{"title":"学者中的谬论及其概念、原因、形象、判断和发现方法","authors":"هيثم بن فهد بن عبدالرحمن الرومي","doi":"10.35696/.v11i2.1523","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"يهدف البحث إلى توضيح مفهوم المغالطة والأسماء المقاربة لها. وبيان حكم استعمال المغالطة في البحث والاستدلال الفقهي. وبيان أسباب المغالطة وصورها ووسائل كشفها، ويشتمل البحث على مقدمة وأربعة مباحث وخاتمة، تناول المبحث الأول مفهوم المغالطة والألفاظ المتعلقة بها. وتطرق المبحث الثاني إلى حكم المغالطة. وناقش المبحث الثالث أسباب المغالطة وصورها. وتحدث المبحث الرابع عن وسائل كشف المغالطة. وتوصل البحث إلى أنه يراد بالمغالطة أن يدخل إنسانٌ الغلط على غيره. وقد يكون الغلط قد وقع للغالط حقيقة فأوصله إلى غيره، أو أنه تعمد تغليط خصمه مع تنبهه إلى وجه الغلط. وأنه قد يستشعر المناظر أثناء المناظرة أو الاستدلال وسائر سياقات الاحتجاج غلط خصمه، ومع ذلك فقد تعمى عليه وجوه الرد ومكامن الغلط في كلامه. ومن ثم كان من المهم أن يتعرف الفقيه والمتفقه على صور المغالطة ووسائل كشفها والجواب عنها، بحيث يستبين له نوع الغلط وسبيل الجواب عنه إجمالاً وتفصيلاً، وليكون على حذر من دخول المغالطة عليه في بحثه أو استعمالها معه.","PeriodicalId":115906,"journal":{"name":"مجلة الآداب","volume":"230 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0000,"publicationDate":"2023-06-25","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":"{\"title\":\"المغالطة عند الفقهاء مفهومها وأسبابها وصورها وحكمها ووسائل كشفها\",\"authors\":\"هيثم بن فهد بن عبدالرحمن الرومي\",\"doi\":\"10.35696/.v11i2.1523\",\"DOIUrl\":null,\"url\":null,\"abstract\":\"يهدف البحث إلى توضيح مفهوم المغالطة والأسماء المقاربة لها. وبيان حكم استعمال المغالطة في البحث والاستدلال الفقهي. وبيان أسباب المغالطة وصورها ووسائل كشفها، ويشتمل البحث على مقدمة وأربعة مباحث وخاتمة، تناول المبحث الأول مفهوم المغالطة والألفاظ المتعلقة بها. وتطرق المبحث الثاني إلى حكم المغالطة. وناقش المبحث الثالث أسباب المغالطة وصورها. وتحدث المبحث الرابع عن وسائل كشف المغالطة. وتوصل البحث إلى أنه يراد بالمغالطة أن يدخل إنسانٌ الغلط على غيره. وقد يكون الغلط قد وقع للغالط حقيقة فأوصله إلى غيره، أو أنه تعمد تغليط خصمه مع تنبهه إلى وجه الغلط. وأنه قد يستشعر المناظر أثناء المناظرة أو الاستدلال وسائر سياقات الاحتجاج غلط خصمه، ومع ذلك فقد تعمى عليه وجوه الرد ومكامن الغلط في كلامه. ومن ثم كان من المهم أن يتعرف الفقيه والمتفقه على صور المغالطة ووسائل كشفها والجواب عنها، بحيث يستبين له نوع الغلط وسبيل الجواب عنه إجمالاً وتفصيلاً، وليكون على حذر من دخول المغالطة عليه في بحثه أو استعمالها معه.\",\"PeriodicalId\":115906,\"journal\":{\"name\":\"مجلة الآداب\",\"volume\":\"230 1\",\"pages\":\"0\"},\"PeriodicalIF\":0.0000,\"publicationDate\":\"2023-06-25\",\"publicationTypes\":\"Journal Article\",\"fieldsOfStudy\":null,\"isOpenAccess\":false,\"openAccessPdf\":\"\",\"citationCount\":\"0\",\"resultStr\":null,\"platform\":\"Semanticscholar\",\"paperid\":null,\"PeriodicalName\":\"مجلة الآداب\",\"FirstCategoryId\":\"1085\",\"ListUrlMain\":\"https://doi.org/10.35696/.v11i2.1523\",\"RegionNum\":0,\"RegionCategory\":null,\"ArticlePicture\":[],\"TitleCN\":null,\"AbstractTextCN\":null,\"PMCID\":null,\"EPubDate\":\"\",\"PubModel\":\"\",\"JCR\":\"\",\"JCRName\":\"\",\"Score\":null,\"Total\":0}","platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"مجلة الآداب","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.35696/.v11i2.1523","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"","JCRName":"","Score":null,"Total":0}
المغالطة عند الفقهاء مفهومها وأسبابها وصورها وحكمها ووسائل كشفها
يهدف البحث إلى توضيح مفهوم المغالطة والأسماء المقاربة لها. وبيان حكم استعمال المغالطة في البحث والاستدلال الفقهي. وبيان أسباب المغالطة وصورها ووسائل كشفها، ويشتمل البحث على مقدمة وأربعة مباحث وخاتمة، تناول المبحث الأول مفهوم المغالطة والألفاظ المتعلقة بها. وتطرق المبحث الثاني إلى حكم المغالطة. وناقش المبحث الثالث أسباب المغالطة وصورها. وتحدث المبحث الرابع عن وسائل كشف المغالطة. وتوصل البحث إلى أنه يراد بالمغالطة أن يدخل إنسانٌ الغلط على غيره. وقد يكون الغلط قد وقع للغالط حقيقة فأوصله إلى غيره، أو أنه تعمد تغليط خصمه مع تنبهه إلى وجه الغلط. وأنه قد يستشعر المناظر أثناء المناظرة أو الاستدلال وسائر سياقات الاحتجاج غلط خصمه، ومع ذلك فقد تعمى عليه وجوه الرد ومكامن الغلط في كلامه. ومن ثم كان من المهم أن يتعرف الفقيه والمتفقه على صور المغالطة ووسائل كشفها والجواب عنها، بحيث يستبين له نوع الغلط وسبيل الجواب عنه إجمالاً وتفصيلاً، وليكون على حذر من دخول المغالطة عليه في بحثه أو استعمالها معه.