{"title":"在磷酸盐系统中使用不同时间进行的间歇性训练对足球运动员的某些身体能力的影响","authors":"أركان حسن جبار, محمد عبدأبوالذر عبد","doi":"10.31185/.vol15.iss44.305","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"هدف البحث إلى إعداد منهج بالتدريب الفتري مرتفع الشدة باستعمال أزمنة 10-15 ثانية ضمن النظام الفوسفاجيني في بعض القدرات البدنية للاعبي كرة الصالات فئة الشباب, فضلاً عن إعداد منهج بالتدريب الفتري مرتفع الشدة باستعمال أزمنة 20-25 ثانية ضمن النظام الفوسفاجيني في بعض القدرات البدنية للاعبي كرة الصالات فئة الشباب, والتعرف على تأثير المنهجين التدريبيين في بعض القدرات البدنية للاعبي كرة القدم للصالات فئة الشباب, والتعرف على أفضل زمن مؤثر ضمن النظام الفوسفاجيني في القدرات البدنية المدروسة للاعبي كرة القدم للصالات فئة الشباب. فيما افترض الباحثون أن للتدريب الفتري مرتفع الشدة باستعمال أزمنة مختلفة ضمن النظام الفوسفاجيني أثر ايجابي في بعض القدرات البدنية للاعبي كرة القدم للصالات فئة الشباب, فضلاً عن أن هناك فرقاً في القدرات البدنية المدروسة بين المجموعتين التجريبية الأولى والمجموعة التجريبية الثانية ولصالح المجموعة الثانية. أتبع الباحثون المنهج التجريبي لملائمته طبيعة البحث وحل مشكلتهُ. \nأما مجتمع البحث وعينته فقد كان تتمثل بلاعبي أندية كرة القدم فئة الشباب والبالغ عددهم (180) لاعباً, وتم تحديد مجتمع البحث بالطريقة العمدية وتمثل بلاعبي نادي الشهداء لكرة القدم للصالات فئة الشباب والبالغ عددهم (15), وتم استبعاد حراس المرمى والبالغ عددهم (3) وأصبحت عينة البحث (12) وشكلت عينة البحث نسبة (80%) من مجتمع البحث, وتم تقسيم عينة البحث إلى مجموعتين متساوتين عن طريق القرعة ولكل مجموعة (6) لاعبين. بعد إجراء الاختبارات القبلية لمتغيرات البحث وعلى مجموعتي البحث تم إجراء التجربة الرئيسة التي احتوت على منهجين تدريبين لكل مجموعة من مجموعتي البحث منهج تدريبي خاص بها وبذلك احتاج الباحثون إلى 24 وحدة تدريبية لكل مجموعة, أي 48 وحدة تدريبية في التجربة الرئيسة, بعد إتمام التجربة الرئيسة كما مخطط لها , تم إجراء الاختبارات البعدية على مجموعتي البحث للتعرف على الفرق بين نتائجها ونتائج الاختبارات القبلية من خلال استعمال الحقيبة الإحصائية SPSS للتعرف على تلك الفروق, واستنتج الباحثان أن التدريب الفتري لكلا المجموعتين في الأزمنة (الأول والثاني – الثالث والرابع) تفوق في المتغيرات البدنية (القدرة الانفجارية والقوة المميزة بالسرعة) في الاختبارات البعدية عند مقارنتها بالاختبارات القبلية، وكان التفوق الأكبر لصالح المجموعة التجريبية الأولى، إلا في اختبار الرشاقة ، فقد كان التفوق لصالح المجموعة التجريبية الثانية.","PeriodicalId":403257,"journal":{"name":"مجلة واسط للعلوم الانسانية","volume":"137 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0000,"publicationDate":"2022-04-25","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":"{\"title\":\"تأثير التدريب الفتري مرتفع الشدة باستعمال أزمنة مختلفة ضمن النظام الفوسفاجيني في بعض القدرات البدنية للاعبي كرة القدم للصالات\",\"authors\":\"أركان حسن جبار, محمد عبدأبوالذر