{"title":"دراسة مقارنة لبعض التشوهات القوامية الأكثر انتشاراً لدى أطفال مركز التوحد بمدينة المرج","authors":"محمد المغربي, صفاء مملوك","doi":"10.37376/fesj.vi13.3921","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"يهدف البحث لدراسة مقارنة لبعض التشوهات القوامية الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (ذكور – إناث) في مدينة المرج. وذلك من خلال دراسة تحليلية تتناول ما يأتي: معرفة التشوهات القوامية بالطرف العلوي الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (ذكور) في مدينة المرج. معرفة التشوهات القوامية بالطرف العلوي الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (إناث) في مدينة المرج. معرفة التشوهات القوامية بالطرف السفلي الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (ذكور) في مدينة المرج. معرفة التشوهات القوامية بالطرف السفلي الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (إنا ث) في مدينة المرج. مقارنة لمعرفة التشوهات القوامية بالطرفين (العلوي – السفلي) الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (ذكور – إناث) بمركز المرج. حيث استخدم الباحثان المنهج الوصفي بالطريقة المسحية، وذلك لملائمته لطبيعة البحث، تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من عمر (6 -9) سنوات ذكور (9) إناث (7) من الأطفال القابلين للتعلم بمركز التوحد بمدينة المرج. استخدم الباحثان في الكشف على التشوهات القوامية بالطرفين (العلو ي – السفلي) بعض أدوات القياس (شريط مرن – شريط القياس - الحائط الأملس – طبعة القدم). وفي ضوء عرض النتائج ومناقشتها تم استخلاص مجموعة من الاستنتاجات كان أهمها: أكثر التشوهات القوامية انتشاراً بالطرف العلوي لدى (الذكور) تشوه استدارة الكتفين بتكرار (2) وبنسبة (22.22%). لا توجد تشوهات قوامية بالطرف العلوي لدى (الإناث). أكثر التشوهات القوامية انتشاراً بالطرف السفلي لدى (الذكور) تشوه تفلطح القدمين بتكرار (9) وبنسبة (100%). أكثر التشوهات القوامية انتشاراً بالطرف السفلي لدى (الإناث) تشوه تفلطح القدمين بتكرار (3) وبنسبة (42.85%). بعد المقارنة اتضح أن تشوه تفلطح القدمين هو أكثر التشوهات انتشاراً من بين التشوهات القوامية ، وكان لدى الذكور بتكرار (9) بنسبة (100%). لقد توصل الباحثان إلى التوصيات الآتية: ضرورة التأكيد على اعتماد برامج تأهيلية حركية لأطفال التوحد من ضمن برامجهم العلاجية. إجراء الكشوفات والفحوصات الدورية على قوام أطفال التوحد. ضرورة إجراء دراسات وأبحاث من المهتمين والمتخصصين في مجال التشوهات القوامية لأطفال التوحد.","PeriodicalId":220893,"journal":{"name":"مجلة كلية التربية العلمية","volume":"7 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0000,"publicationDate":"2023-08-19","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"مجلة كلية التربية العلمية","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.37376/fesj.vi13.3921","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"","JCRName":"","Score":null,"Total":0}
引用次数: 0
Abstract
يهدف البحث لدراسة مقارنة لبعض التشوهات القوامية الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (ذكور – إناث) في مدينة المرج. وذلك من خلال دراسة تحليلية تتناول ما يأتي: معرفة التشوهات القوامية بالطرف العلوي الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (ذكور) في مدينة المرج. معرفة التشوهات القوامية بالطرف العلوي الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (إناث) في مدينة المرج. معرفة التشوهات القوامية بالطرف السفلي الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (ذكور) في مدينة المرج. معرفة التشوهات القوامية بالطرف السفلي الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (إنا ث) في مدينة المرج. مقارنة لمعرفة التشوهات القوامية بالطرفين (العلوي – السفلي) الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (ذكور – إناث) بمركز المرج. حيث استخدم الباحثان المنهج الوصفي بالطريقة المسحية، وذلك لملائمته لطبيعة البحث، تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من عمر (6 -9) سنوات ذكور (9) إناث (7) من الأطفال القابلين للتعلم بمركز التوحد بمدينة المرج. استخدم الباحثان في الكشف على التشوهات القوامية بالطرفين (العلو ي – السفلي) بعض أدوات القياس (شريط مرن – شريط القياس - الحائط الأملس – طبعة القدم). وفي ضوء عرض النتائج ومناقشتها تم استخلاص مجموعة من الاستنتاجات كان أهمها: أكثر التشوهات القوامية انتشاراً بالطرف العلوي لدى (الذكور) تشوه استدارة الكتفين بتكرار (2) وبنسبة (22.22%). لا توجد تشوهات قوامية بالطرف العلوي لدى (الإناث). أكثر التشوهات القوامية انتشاراً بالطرف السفلي لدى (الذكور) تشوه تفلطح القدمين بتكرار (9) وبنسبة (100%). أكثر التشوهات القوامية انتشاراً بالطرف السفلي لدى (الإناث) تشوه تفلطح القدمين بتكرار (3) وبنسبة (42.85%). بعد المقارنة اتضح أن تشوه تفلطح القدمين هو أكثر التشوهات انتشاراً من بين التشوهات القوامية ، وكان لدى الذكور بتكرار (9) بنسبة (100%). لقد توصل الباحثان إلى التوصيات الآتية: ضرورة التأكيد على اعتماد برامج تأهيلية حركية لأطفال التوحد من ضمن برامجهم العلاجية. إجراء الكشوفات والفحوصات الدورية على قوام أطفال التوحد. ضرورة إجراء دراسات وأبحاث من المهتمين والمتخصصين في مجال التشوهات القوامية لأطفال التوحد.
دراسة مقارنة لبعض التشوهات القوامية الأكثر انتشاراً لدى أطفال مركز التوحد بمدينة المرج
هدف البحث لدراسة مقارنة لبعض التشوهات القوامية الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (ذكور - إناث) في مدينة المرج. وذلك من خلال دراسة تحليلية تتناول ما يأتي: معرفة التشوهات القوامية بالطرف العلوي الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (ذكور) في مدينة المرج. معرفة التشوهات القوامية بالطرف العلوي الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (إناث) في مدينة المرج. معرفة التشوهات القوامية بالطرف السفلي الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (ذكور) في مدينة المرج. معرفة التشوهات القوامية بالطرف السفلي الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (إنا ث) في مدينة المرج. قارنة لمعرفة التشوهات القوامية بالطرفين (العلوي - السفلي) الأكثر انتشاراً لدى أطفال التوحد (ذكور - إناث) بمركز المرج. حيث استخدم الباحثان المنهج الوصفي بالطريقة المسحية، وذلك لملائمته لطبيعة البحث، تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من عمر (6 -)9) سنوات ذكور (9) إناث (7) من الأطفال القابلين للتعلم بمركز التوحد بمدينة المرج. استخدم الباحثان في الكشف على التشوهات القوامية بالطرفين (العلو ي - السفلي) بعض أدوات القياس (شريط مرن - شريط القياس - الحائط الأملس - طبعة القدم)。 وفي ضوء عرض النتائج ومناقشتها تم استخلاص مجموعة من الاستنتاجات كان أهمها: أكثر التشوهات القوامية انتشاراً بالطرف العلوي لدى (الذكور) تشوه استدارة الكتفين بتكرار (2) وبنسبة (22.22%). لا توجد تشوهات قوامية بالطرف العلوي لدى (الإناث). أكثر التشوهات القوامية انتشاراً بالطرف السفلي لدى (الذكور) تشوه تفلطح القدمين بتكرار (9) وبنسبة (100%). أكثر التشوهات القوامية انتشاراً بالطرف السفلي لدى (الإناث) تشوه تفلطح القدمين بتكرار (3) وبنسبة (42.85%). بعد المقارنة اتضح أن تشوه تفلطح القدمين هو أكثر التشوهات انتشاراً من بين التشوهات القوامية ، وكان لدى الذكور بتكرار (9) بنسبة (100%). لقد توصل الباحثان إلى التوصيات الآتية: ضرورة التأكيد على اعتماد برامج تأهيلية حركية لأطفال التوحد من ضمن برامجهم العلاجية. إجراء الكشوفات والفحوصات الدورية على قوام أطفال التوحد. ضرورة إجراء دراسات وأبحاث من المهتمين والمتخصصين في مجال التشوهات القوامية لأطفال التوحد.