数字字/医疗

A. Ali
{"title":"数字字/医疗","authors":"A. Ali","doi":"10.31436/JLLS.V10I1.701","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"بسم الله الرحمن الرحيم \nكلمة التحرير \nالحمد لله وكفى والصلاة على رسوله المصطفى وآله وصحبه أجمعين، وبعد؛ \nففي العدد الأول من السنة العاشرة لعام 2019م توارد إلينا مقالات عدة في مجال اللسانيات واللسانيات التطبيقية والدراسات الأدبية؛ وكانت المقالات في الدراسات اللغوية أكثر توافراً من الدراسات الأدبية. \nبدأ العدد بالدراسات اللغوية بمقال موسوم بـــ: التطور الدلالي لمفهوم الألفاظ الحميرية واللهجات اليمانية القديمة في معاني القرآن الكريم؛ حيث توصل على نتائج، منها: اندماج اللغة اليمنية في اللغة الحميرية وحملتها معها في ألفاظ القرآن الكريم، وإن أبرز المفردات الحميرية التي وردت في النقوش اليمانية وردت ألفاظها ومعانيها في القرآن الكريم، وإن أصول اللهجات اليمانية لها علاقة بالعربية الفصحى؛ أما المقال التالي فهو بعنوان: النص الموازي في مجموعة \"بروفايل للريح...رسم جانبي للمطر\"،  وقد توصَّل البحث إلى أن النصوص الموازية تعطي للقارئ إشارةً معرفيةً من أجل الغوص في النص الرئيس بكل معانيه واستطلاع خفاياه الدلالية، وفي هذه المجموعة المرشّحة للدراسة جاءت مرآةً عاكسة لمقصد قصائد المجموعة ودلالتها ومعناها الخفي بدءاً من الغلاف وعنوانه إلى المقدمة إلى الهوامش؛ وفي البحث الموسوم بــ: المنهج البنيوي النفسي: التحولات والأبعاد والإشكاليات، أظهر البحث تطبيق البنيوية النقدية والنفسية جملة من الأدوات القادرة على وعي أبعاد النص الأدبي وتجلياته، وأظهرت الأدوات المنهجية التي يعتمدها المنهج البنيوي النفسي قدرة تحليلية للنصوص الأدبية؛ حيث يتم الدمج بين الجوانب البنيوية والأبعاد النفسية لتخرج لنا البنيوية النفسية مؤلفة منهجاً نقدياً نفسياً جديداً ذا أبعادٍ خاصة ومهمة؛ أما المقال المعنون بـــ: فاعلية السياق وحيز المعنى عند ستيفن أولمان فقد توصلت الدراسة إلى أن  ستيفن أولمان شيد بقيمة نظرية السياق وما حققته من إنجازات فعلية في التعامل مع المعنى وتقديم نظرية تغطي حاجات الباحثين من علماء الدلالة وتحليل الخطاب واللسانيات بفروعها؛ إذ أسس قيمة للسياق العاطفي المتضمن المعاني النفسية المشحونة بانفعالات منتجي الخطاب ومتلقيه، وأعطى للمعنى توجهاً نفسياً يمكن للسياق الخطابي أن يعدل في توجيهه على الرغم من ذلك الحيز الذي يشغله فضاء المعنى المفروض من قبل الاستعمال اللغوي؛ في مقال عنوانه: تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها بين الأغراض الخاصة وأغراض الحياة: مقاربة نظرية وتطبيقية وآفاق مستقبلية، توصّل إلى غياب الاستراتيجية العربية الموحَّدة على غرار الاستراتيجية الأوروبية في تعليم اللغات الحية (ومنها العربية)، وغلبة