عبد\",\"doi\":\"10.31185/.vol15.iss44.305\",\"DOIUrl\":null,\"url\":null,\"abstract\":\"هدف البحث إلى إعداد منهج بالتدريب الفتري مرتفع الشدة باستعمال أزمنة 10-15 ثانية ضمن النظام الفوسفاجيني في بعض القدرات البدنية للاعبي كرة الصالات فئة الشباب, فضلاً عن إعداد منهج بالتدريب الفتري مرتفع الشدة باستعمال أزمنة 20-25 ثانية ضمن النظام الفوسفاجيني في بعض القدرات البدنية للاعبي كرة الصالات فئة الشباب, والتعرف على تأثير المنهجين التدريبيين في بعض القدرات البدنية للاعبي كرة القدم للصالات فئة الشباب, والتعرف على أفضل زمن مؤثر ضمن النظام الفوسفاجيني في القدرات البدنية المدروسة للاعبي كرة القدم للصالات فئة الشباب. فيما افترض الباحثون أن للتدريب الفتري مرتفع الشدة باستعمال أزمنة مختلفة ضمن النظام الفوسفاجيني أثر ايجابي في بعض القدرات البدنية للاعبي كرة القدم للصالات فئة الشباب, فضلاً عن أن هناك فرقاً في القدرات البدنية المدروسة بين المجموعتين التجريبية الأولى والمجموعة التجريبية الثانية ولصالح المجموعة الثانية. أتبع الباحثون المنهج التجريبي لملائمته طبيعة البحث وحل مشكلتهُ. \\nأما مجتمع البحث وعينته فقد كان تتمثل بلاعبي أندية كرة القدم فئة الشباب والبالغ عددهم (180) لاعباً, وتم تحديد مجتمع البحث بالطريقة العمدية وتمثل بلاعبي نادي الشهداء لكرة القدم للصالات فئة الشباب والبالغ عددهم (15), وتم استبعاد حراس المرمى والبالغ عددهم (3) وأصبحت عينة البحث (12) وشكلت عينة البحث نسبة (80%) من مجتمع البحث, وتم تقسيم عينة البحث إلى مجموعتين متساوتين عن طريق القرعة ولكل مجموعة (6) لاعبين. بعد إجراء الاختبارات القبلية لمتغيرات البحث وعلى مجموعتي البحث تم إجراء التجربة الرئيسة التي احتوت على منهجين تدريبين لكل مجموعة من مجموعتي البحث منهج تدريبي خاص بها وبذلك احتاج الباحثون إلى 24 وحدة تدريبية لكل مجموعة, أي 48 وحدة تدريبية في التجربة الرئيسة, بعد إتمام التجربة الرئيسة كما مخطط لها , تم إجراء الاختبارات البعدية على مجموعتي البحث للتعرف على الفرق بين نتائجها ونتائج الاختبارات القبلية من خلال استعمال الحقيبة الإحصائية SPSS للتعرف على تلك الفروق, واستنتج الباحثان أن التدريب الفتري لكلا المجموعتين في الأزمنة (الأول والثاني – الثالث والرابع) تفوق في المتغيرات البدنية (القدرة الانفجارية والقوة المميزة بالسرعة) في الاختبارات البعدية عند مقارنتها بالاختبارات القبلية، وكان التفوق الأكبر لصالح المجموعة التجريبية الأولى، إلا في اختبار الرشاقة ، فقد كان التفوق لصالح المجموعة التجريبية الثانية.\",\"PeriodicalId\":403257,\"journal\":{\"name\":\"مجلة واسط للعلوم الانسانية\",\"volume\":\"137 1\",\"pages\":\"0\"},\"PeriodicalIF\":0.0000,\"publicationDate\":\"2022-04-25\",\"publicationTypes\":\"Journal Article\",\"fieldsOfStudy\":null,\"isOpenAccess\":false,\"openAccessPdf\":\"\",\"citationCount\":\"0\",\"resultStr\":null,\"platform\":\"Semanticscholar\",\"paperid\":null,\"PeriodicalName\":\"مجلة واسط للعلوم