{"title":"دراسة نظرية في النحو و الإعراب","authors":"Sriwahyuningsih R Saleh","doi":"10.31314/AJAMIY.8.1.1-16.2019","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"هذا البحث يتكلم عن دراسة نظرية في النحو و الإعراب. الأهداف من إجراءات هذا البحث هي: (1) أن يعرف الباحثة أو القارئ عن نظرية النحو و الإعراب. منهج البحث الذي يستخدم الباحثة في هذا البحث هو بحثاً نوعياً وصفياً، و الأسلوب المستخدمة في جمع المواد عند الكاتب هي الطريقة المكتبية، و أما مصادر المواد المبحوثة المستخدمة في هذا البحث نوعان من المصادر و هما مصدر المواد الأولية و مصدر المواد الثانوية. العلاقة بين القرآن و الإعراب علاقةً وثيقةً تتضح في كثير من المظاهر، فلقد كان معظم القراء من النحاة، و كان كل منهم يقعد لقراءته، و كان نقد القرآن-على يد أبي الأسواد- إعراباً، و ليس ببعيد عنا الكتب التي ألفت خالصة في إعراب القرآن، بل إن اللحن في قراءة القرآن-إعراباً- هو الذي دعا إلى نشأة النحو. و آيات القرآن يستشهد بها في كل أبواب النحو و عند كل النحاة تقريباً. و كل كتب التفاسير تتعرض للإعراب في الكلمات و الجمل، حيث إنه مرتبط بالمعنى. هذا إلى أن العلوم الإنسانية بعامة يتصل بعضها من بعض.","PeriodicalId":417978,"journal":{"name":"`A Jamiy : Jurnal Bahasa dan Sastra Arab","volume":"13 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0000,"publicationDate":"2019-07-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"`A Jamiy : Jurnal Bahasa dan Sastra Arab","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.31314/AJAMIY.8.1.1-16.2019","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"","JCRName":"","Score":null,"Total":0}
引用次数: 0
Abstract
هذا البحث يتكلم عن دراسة نظرية في النحو و الإعراب. الأهداف من إجراءات هذا البحث هي: (1) أن يعرف الباحثة أو القارئ عن نظرية النحو و الإعراب. منهج البحث الذي يستخدم الباحثة في هذا البحث هو بحثاً نوعياً وصفياً، و الأسلوب المستخدمة في جمع المواد عند الكاتب هي الطريقة المكتبية، و أما مصادر المواد المبحوثة المستخدمة في هذا البحث نوعان من المصادر و هما مصدر المواد الأولية و مصدر المواد الثانوية. العلاقة بين القرآن و الإعراب علاقةً وثيقةً تتضح في كثير من المظاهر، فلقد كان معظم القراء من النحاة، و كان كل منهم يقعد لقراءته، و كان نقد القرآن-على يد أبي الأسواد- إعراباً، و ليس ببعيد عنا الكتب التي ألفت خالصة في إعراب القرآن، بل إن اللحن في قراءة القرآن-إعراباً- هو الذي دعا إلى نشأة النحو. و آيات القرآن يستشهد بها في كل أبواب النحو و عند كل النحاة تقريباً. و كل كتب التفاسير تتعرض للإعراب في الكلمات و الجمل، حيث إنه مرتبط بالمعنى. هذا إلى أن العلوم الإنسانية بعامة يتصل بعضها من بعض.