الرؤى الفردية التي يقدّمها دارسون مختصون، أو مراكز بحثية صغيرة، فيما يتعلق بالجانب النظري والتطبيقي على صعيد بناء البرامج، وغياب الجهود الجماعيّة المتكاملة التي تراكم الخبرات وتستفيد منها، والقصور الواضح في الدراسات التطبيقية التي تقدّم برامج لتعليم العربية لأغراض خاصة، والتداخل بين المفهومات الاصطلاحية؛ وأما المقال: الأخطاء التركيبية لدى متعلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها: دراسة تحليلية، فتوصل إلى أن أسباب الأخطاء التركيبية لدى متعلمي العربية لغة ثانية تعود إلى  فرط التعميم  أو القياس الخاطئ  أو الترجمة الحرفية  أو استعمال اللغة دون الاستعداد والتحضير، وبعض تلك الأخطاء سببه نفسيّ: كالقلق، أو التعب والإرهاق، ومنها أسباب بيولوجية؛ الافتراض في التّعليل النحوي وأثره في رد دعَوى التأثير الأرسطي، توصلت الدراسة إلى أن الغاية من العلَّة النَّحويَّة الحفاظُ على اتِّساق النِّظام اللُّغويِّ، وضَبْطُ كُلِّيَّاته الجامعة من خلال تبيُّنها عاملاً وغايةً، ومن ثَمَّ دَرْؤُهُ عن كُلِّ ما قد يُخِلُّ به، وهو ما بدأ لأجله الدَّرس النَّحويُّ، وأن اليقينيَّة اليونانيَّة (الأرسطيَّة) مُطلَقةٌ على شَرْطِها، واليقينيَّة الإسلاميَّة مُفترَضةٌ؛  وفي مقال موسوم بــ: العقلية اللغوية لابن دريد الأزدي:  كتاب \"جمهرة اللغة\" أنموذجاً، توصل إلى أن ابن دريد كان مدركاً لمتطلبات النص المعجمي، كما تميز برؤيته الذاتية المتماسكة العناصر، أهمها أنه ابتكر طريقة جديدة في ترتيب المداخل الأعجمية؛ وأما المقال بعنوان:  ما جاء على غير حاله من كلام العرب في باب الأفعال، فقد وصل إلى أهمية الدراسة الأصولية، والتعليلات والتأويلات النحوية، ومما جاء على غير حاله استخدام كان لغير المضي، ومجيء خبر الفعل الناسخ (عسى) مفرداً، ومشابهة جاءَ ونظائره لــ: (صار الناسخة)، والأفعال التي تأتي لأغراض معنوية مثل فعلي التعجب، ونعم وبئس، وحبذا ولا حبذا. \n أما الدراسات الأدبية فقد انحصرت في مقالين؛ أولهما بعنوان: فن الاستجواب في مقدمة كتاب \"الإمتاع والمؤانسة\" للتوحيدي، فقد توصل إلى أن الباعث على تأليف كتاب الإمتاع والمؤانسة هو طلب بصورة استجواب وتحقيق شرطي أمر به أبو الوفاء المهندس صديقه أبا حيان التوحيدي، وهذا ما صرح به أبو حيان تصريحاً في مقدمة كتابه فتغير طعم الإمتاع وتغير طعم المؤانسة؛ وثانيهما معنون بــ: مشهد الوداع في الشعر العربي الحديث ما بين الْأَصالة والتجديد؛ حيث توصل إلى أن مشهد الوداع قد تطور وفقاً للتطورات التي عاشها الإنسان العربي في كل عصر، وأن لمشهد الوداع في الشعر العربي صورة نفسية شديدة الأثر وعميقة الإحساس، يسودها الحزن والقلق والخوف والارتباك والتشاؤم، وأن مشهد وداع الشاعر لموطنه وأهله ومَن يحب، يؤكد قوة ارتباطه الوجداني بالمكان