{"title":"语言对预言学的理解的影响:在拜词中的应用语言研究","authors":"نصار بن محمد بن حسين حميد الدين","doi":"10.53286/2118-000-014-004","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"يهدف البحث إلى دراسة أثر علوم اللغة العربية في فهم الحديث النبوي وتطبيق ذلك في الأحاديث الواردة في صفة السجود، وقد تم تقسيمه إلى مبحثين تسبقهما مقدّمة، وتتلوهما خاتمة، أما المبحث الأول فيتناول السجود في القرآن الكريم واللغة العربية، وقد جعلته في مطلبين: المطلب الأول: ما ورد في صفة السّجود في القرآن الكريم ودلالاته. والثاني: ما يظهر في اللّغة العربيّة من هذه النّصوص، أما المبحث الثاني فقد تناول آراء المحدثين والفقهاء في صفة السجود، وجعلته في مطلبين. الأول: صفة السّجود عند المحدِّثين. والثاني: صفة السّجود عند الفقهاء. وقد توصل البحث إلى أن النّهي الوارد في صفة السجود ليس عن الهبوط على الركبتين أو اليدين. ويرى البحث أنّ الفقهاء كانوا أكثر حكمة في التّعامل مع قضية السّجود. وأنّ المبادرة والخضوع هي الأساس في صفة السّجود الأمثل. وقد ارتبط السّجود بالخرور، والوقوع يُوضح الهيئة المثلى للسجود. وبهذا يمكن لعلوم اللغة العربيّة المساعدة في حلّ بعض المشكلات الفقهيّة.","PeriodicalId":315982,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات اللغوية والأدبية","volume":"6 4","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0000,"publicationDate":"2022-06-11","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":"{\"title\":\"أثر اللغة في فهم الحديث النبوي:, دراسة لغوية تطبيقية في أحاديث السجود\",\"authors\":\"نصار بن محمد بن حسين حميد الدين\",\"doi\":\"10.53286/2118-000-014-004\",\"DOIUrl\":null,\"url\":null,\"abstract\":\"يهدف البحث إلى دراسة أثر علوم اللغة العربية في فهم الحديث النبوي وتطبيق ذلك في الأحاديث الواردة في صفة السجود، وقد تم تقسيمه إلى مبحثين تسبقهما مقدّمة، وتتلوهما خاتمة، أما المبحث الأول فيتناول السجود في القرآن الكريم واللغة العربية، وقد جعلته في مطلبين: المطلب الأول: ما ورد في صفة السّجود في القرآن الكريم ودلالاته. والثاني: ما يظهر في اللّغة العربيّة من هذه النّصوص، أما المبحث الثاني فقد تناول آراء المحدثين والفقهاء في صفة السجود، وجعلته في مطلبين. الأول: صفة السّجود عند المحدِّثين. والثاني: صفة السّجود عند الفقهاء. وقد توصل البحث إلى أن النّهي الوارد في صفة السجود ليس عن الهبوط على الركبتين أو اليدين. ويرى البحث أنّ الفقهاء كانوا أكثر حكمة في التّعامل مع قضية السّجود. وأنّ المبادرة والخضوع هي الأساس في صفة السّجود الأمثل. وقد ارتبط السّجود بالخرور، والوقوع يُوضح الهيئة المثلى للسجود. وبهذا يمكن لعلوم اللغة العربيّة المساعدة في حلّ بعض المشكلات الفقهيّة.\",\"PeriodicalId\":315982,\"journal\":{\"name\":\"مجلة الآداب للدراسات اللغوية والأدبية\",\"volume\":\"6 4\",\"pages\":\"0\"},\"PeriodicalIF\":0.0000,\"publicationDate\":\"2022-06-11\",\"publicationTypes\":\"Journal Article\",\"fieldsOfStudy\":null,\"isOpenAccess\":false,\"openAccessPdf\":\"\",\"citationCount\":\"0\",\"resultStr\":null,\"platform\":\"Semanticscholar\",\"paperid\":null,\"PeriodicalName\":\"مجلة الآداب للدراسات اللغوية والأدبية\",\"FirstCategoryId\":\"1085\",\"ListUrlMain\":\"https://doi.org/10.53286/2118-000-014-004\",\"RegionNum\":0,\"RegionCategory\":null,\"ArticlePicture\":[],\"TitleCN\":null,\"AbstractTextCN\":null,\"PMCID\":null,\"EPubDate\":\"\",\"PubModel\":\"\",\"JCR\":\"\",\"JCRName\":\"\",\"Score\":null,\"Total\":0}","platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"مجلة الآداب للدراسات اللغوية والأدبية","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.53286/2118-000-014-004","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"","JCRName":"","Score":null,"Total":0}
أثر اللغة في فهم الحديث النبوي:, دراسة لغوية تطبيقية في أحاديث السجود
يهدف البحث إلى دراسة أثر علوم اللغة العربية في فهم الحديث النبوي وتطبيق ذلك في الأحاديث الواردة في صفة السجود، وقد تم تقسيمه إلى مبحثين تسبقهما مقدّمة، وتتلوهما خاتمة، أما المبحث الأول فيتناول السجود في القرآن الكريم واللغة العربية، وقد جعلته في مطلبين: المطلب الأول: ما ورد في صفة السّجود في القرآن الكريم ودلالاته. والثاني: ما يظهر في اللّغة العربيّة من هذه النّصوص، أما المبحث الثاني فقد تناول آراء المحدثين والفقهاء في صفة السجود، وجعلته في مطلبين. الأول: صفة السّجود عند المحدِّثين. والثاني: صفة السّجود عند الفقهاء. وقد توصل البحث إلى أن النّهي الوارد في صفة السجود ليس عن الهبوط على الركبتين أو اليدين. ويرى البحث أنّ الفقهاء كانوا أكثر حكمة في التّعامل مع قضية السّجود. وأنّ المبادرة والخضوع هي الأساس في صفة السّجود الأمثل. وقد ارتبط السّجود بالخرور، والوقوع يُوضح الهيئة المثلى للسجود. وبهذا يمكن لعلوم اللغة العربيّة المساعدة في حلّ بعض المشكلات الفقهيّة.