{"title":"تقنين الاختبارات في البحوث النفسية والتربوية","authors":"عواطف بوقرة بوقرة عواطف بوقرة بوقرة","doi":"10.55165/wjfsar.v2i3.102","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"سعت الدراسة الحالية إلى التعريف بعملية تقنين الاختبارات في البحوث النفسية والتربوية؛ باعتبارها أهم خطوة من خطوات القياس النفسي والتربوي في البحث العلمي. نظرا لكونها تؤكد صلاحية أداة القياس المستخدمة وتتحقق من صدقها وثباتها. \nكما سعت إلى توضيح خطوات عملية التقنين. وتوصلت إلى أنه هناك بعض الاختلافات في هذه العملية بين البحوث النفسية والتربوية إذ أنه لا يتم الاعتماد على قياس صعوبة وسهولة الفقرات في بعض الاختبارات النفسية إلا ما تعلق منها بدراسة القدرات العقلية. كما أنه لا يتم دراسة فعالية المموهات ومؤشراتها في الاختبارات النفسية عكس الاختبارات التربوية التي تعتمد على قياس التحصيل الدراسي في أغلب الدراسات البحثية. \nكما توصلت إلى تأكيد أهمية خطوة التحقق من مستوى خطأ القياس في الدراسات النفسية والتربوية على حد سواء لما له من أهمية.","PeriodicalId":256302,"journal":{"name":"Wisdom Journal For Studies & Research","volume":"68 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0000,"publicationDate":"2022-05-10","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"Wisdom Journal For Studies & Research","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.55165/wjfsar.v2i3.102","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"","JCRName":"","Score":null,"Total":0}
引用次数: 0
Abstract
سعت الدراسة الحالية إلى التعريف بعملية تقنين الاختبارات في البحوث النفسية والتربوية؛ باعتبارها أهم خطوة من خطوات القياس النفسي والتربوي في البحث العلمي. نظرا لكونها تؤكد صلاحية أداة القياس المستخدمة وتتحقق من صدقها وثباتها.
كما سعت إلى توضيح خطوات عملية التقنين. وتوصلت إلى أنه هناك بعض الاختلافات في هذه العملية بين البحوث النفسية والتربوية إذ أنه لا يتم الاعتماد على قياس صعوبة وسهولة الفقرات في بعض الاختبارات النفسية إلا ما تعلق منها بدراسة القدرات العقلية. كما أنه لا يتم دراسة فعالية المموهات ومؤشراتها في الاختبارات النفسية عكس الاختبارات التربوية التي تعتمد على قياس التحصيل الدراسي في أغلب الدراسات البحثية.
كما توصلت إلى تأكيد أهمية خطوة التحقق من مستوى خطأ القياس في الدراسات النفسية والتربوية على حد سواء لما له من أهمية.