الذي نشأ فيه والمجتمع الذي عاش وترعرع فيه وسط أهله وأقرانه وأصحابه، وأن مشهد الوداع في العصور الأولى يأتي في أغلب القصائد الشعرية عرضاً ومندساً في أغراض الشعر المتعارف عليها وفي أبيات قليلة. \nنقدم الشكر الجزيل لكل من أسهم في إخراج هذه العدد؛ باحثين ومحكمين وإداريين ومنضدين، وخاصةً عميد كلية معارف الوحي الأستاذ المشارك الدكتور شكران عبد الرحمن، والحمد لله أولاً وآخراً. \n  \n رئيس هيئة تحرير المجلة \nالأستاذ الدكتور عاصم شحادة علي \n  \n ","PeriodicalId":395612,"journal":{"name":"مجلة الدراسات اللغوية والأدبية (Journal of Linguistic and Literary Studies)","volume":"1 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0000,"publicationDate":"2018-10-03","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":"{\"title\":\"كلمة العدد/ Editorial\",\"authors\":\"A. Ali\",\"doi\":\"10.31436/JLLS.V10I1.701\",\"DOIUrl\":null,\"url\":null,\"abstract\":\"بسم الله الرحمن الرحيم \\nكلمة التحرير \\nالحمد لله وكفى والصلاة على رسوله المصطفى وآله وصحبه أجمعين، وبعد؛ \\nففي العدد الأول من السنة العاشرة لعام 2019م توارد إلينا مقالات عدة في مجال اللسانيات واللسانيات التطبيقية والدراسات الأدبية؛ وكانت المقالات في الدراسات اللغوية أكثر توافراً من الدراسات الأدبية. \\nبدأ العدد بالدراسات اللغوية بمقال موسوم بـــ: التطور الدلالي لمفهوم الألفاظ الحميرية واللهجات اليمانية القديمة في معاني القرآن الكريم؛ حيث توصل على نتائج، منها: اندماج اللغة اليمنية في اللغة الحميرية وحملتها معها في ألفاظ القرآن الكريم، وإن أبرز المفردات الحميرية التي وردت في النقوش اليمانية وردت ألفاظها ومعانيها في القرآن الكريم، وإن أصول اللهجات اليمانية لها علاقة بالعربية الفصحى؛ أما المقال التالي فهو بعنوان: النص الموازي في مجموعة \\\"بروفايل للريح...رسم جانبي للمطر\\\"،  وقد توصَّل البحث إلى أن النصوص الموازية تعطي للقارئ إشارةً معرفيةً من أجل الغوص في النص الرئيس بكل معانيه واستطلاع خفاياه الدلالية، وفي هذه المجموعة المرشّحة للدراسة جاءت مرآةً عاكسة لمقصد قصائد المجموعة ودلالتها ومعناها الخفي بدءاً من الغلاف وعنوانه إلى المقدمة إلى الهوامش؛ وفي البحث الموسوم بــ: المنهج البنيوي النفسي: التحولات والأبعاد والإشكاليات، أظهر البحث تطبيق البنيوية النقدية والنفسية جملة من الأدوات القادرة على وعي أبعاد النص الأدبي وتجلياته، وأظهرت الأدوات المنهجية التي يعتمدها المنهج البنيوي النفسي قدرة تحليلية للنصوص الأدبية؛ حيث يتم الدمج بين الجوانب البنيوية والأبعاد النفسية لتخرج لنا البنيوية النفسية مؤلفة منهجاً نقدياً نفسياً جديداً ذا أبعادٍ خاصة ومهمة؛ أما المقال المعنون بـــ: فاعلية