُتيّب تعليمي في البداية على المشاركين الموافقين لتوضيح مفهوم التنمر كمفهوم نفسي واجتماعي. بعد ذلك، قُيّمت تجارب التنمر وتأثيرها على الأداء الوظيفي باستخدام استبيانات ذاتية مُعتمدة. كما جُمعت بيانات حول الخصائص الاجتماعية والديموغرافية وخصائص العمل للمشاركين.
النتائج
وجدت الدراسة أن معدل انتشار حالات التنمر بلغ 40.2%. من بين المتأثرين، تعرّض 51.3% للتنمر العمودي، و12.8% للتنمر الجانبي، و35.9% لكلا النوعين. كان التنمر العمودي ممارسًا بشكل رئيسي من قِبل المدراء الطبيين (15.8%)، والاستشاريين (15.8%)، والمسؤولين الطبيين (31.6%). وارتبطت تجارب التنمر بأداء عمل سلبي (40.2%) وضعف العمل الجماعي مع غيرهم من المتخصصين الصحيين (61.6%). وكان هناك ارتباط كبير بين مستوى تجربة التنمر والأداء الوظيفي (χ² = 84.718، p = 0.001).
الاستنتاجات
يعاني أخصائيو العلاج الطبيعي النيجيريون من انتشار كبير للتنمر الجانبي والعمودي، مما يؤثر سلبًا على أدائهم في العمل وعلاقاتهم مع مقدمي الرعاية الصحية الآخرين. إن معالجة هذه المشكلة أمر بالغ الأهمية لتوفير بيئة عمل صحية وتفاعلات مهنية أفضل.