باب المفعول به، والمصدر، وظرفي الزمان والمكان في كتاب "الفوائد المهدوية في شرح المقدمة الآجرومية" للشيخ محمد بن محمد المهدوي (ت: 1026 هـ) - دراسة وتحقيق
{"title":"باب المفعول به، والمصدر، وظرفي الزمان والمكان في كتاب \"الفوائد المهدوية في شرح المقدمة الآجرومية\" للشيخ محمد بن محمد المهدوي (ت: 1026 هـ) - دراسة وتحقيق","authors":"أنسام ذياب أحمد, محمد جاسم عبد","doi":"10.51990/jaa.15.53.3.4","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"الآجرومية هي من المتون المشهورة التي كثر شراحها ومفسريها، والذي بين أيدينا الآن هو احد شروحاتها التراثية التي لم تحقق بعد، لذا تطلب الأمر أن نقوم بتحقيق هذه المخطوطة التراثية، ودراستها دراسة متأنية والوقوف على محاسنها وفوائدها كي يتسنى للقراء ولطلاب العلم سهولة البحث والاستقصاء في هذا المجال ولا سيما في هذا المتن المشهور، واختصارًا للجهد ثم الوقت، عسى أن تكون مرجعًا يُستفاد منه، كما قمت بتحقيق هذه القطعة ووقفت على كل شاردة و ورادة فيها وأرجعتها الى أصلها، و كان أسلوبي سهلًا واضحا في مجال الدراسة معتمدةً في ذلك على آيات الذكر الحكيم وأشعار العرب و مصادر الأسبقين، ثم الخاتمة أحصيت فيها النتائج التي تم التوصل إليها.","PeriodicalId":394540,"journal":{"name":"مجلة آداب الفراهيدي","volume":"27 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0000,"publicationDate":"2023-03-15","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"مجلة آداب الفراهيدي","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.51990/jaa.15.53.3.4","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"","JCRName":"","Score":null,"Total":0}
引用次数: 0
Abstract
الآجرومية هي من المتون المشهورة التي كثر شراحها ومفسريها، والذي بين أيدينا الآن هو احد شروحاتها التراثية التي لم تحقق بعد، لذا تطلب الأمر أن نقوم بتحقيق هذه المخطوطة التراثية، ودراستها دراسة متأنية والوقوف على محاسنها وفوائدها كي يتسنى للقراء ولطلاب العلم سهولة البحث والاستقصاء في هذا المجال ولا سيما في هذا المتن المشهور، واختصارًا للجهد ثم الوقت، عسى أن تكون مرجعًا يُستفاد منه، كما قمت بتحقيق هذه القطعة ووقفت على كل شاردة و ورادة فيها وأرجعتها الى أصلها، و كان أسلوبي سهلًا واضحا في مجال الدراسة معتمدةً في ذلك على آيات الذكر الحكيم وأشعار العرب و مصادر الأسبقين، ثم الخاتمة أحصيت فيها النتائج التي تم التوصل إليها.