السياق وحيز المعنى عند ستيفن أولمان فقد توصلت الدراسة إلى أن  ستيفن أولمان شيد بقيمة نظرية السياق وما حققته من إنجازات فعلية في التعامل مع المعنى وتقديم نظرية تغطي حاجات الباحثين من علماء الدلالة وتحليل الخطاب واللسانيات بفروعها؛ إذ أسس قيمة للسياق العاطفي المتضمن المعاني النفسية المشحونة بانفعالات منتجي الخطاب ومتلقيه، وأعطى للمعنى توجهاً نفسياً يمكن للسياق الخطابي أن يعدل في توجيهه على الرغم من ذلك الحيز الذي يشغله فضاء المعنى المفروض من قبل الاستعمال اللغوي؛ في مقال عنوانه: تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها بين الأغراض الخاصة وأغراض الحياة: مقاربة نظرية وتطبيقية وآفاق مستقبلية، توصّل إلى غياب الاستراتيجية العربية الموحَّدة على غرار الاستراتيجية الأوروبية في تعليم اللغات الحية (ومنها العربية)، وغلبة الرؤى الفردية التي يقدّمها دارسون مختصون، أو مراكز بحثية صغيرة، فيما يتعلق بالجانب النظري والتطبيقي على صعيد بناء البرامج، وغياب الجهود الجماعيّة المتكاملة التي تراكم الخبرات وتستفيد منها، والقصور الواضح في الدراسات التطبيقية التي تقدّم برامج لتعليم العربية لأغراض خاصة، والتداخل بين المفهومات الاصطلاحية؛ وأما المقال: الأخطاء التركيبية لدى متعلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها: دراسة تحليلية، فتوصل إلى أن أسباب الأخطاء التركيبية لدى متعلمي العربية لغة ثانية تعود إلى  فرط التعميم  أو القياس الخاطئ  أو الترجمة الحرفية  أو استعمال اللغة دون الاستعداد والتحضير، وبعض تلك الأخطاء سببه نفسيّ: كالقلق، أو التعب والإرهاق، ومنها أسباب بيولوجية؛ الافتراض في التّعليل النحوي وأثره في رد دعَوى التأثير الأرسطي، توصلت الدراسة إلى أن الغاية من العلَّة النَّحويَّة الحفاظُ على اتِّساق النِّظام اللُّغويِّ، وضَبْطُ كُلِّيَّاته الجامعة من خلال تبيُّنها عاملاً وغايةً، ومن ثَمَّ دَرْؤُهُ عن كُلِّ ما قد يُخِلُّ به، وهو ما بدأ لأجله الدَّرس النَّحويُّ، وأن اليقينيَّة اليونانيَّة (الأرسطيَّة) مُطلَقةٌ على شَرْطِها، واليقينيَّة الإسلاميَّة مُفترَضةٌ؛  وفي مقال موسوم بــ: العقلية اللغوية لابن دريد الأزدي:  كتاب \\\"جمهرة اللغة\\\" أنموذجاً، توصل إلى أن ابن دريد كان مدركاً لمتطلبات النص المعجمي، كما تميز برؤيته الذاتية المتماسكة العناصر، أهمها أنه ابتكر طريقة جديدة في ترتيب المداخل الأعجمية؛ وأما المقال بعنوان:  ما جاء على غير حاله من كلام العرب في باب الأفعال، فقد وصل إلى أهمية الدراسة الأصولية، والتعليلات والتأويلات النحوية، ومما جاء على غير حاله استخدام كان لغير المضي، ومجيء خبر الفعل الناسخ (عسى) مفرداً، ومشابهة جاءَ ونظائره لــ: (صار الناسخة)، والأفعال التي تأتي لأغراض معنوية مثل فعلي التعجب، ونعم