{"title":"椰枣籽油油主要主要因素的影响研究","authors":"None Asem Hassan Mohammed","doi":"10.51173/jt.v5i3.909","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"يركز هذا البحث على دراسة تأثير العوامل الثلاثة الأكثر تأثيراً على استخلاص الزيت من مسحوق بذور نخيل التمر باستخدام جهاز السكسوليت (Soxhlet) المختبري الذي يتم فيه الحصول على أعلى محصول من الزيت. المتغيرات التي تمت دراستها هي نوع المذيب وحجم حبيبات مسحوق بذور التمر والمدة الزمنية للاستخلاص. على وفق لذلك، يمكن التأكيد على أن الهكسان هو أكثر المذيبات كفاءة التي يمكن أن تنتج أقصى عائد من الزيت المستخرج الذي كان بحدود 9 غرام لكل 100 غرام من مسحوق النوى الجاف. أيضًا، كانت أحجام حبيبات المسحوق الاقل من 0.5 ملم تعطي أقصى عائداً للزيت. أخيرًا، ثلاث ساعات من الاستخلاص هي أفضل مدة لاستخراج أعلى إنتاج للزيت.","PeriodicalId":39617,"journal":{"name":"Journal of Biomolecular Techniques","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.0000,"publicationDate":"2023-09-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":"{\"title\":\"دراسة تجريبية لتأثير أهم العوامل الأساسية في استخلاص الزيت من بذور نخيل التمر\",\"authors\":\"None Asem Hassan Mohammed\",\"doi\":\"10.51173/jt.v5i3.909\",\"DOIUrl\":null,\"url\":null,\"abstract\":\"يركز هذا البحث على دراسة تأثير العوامل الثلاثة الأكثر تأثيراً على استخلاص الزيت من مسحوق بذور نخيل التمر باستخدام جهاز السكسوليت (Soxhlet) المختبري الذي يتم فيه الحصول على أعلى محصول من الزيت. المتغيرات التي تمت دراستها هي نوع المذيب وحجم حبيبات مسحوق بذور التمر والمدة الزمنية للاستخلاص. على وفق لذلك، يمكن التأكيد على أن الهكسان هو أكثر المذيبات كفاءة التي يمكن أن تنتج أقصى عائد من الزيت المستخرج الذي كان بحدود 9 غرام لكل 100 غرام من مسحوق النوى الجاف. أيضًا، كانت أحجام حبيبات المسحوق الاقل من 0.5 ملم تعطي أقصى عائداً للزيت. أخيرًا، ثلاث ساعات من الاستخلاص هي أفضل مدة لاستخراج أعلى إنتاج للزيت.\",\"PeriodicalId\":39617,\"journal\":{\"name\":\"Journal of Biomolecular Techniques\",\"volume\":null,\"pages\":null},\"PeriodicalIF\":0.0000,\"publicationDate\":\"2023-09-30\",\"publicationTypes\":\"Journal Article\",\"fieldsOfStudy\":null,\"isOpenAccess\":false,\"openAccessPdf\":\"\",\"citationCount\":\"0\",\"resultStr\":null,\"platform\":\"Semanticscholar\",\"paperid\":null,\"PeriodicalName\":\"Journal of Biomolecular Techniques\",\"FirstCategoryId\":\"1085\",\"ListUrlMain\":\"https://doi.org/10.51173/jt.v5i3.909\",\"RegionNum\":0,\"RegionCategory\":null,\"ArticlePicture\":[],\"TitleCN\":null,\"AbstractTextCN\":null,\"PMCID\":null,\"EPubDate\":\"\",\"PubModel\":\"\",\"JCR\":\"Q4\",\"JCRName\":\"Biochemistry, Genetics and Molecular Biology\",\"Score\":null,\"Total\":0}","platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"Journal of Biomolecular Techniques","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.51173/jt.v5i3.909","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"Q4","JCRName":"Biochemistry, Genetics and Molecular Biology","Score":null,"Total":0}
دراسة تجريبية لتأثير أهم العوامل الأساسية في استخلاص الزيت من بذور نخيل التمر
يركز هذا البحث على دراسة تأثير العوامل الثلاثة الأكثر تأثيراً على استخلاص الزيت من مسحوق بذور نخيل التمر باستخدام جهاز السكسوليت (Soxhlet) المختبري الذي يتم فيه الحصول على أعلى محصول من الزيت. المتغيرات التي تمت دراستها هي نوع المذيب وحجم حبيبات مسحوق بذور التمر والمدة الزمنية للاستخلاص. على وفق لذلك، يمكن التأكيد على أن الهكسان هو أكثر المذيبات كفاءة التي يمكن أن تنتج أقصى عائد من الزيت المستخرج الذي كان بحدود 9 غرام لكل 100 غرام من مسحوق النوى الجاف. أيضًا، كانت أحجام حبيبات المسحوق الاقل من 0.5 ملم تعطي أقصى عائداً للزيت. أخيرًا، ثلاث ساعات من الاستخلاص هي أفضل مدة لاستخراج أعلى إنتاج للزيت.
期刊介绍:
The Journal of Biomolecular Techniques is a peer-reviewed publication issued five times a year by the Association of Biomolecular Resource Facilities. The Journal was established to promote the central role biotechnology plays in contemporary research activities, to disseminate information among biomolecular resource facilities, and to communicate the biotechnology research conducted by the Association’s Research Groups and members, as well as other investigators.