{"title":"آراء الكوفيين في نواسخ الجملة الاسمية في شروح الألفية في القرن العاشر الهجري","authors":"غيداء عادل خزنة كاتبي","doi":"10.35516/0437-012-001-002","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"تهدف الدراسة إلى تتبع آراء الكوفيين في نواسخ الجملة الاسمية في شروح ألفية ابن مالك في القرن العاشر الهجري، ومناقشتها، وتحليلها، وبيان موقف النحاة منها، والترجيح بين هذه الآراء، مقدما لها بتمهيد يشتمل على ترجمة موجزة لشّراح الألفية في القرن العاشر، وتتبع نشأة مصطلح الناسخ في كتب النحو، ومبحثين: الأول: النواسخ الفعلية، والثاني: النواسخ الحرفية، تقفوهما خاتمة تضمنت أهم النتائج والتوصيات.\nالتزمت الدراسة بكتابة الآراء مقتبسة كما وردت في شروح الألفية أولًا، ومن ثَمَّ تتبع هذه الآراء في كتب النحاة، وكشفت الدراسة احتواء شروح الألفية\nفي القرن العاشر على ثلاثة عشر رأيًا للكوفيين خاصة بنواسخ الجملة الاسمية، ومن النتائج التي توصلت إليها الدراسة أنه يجوز الفصل بين كان واسمها بمعمول أجنبي، وهذا من باب التوسع في التعبير اللغوي وفق المنهج الكوفي.","PeriodicalId":153717,"journal":{"name":"مجلة الجامعة الإسلامية للبحوث الإنسانية","volume":"23 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0000,"publicationDate":"2022-10-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"مجلة الجامعة الإسلامية للبحوث الإنسانية","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.35516/0437-012-001-002","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"","JCRName":"","Score":null,"Total":0}
引用次数: 0
Abstract
تهدف الدراسة إلى تتبع آراء الكوفيين في نواسخ الجملة الاسمية في شروح ألفية ابن مالك في القرن العاشر الهجري، ومناقشتها، وتحليلها، وبيان موقف النحاة منها، والترجيح بين هذه الآراء، مقدما لها بتمهيد يشتمل على ترجمة موجزة لشّراح الألفية في القرن العاشر، وتتبع نشأة مصطلح الناسخ في كتب النحو، ومبحثين: الأول: النواسخ الفعلية، والثاني: النواسخ الحرفية، تقفوهما خاتمة تضمنت أهم النتائج والتوصيات.
التزمت الدراسة بكتابة الآراء مقتبسة كما وردت في شروح الألفية أولًا، ومن ثَمَّ تتبع هذه الآراء في كتب النحاة، وكشفت الدراسة احتواء شروح الألفية
في القرن العاشر على ثلاثة عشر رأيًا للكوفيين خاصة بنواسخ الجملة الاسمية، ومن النتائج التي توصلت إليها الدراسة أنه يجوز الفصل بين كان واسمها بمعمول أجنبي، وهذا من باب التوسع في التعبير اللغوي وفق المنهج الكوفي.