وبئس، وحبذا ولا حبذا. \\n أما الدراسات الأدبية فقد انحصرت في مقالين؛ أولهما بعنوان: فن الاستجواب في مقدمة كتاب \\\"الإمتاع والمؤانسة\\\" للتوحيدي، فقد توصل إلى أن الباعث على تأليف كتاب الإمتاع والمؤانسة هو طلب بصورة استجواب وتحقيق شرطي أمر به أبو الوفاء المهندس صديقه أبا حيان التوحيدي، وهذا ما صرح به أبو حيان تصريحاً في مقدمة كتابه فتغير طعم الإمتاع وتغير طعم المؤانسة؛ وثانيهما معنون بــ: مشهد الوداع في الشعر العربي الحديث ما بين الْأَصالة والتجديد؛ حيث توصل إلى أن مشهد الوداع قد تطور وفقاً للتطورات التي عاشها الإنسان العربي في كل عصر، وأن لمشهد الوداع في الشعر العربي صورة نفسية شديدة الأثر وعميقة الإحساس، يسودها الحزن والقلق والخوف والارتباك والتشاؤم، وأن مشهد وداع الشاعر لموطنه وأهله ومَن يحب، يؤكد قوة ارتباطه الوجداني بالمكان الذي نشأ فيه والمجتمع الذي عاش وترعرع فيه وسط أهله وأقرانه وأصحابه، وأن مشهد الوداع في العصور الأولى يأتي في أغلب القصائد الشعرية عرضاً ومندساً في أغراض الشعر المتعارف عليها وفي أبيات قليلة. \\nنقدم الشكر الجزيل لكل من أسهم في إخراج هذه العدد؛ باحثين ومحكمين وإداريين ومنضدين، وخاصةً عميد كلية معارف الوحي الأستاذ المشارك الدكتور شكران عبد الرحمن، والحمد لله أولاً وآخراً. \\n  \\n رئيس هيئة تحرير المجلة \\nالأستاذ الدكتور عاصم شحادة علي \\n  \\n \",\"PeriodicalId\":395612,\"journal\":{\"name\":\"مجلة الدراسات اللغوية والأدبية (Journal of Linguistic and Literary Studies)\",\"volume\":\"1 1\",\"pages\":\"0\"},\"PeriodicalIF\":0.0000,\"publicationDate\":\"2018-10-03\",\"publicationTypes\":\"Journal Article\",\"fieldsOfStudy\":null,\"isOpenAccess\":false,\"openAccessPdf\":\"\",\"citationCount\":\"0\",\"resultStr\":null,\"platform\":\"Semanticscholar\",\"paperid\":null,\"PeriodicalName\":\"مجلة الدراسات اللغوية والأدبية (Journal of Linguistic and Literary Studies)\",\"FirstCategoryId\":\"1085\",\"ListUrlMain\":\"https://doi.org/10.31436/JLLS.V10I1.701\",\"RegionNum\":0,\"RegionCategory\":null,\"ArticlePicture\":[],\"TitleCN\":null,\"AbstractTextCN\":null,\"PMCID\":null,\"EPubDate\":\"\",\"PubModel\":\"\",\"JCR\":\"\",\"JCRName\":\"\",\"Score\":null,\"Total\":0}","platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"مجلة الدراسات اللغوية والأدبية (Journal of Linguistic and Literary Studies)","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.31436/JLLS.V10I1.701","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"","JCRName":"","Score":null,"Total":0}
引用次数: 0

摘要