الانسانية\",\"FirstCategoryId\":\"1085\",\"ListUrlMain\":\"https://doi.org/10.31185/.vol15.iss44.305\",\"RegionNum\":0,\"RegionCategory\":null,\"ArticlePicture\":[],\"TitleCN\":null,\"AbstractTextCN\":null,\"PMCID\":null,\"EPubDate\":\"\",\"PubModel\":\"\",\"JCR\":\"\",\"JCRName\":\"\",\"Score\":null,\"Total\":0}","platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"مجلة واسط للعلوم الانسانية","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.31185/.vol15.iss44.305","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"","JCRName":"","Score":null,"Total":0}
تأثير التدريب الفتري مرتفع الشدة باستعمال أزمنة مختلفة ضمن النظام الفوسفاجيني في بعض القدرات البدنية للاعبي كرة القدم للصالات
هدف البحث إلى إعداد منهج بالتدريب الفتري مرتفع الشدة باستعمال أزمنة 10-15 ثانية ضمن النظام الفوسفاجيني في بعض القدرات البدنية للاعبي كرة الصالات فئة الشباب, فضلاً عن إعداد منهج بالتدريب الفتري مرتفع الشدة باستعمال أزمنة 20-25 ثانية ضمن النظام الفوسفاجيني في بعض القدرات البدنية للاعبي كرة الصالات فئة الشباب, والتعرف على تأثير المنهجين التدريبيين في بعض القدرات البدنية للاعبي كرة القدم للصالات فئة الشباب, والتعرف على أفضل زمن مؤثر ضمن النظام الفوسفاجيني في القدرات البدنية المدروسة للاعبي كرة القدم للصالات فئة الشباب. فيما افترض الباحثون أن للتدريب الفتري مرتفع الشدة باستعمال أزمنة مختلفة ضمن النظام الفوسفاجيني أثر ايجابي في بعض القدرات البدنية للاعبي كرة القدم للصالات فئة الشباب, فضلاً عن أن هناك فرقاً في القدرات البدنية المدروسة بين المجموعتين التجريبية الأولى والمجموعة التجريبية الثانية ولصالح المجموعة الثانية. أتبع الباحثون المنهج التجريبي لملائمته طبيعة البحث وحل مشكلتهُ.
أما مجتمع البحث وعينته فقد كان تتمثل بلاعبي أندية كرة القدم فئة الشباب والبالغ عددهم (180) لاعباً, وتم تحديد مجتمع البحث بالطريقة العمدية وتمثل بلاعبي نادي الشهداء لكرة القدم للصالات فئة الشباب والبالغ عددهم (15), وتم استبعاد حراس المرمى والبالغ عددهم (3) وأصبحت عينة البحث (12) وشكلت عينة البحث نسبة (80%) من مجتمع البحث, وتم تقسيم عينة البحث إلى مجموعتين متساوتين عن طريق القرعة ولكل مجموعة (6) لاعبين. بعد إجراء الاختبارات القبلية لمتغيرات البحث وعلى مجموعتي البحث تم إجراء التجربة الرئيسة التي احتوت على منهجين تدريبين لكل مجموعة من مجموعتي البحث منهج تدريبي خاص بها وبذلك احتاج الباحثون إلى 24 وحدة تدريبية لكل مجموعة, أي 48 وحدة تدريبية في التجربة الرئيسة, بعد إتمام التجربة الرئيسة كما مخطط لها , تم إجراء الاختبارات البعدية على مجموعتي البحث للتعرف على الفرق بين نتائجها ونتائج الاختبارات القبلية من خلال استعمال الحقيبة الإحصائية SPSS للتعرف على تلك الفروق, واستنتج الباحثان أن التدريب الفتري لكلا المجموعتين في الأزمنة (الأول والثاني – الثالث والرابع) تفوق في المتغيرات البدنية (القدرة الانفجارية والقوة المميزة بالسرعة) في الاختبارات البعدية عند مقارنتها بالاختبارات القبلية، وكان التفوق الأكبر لصالح المجموعة التجريبية الأولى، إلا في اختبار الرشاقة ، فقد كان التفوق لصالح المجموعة التجريبية الثانية.