{"title":"谢赫-卡齐姆-阿兹里诗歌中的对立面","authors":"رجاء العتابي, حليم عبود","doi":"10.36322/jksc.v1i71.15063","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"ورد أُسلوب التضاد في أشعار الشعراء القدامى والمحدثين؛ لما لهذا الأُسلوب من أهمية في إثراء النص الأدبي، وتعزيز الدلالة، وتنبيه المتلقي وشده، للكشف عن مقاصد الشاعر من وراء الثنائيات المتضادة، الواردة في النص وتقبل فكرته، فتناولت هذه الدراسة أسلوب (التضاد) في شعر (الشيخ كاظم الأُزري)، الذي كان من المهيمنات الأسلوبية داخل نصوصه الشعرية، وتبين أن أسلوب التضاد، والتنافر بين الدلالات كان ظاهرًا بشكل واضح، وكبير، وبكافة أقسامه؛ منها: الظاهر، والخفي، والمقابلة، مع غلبة التضاد الإيجاب على السلب.","PeriodicalId":393827,"journal":{"name":"Journal of Kufa Studies Center","volume":"43 15","pages":""},"PeriodicalIF":0.0000,"publicationDate":"2024-02-09","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":"{\"title\":\"أسلوب التضاد في شعر الشيخ كاظم الأُزري\",\"authors\":\"رجاء العتابي, حليم عبود\",\"doi\":\"10.36322/jksc.v1i71.15063\",\"DOIUrl\":null,\"url\":null,\"abstract\":\"ورد أُسلوب التضاد في أشعار الشعراء القدامى والمحدثين؛ لما لهذا الأُسلوب من أهمية في إثراء النص الأدبي، وتعزيز الدلالة، وتنبيه المتلقي وشده، للكشف عن مقاصد الشاعر من وراء الثنائيات المتضادة، الواردة في النص وتقبل فكرته، فتناولت هذه الدراسة أسلوب (التضاد) في شعر (الشيخ كاظم الأُزري)، الذي كان من المهيمنات الأسلوبية داخل نصوصه الشعرية، وتبين أن أسلوب التضاد، والتنافر بين الدلالات كان ظاهرًا بشكل واضح، وكبير، وبكافة أقسامه؛ منها: الظاهر، والخفي، والمقابلة، مع غلبة التضاد الإيجاب على السلب.\",\"PeriodicalId\":393827,\"journal\":{\"name\":\"Journal of Kufa Studies Center\",\"volume\":\"43 15\",\"pages\":\"\"},\"PeriodicalIF\":0.0000,\"publicationDate\":\"2024-02-09\",\"publicationTypes\":\"Journal Article\",\"fieldsOfStudy\":null,\"isOpenAccess\":false,\"openAccessPdf\":\"\",\"citationCount\":\"0\",\"resultStr\":null,\"platform\":\"Semanticscholar\",\"paperid\":null,\"PeriodicalName\":\"Journal of Kufa Studies Center\",\"FirstCategoryId\":\"1085\",\"ListUrlMain\":\"https://doi.org/10.36322/jksc.v1i71.15063\",\"RegionNum\":0,\"RegionCategory\":null,\"ArticlePicture\":[],\"TitleCN\":null,\"AbstractTextCN\":null,\"PMCID\":null,\"EPubDate\":\"\",\"PubModel\":\"\",\"JCR\":\"\",\"JCRName\":\"\",\"Score\":null,\"Total\":0}","platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"Journal of Kufa Studies Center","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.36322/jksc.v1i71.15063","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"","JCRName":"","Score":null,"Total":0}
ورد أُسلوب التضاد في أشعار الشعراء القدامى والمحدثين؛ لما لهذا الأُسلوب من أهمية في إثراء النص الأدبي، وتعزيز الدلالة، وتنبيه المتلقي وشده، للكشف عن مقاصد الشاعر من وراء الثنائيات المتضادة، الواردة في النص وتقبل فكرته، فتناولت هذه الدراسة أسلوب (التضاد) في شعر (الشيخ كاظم الأُزري)، الذي كان من المهيمنات الأسلوبية داخل نصوصه الشعرية، وتبين أن أسلوب التضاد، والتنافر بين الدلالات كان ظاهرًا بشكل واضح، وكبير، وبكافة أقسامه؛ منها: الظاهر، والخفي، والمقابلة، مع غلبة التضاد الإيجاب على السلب.