以真主之名,真主真主之名,赞美真主,并为他的信使、他的机器和所有人祈祷在2019年第十届第一期会议上,我们收到了一些关于语言、语言和文学研究的文章;语言研究的文章比文学研究更容易获得。这一数字从一篇被称为“《可兰经》中亲密关系和古代也门方言概念的语义发展”的文章开始进行语言研究;得出的结论包括:也门语与也门语融合,并与《古兰经》中使用,也门文中最突出的词汇是《古兰经》中使用的词汇和含义,以及也门语的起源与阿拉伯语有关;下一篇文章的标题是:“阵风中的平行文字……“雨水侧面图”,研究发现,平行案文为读者提供了一个认知信号,使他们能够在正文中进行深入研究,并探究其语义,在这一被提名的类别中,从封面到标题到前端到边缘处,都反映了该组诗的意图、含义和含意;在被称为“心理结构方法:变化、层面和问题”的研究中,研究显示了货币结构和心理结构的应用反映了能够理解文学文字的维度和表现的各种工具,而心理结构方法所使用的方法工具也显示了文学文字的分析能力;将我们的结构和心理层面结合起来,使我们的心理结构包括一种新的、具有特殊和重要层面的新的货币-心理方法;题为b:斯蒂芬·奥尔曼的背景和意义的有效性”的文章得出结论认为,斯蒂芬·奥尔曼认为了上下文理论的价值及其在处理意义方面的实际成就,提出了一项理论,满足了学者学者的需要,并分析了语言学和语言学分析;它建立了对受作者和收件人情绪影响的情感环境的价值,并赋予了一种心理方向,尽管在空间空间中,语言学的含义可以改变其方向;在一篇题为“在特殊和生活目的之间教授讲阿拉伯语的人:在理论和应用方法和未来前景方面缺乏与欧洲活语言教学战略(包括阿拉伯语)类似的统一阿拉伯战略,专业学者或小型研究中心在方案建设的理论和应用方面提出的个人观点占主导地位,缺乏积累和利用经验的综合集体努力,为特殊目的提供阿拉伯教育方案的应用研究明显不足,术语概念相互重叠;文章文章:阿拉伯语学习者的合成错误:分析性研究,得出结论,阿拉伯语学习者的合成错误的原因是过度普及、错误测量、字译或使用语言而没有准备和准备,其中有些是心理原因:焦虑、疲劳和疲劳,包括生物原因;根据语法推理及其对官方影响主张的反应的影响,研究得出结论认为,为了保持语法的一致性,通过确定其全部内容的目的是一个目的,因此对可能出现的一切现象进行了研究,这就是研究研究的目的,希腊的确定性是其条件,以及假定的伊斯兰教。在一篇题为“阿扎迪人的语言心态:“语迷”的典型”的文章中,他得出结论认为,德德的儿子意识到字典文本的要求以及他对前后一致的主观看法,最重要的是,他发明了一种新的方式来安排阿扎迪人的入口;这篇文章的标题是“阿拉伯人在行动中的言论”,这篇文章涉及到原教旨主义研究、解释和语法的解释、非非不可的的使用、单篇文章(阿萨)、类似的文章(阿萨)和类似的文章(复制品)以及出于道德目的的行为,例如感叹、同情和绝望、爱或不喜欢。文学研究仅限于两篇文章;第一,题为《享受与和谐》合一的引言中的讯问艺术,他得出结论认为,《享受与和谐》一书的动机是要求讯问和调查一位由他的朋友阿布·穆塔尼·哈宁下令的的条件,阿布·哈扬在其书的引言中说,这改变了享受的味道,改变了和谐的味道;另一个标题是“现代阿拉伯诗歌中关于和复兴的场景”;他的结论是,告别场景是根据阿拉伯人在每个时代的经历发展演变的;告别场景是一种深刻、深刻的心理形象,充满了悲痛、焦虑、恐惧、困惑和悲观;诗人向故土、亲人和挚爱告别的情景,证实了他对他所在的地方和社会的感情依恋;第一个世纪的告别景象,大部分是诗歌的诗句,是传统诗歌的主题,是少数诗句。非常感谢为编制这一数字作出贡献的每一个人;研究人员、裁判、管理人员和评论员,特别是精神知识学院院长、教授sh克兰·阿卜杜勒·拉赫曼博士,首先感谢真主。杂志编辑委员会主席asseam shehadali博士
本文章由计算机程序翻译,如有差异,请以英文原文为准。
كلمة العدد/ Editorial
بسم الله الرحمن الرحيم كلمة التحرير الحمد لله وكفى والصلاة على رسوله المصطفى وآله وصحبه أجمعين، وبعد؛ ففي العدد الأول من السنة العاشرة لعام 2019م توارد إلينا مقالات عدة في مجال اللسانيات واللسانيات التطبيقية والدراسات الأدبية؛ وكانت المقالات في الدراسات اللغوية أكثر توافراً من الدراسات الأدبية. بدأ العدد بالدراسات اللغوية بمقال موسوم بـــ: التطور الدلالي لمفهوم الألفاظ الحميرية واللهجات اليمانية القديمة في معاني القرآن الكريم؛ حيث توصل على نتائج، منها: اندماج اللغة اليمنية في اللغة الحميرية وحملتها معها في ألفاظ القرآن الكريم، وإن أبرز المفردات الحميرية التي وردت في النقوش اليمانية وردت ألفاظها ومعانيها في القرآن الكريم، وإن أصول اللهجات اليمانية لها علاقة بالعربية الفصحى؛ أما المقال التالي فهو بعنوان: النص الموازي في مجموعة "بروفايل للريح...رسم جانبي للمطر"،  وقد توصَّل البحث إلى أن النصوص الموازية تعطي للقارئ إشارةً معرفيةً من أجل الغوص في النص الرئيس بكل معانيه واستطلاع خفاياه الدلالية، وفي هذه المجموعة المرشّحة للدراسة جاءت مرآةً عاكسة لمقصد قصائد المجموعة ودلالتها ومعناها الخفي بدءاً من الغلاف وعنوانه إلى المقدمة إلى الهوامش؛ وفي البحث الموسوم بــ: المنهج البنيوي النفسي: التحولات والأبعاد والإشكاليات، أظهر البحث تطبيق البنيوية النقدية والنفسية جملة من الأدوات القادرة على وعي أبعاد النص الأدبي وتجلياته، وأظهرت الأدوات المنهجية التي يعتمدها المنهج البنيوي النفسي قدرة تحليلية للنصوص الأدبية؛ حيث يتم الدمج بين الجوانب البنيوية والأبعاد النفسية لتخرج لنا البنيوية النفسية مؤلفة منهجاً نقدياً نفسياً جديداً ذا أبعادٍ خاصة ومهمة؛ أما المقال المعنون بـــ: فاعلية السياق وحيز المعنى عند ستيفن أولمان فقد توصلت الدراسة إلى أن  ستيفن أولمان شيد بقيمة نظرية السياق وما حققته من إنجازات فعلية في التعامل مع المعنى وتقديم نظرية تغطي حاجات الباحثين من علماء الدلالة وتحليل الخطاب واللسانيات بفروعها؛ إذ أسس قيمة للسياق العاطفي المتضمن المعاني النفسية المشحونة بانفعالات منتجي الخطاب ومتلقيه، وأعطى للمعنى توجهاً نفسياً يمكن للسياق الخطابي أن يعدل في توجيهه على الرغم من ذلك الحيز الذي يشغله فضاء المعنى المفروض من قبل الاستعمال اللغوي؛ في مقال عنوانه: تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها بين الأغراض الخاصة وأغراض الحياة: مقاربة نظرية وتطبيقية وآفاق مستقبلية، توصّل إلى غياب الاستراتيجية العربية الموحَّدة على غرار الاستراتيجية الأوروبية في تعليم اللغات الحية (ومنها العربية)، وغلبة الرؤى الفردية التي يقدّمها دارسون مختصون، أو مراكز بحثية صغيرة، فيما يتعلق بالجانب النظري والتطبيقي على صعيد بناء البرامج، وغياب الجهود الجماعيّة المتكاملة التي تراكم الخبرات وتستفيد منها، والقصور الواضح في الدراسات التطبيقية التي تقدّم برامج لتعليم العربية لأغراض خاصة، والتداخل بين المفهومات الاصطلاحية؛ وأما المقال: الأخطاء التركيبية لدى متعلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها: دراسة تحليلية، فتوصل إلى أن أسباب الأخطاء التركيبية لدى متعلمي العربية لغة ثانية تعود إلى  فرط التعميم  أو القياس الخاطئ  أو الترجمة الحرفية  أو استعمال اللغة دون الاستعداد والتحضير، وبعض تلك الأخطاء سببه نفسيّ: كالقلق، أو التعب والإرهاق، ومنها أسباب بيولوجية؛ الافتراض في التّعليل النحوي وأثره في رد دعَوى التأثير الأرسطي، توصلت الدراسة إلى أن الغاية من العلَّة النَّحويَّة الحفاظُ على اتِّساق النِّظام اللُّغويِّ، وضَبْطُ كُلِّيَّاته الجامعة من خلال تبيُّنها عاملاً وغايةً، ومن ثَمَّ دَرْؤُهُ عن كُلِّ ما قد يُخِلُّ به، وهو ما بدأ لأجله الدَّرس النَّحويُّ، وأن اليقينيَّة اليونانيَّة (الأرسطيَّة) مُطلَقةٌ على شَرْطِها، واليقينيَّة الإسلاميَّة مُفترَضةٌ؛  وفي مقال موسوم بــ: العقلية اللغوية لابن دريد الأزدي:  كتاب "جمهرة اللغة" أنموذجاً، توصل إلى أن ابن دريد كان مدركاً لمتطلبات النص المعجمي، كما تميز برؤيته الذاتية المتماسكة العناصر، أهمها أنه ابتكر طريقة جديدة في ترتيب المداخل الأعجمية؛ وأما المقال بعنوان:  ما جاء على غير حاله من كلام العرب في باب الأفعال، فقد وصل إلى أهمية الدراسة الأصولية، والتعليلات والتأويلات النحوية، ومما جاء على غير حاله استخدام كان لغير المضي، ومجيء خبر الفعل الناسخ (عسى) مفرداً، ومشابهة جاءَ ونظائره لــ: (صار الناسخة)، والأفعال التي تأتي لأغراض معنوية مثل فعلي التعجب، ونعم وبئس، وحبذا ولا حبذا.  أما الدراسات الأدبية فقد انحصرت في مقالين؛ أولهما بعنوان: فن الاستجواب في مقدمة كتاب "الإمتاع والمؤانسة" للتوحيدي، فقد توصل إلى أن الباعث على تأليف كتاب الإمتاع والمؤانسة هو طلب بصورة استجواب وتحقيق شرطي أمر به أبو الوفاء المهندس صديقه أبا حيان التوحيدي، وهذا ما صرح به أبو حيان تصريحاً في مقدمة كتابه فتغير طعم الإمتاع وتغير طعم المؤانسة؛ وثانيهما معنون بــ: مشهد الوداع في الشعر العربي الحديث ما بين الْأَصالة والتجديد؛ حيث توصل إلى أن مشهد الوداع قد تطور وفقاً للتطورات التي عاشها الإنسان العربي في كل عصر، وأن لمشهد الوداع في الشعر العربي صورة نفسية شديدة الأثر وعميقة الإحساس، يسودها الحزن والقلق والخوف والارتباك والتشاؤم، وأن مشهد وداع الشاعر لموطنه وأهله ومَن يحب، يؤكد قوة ارتباطه الوجداني بالمكان الذي نشأ فيه والمجتمع الذي عاش وترعرع فيه وسط أهله وأقرانه وأصحابه، وأن مشهد الوداع في العصور الأولى يأتي في أغلب القصائد الشعرية عرضاً ومندساً في أغراض الشعر المتعارف عليها وفي أبيات قليلة. نقدم الشكر الجزيل لكل من أسهم في إخراج هذه العدد؛ باحثين ومحكمين وإداريين ومنضدين، وخاصةً عميد كلية معارف الوحي الأستاذ المشارك الدكتور شكران عبد الرحمن، والحمد لله أولاً وآخراً.    رئيس هيئة تحرير المجلة الأستاذ الدكتور عاصم شحادة علي    
求助全文
通过发布文献求助,成功后即可免费获取论文全文。 去求助
来源期刊
自引率
0.00%
发文量
0
×
引用
GB/T 7714-2015
复制
MLA
复制
APA
复制
导出至
BibTeX EndNote RefMan NoteFirst NoteExpress
×
提示
您的信息不完整,为了账户安全,请先补充。
现在去补充
×
提示
您因"违规操作"
具体请查看互助需知
我知道了
×
提示
确定
请完成安全验证×
copy
已复制链接
快去分享给好友吧!
我知道了
右上角分享
点击右上角分享
0
联系我们:info@booksci.cn Book学术提供免费学术资源搜索服务,方便国内外学者检索中英文文献。致力于提供最便捷和优质的服务体验。 Copyright © 2023 布克学术 All rights reserved.
京ICP备2023020795号-1
ghs 京公网安备 11010802042870号
Book学术文献互助
Book学术文献互助群
群 号:481959085
Book学术官方微信